الحمزي: 40 ألفا ًراتب خريج السجون
الانتهاء من تأهيل «بريمان» الأسبوع القادم
الجمعة / 03 / ربيع الأول / 1438 هـ الجمعة 02 ديسمبر 2016 02:06
إبراهيم علوي (جدة)
أكد مدير عام السجون اللواء إبراهيم الحمزي الانتهاء من مشروع إعادة تأهيل القسم الخاص بالموقوفين في سجن بريمان العام الأسبوع القادم.
وكشف الحمزي خلال رعايته أمس (الخميس)، حفلة تخريج 420 خريجا يمثلون دفعات جديدة من المتدربين الذين التحقوا بالدورات التخصصية من مركز تدريب المديرية العامة للسجون بمحافظة جدة، أن البرامج المقدمة للسجناء أثمرت عن نماذج ومخرجات جيدة بعد انتهاء محكومياتهم وخروجهم من السجن ليمارسوا حياتهم وهم مؤهلون ومدربون في مجالات مهنية مختلفة، وأحدها شاب هو الآن مدير مصنع راتبه الشهري 40 ألف ريال، ويمثل أحد مخرجات التدريب في السجون، وكثير من النماذج المميزة تخرجت من هذه البرامج، ولا يتوقف دورها على التدريب بل يستمر حتى بعد مرحلة الإفراج في تكوين عمل خاص للنزيل ويدعم سواء من بنك التسليف أو من برنامج «هدف». وأضاف أن هناك تعاونا بين المديرية العامة للسجون والجامعات السعودية والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في جوانب تدريبية في مرحلتي التأسيس والتخصص، وكذلك في المرحلة المتقدمة والاحتراف، وفقا للتصنيف الخاص بالمديرية للبرامج التدريبية ومستوياتها التأهيلية، إضافة إلى الشراكات القديمة والمستمرة مع الجامعات في عدد من التخصصات والمسارات التعليمية، منوهاً بالاستفادة المشتركة التي حققها هذا التعاون في الجوانب البحثية والتعليمية، وفي تطوير الكوادر وتأهيلها، إضافة إلى تأهيل السجناء. وأضاف أن الهدف يتمثل في إعادة تقويم الجانحين أو السجناء سواء بالتدريب أو التعليم أو تحفيظ القرآن الكريم، وهناك اتصال بين الجامعات والمديرية العامة للسجون، خصوصا على مستوى التدريب.
وكشف الحمزي خلال رعايته أمس (الخميس)، حفلة تخريج 420 خريجا يمثلون دفعات جديدة من المتدربين الذين التحقوا بالدورات التخصصية من مركز تدريب المديرية العامة للسجون بمحافظة جدة، أن البرامج المقدمة للسجناء أثمرت عن نماذج ومخرجات جيدة بعد انتهاء محكومياتهم وخروجهم من السجن ليمارسوا حياتهم وهم مؤهلون ومدربون في مجالات مهنية مختلفة، وأحدها شاب هو الآن مدير مصنع راتبه الشهري 40 ألف ريال، ويمثل أحد مخرجات التدريب في السجون، وكثير من النماذج المميزة تخرجت من هذه البرامج، ولا يتوقف دورها على التدريب بل يستمر حتى بعد مرحلة الإفراج في تكوين عمل خاص للنزيل ويدعم سواء من بنك التسليف أو من برنامج «هدف». وأضاف أن هناك تعاونا بين المديرية العامة للسجون والجامعات السعودية والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في جوانب تدريبية في مرحلتي التأسيس والتخصص، وكذلك في المرحلة المتقدمة والاحتراف، وفقا للتصنيف الخاص بالمديرية للبرامج التدريبية ومستوياتها التأهيلية، إضافة إلى الشراكات القديمة والمستمرة مع الجامعات في عدد من التخصصات والمسارات التعليمية، منوهاً بالاستفادة المشتركة التي حققها هذا التعاون في الجوانب البحثية والتعليمية، وفي تطوير الكوادر وتأهيلها، إضافة إلى تأهيل السجناء. وأضاف أن الهدف يتمثل في إعادة تقويم الجانحين أو السجناء سواء بالتدريب أو التعليم أو تحفيظ القرآن الكريم، وهناك اتصال بين الجامعات والمديرية العامة للسجون، خصوصا على مستوى التدريب.