• لم تعد قضية الشاعر الشاب حيدر عبدالله تخص شعراء القصيدة الفصيحة وحدهم، إذ تحولت إلى ميدان مفتوح للشعراء بشكل عام، والشعراء الشعبيين بشكل خاص، إذ انتشر مقطع صوتي للشاعر ناصر الفراعنة يزكي كلمات وألفاظ الشاعر حيدر العبدالله التي وصفها بالرائعة التي خانها الإلقاء!

• تحولت تغريدة الناقد عثمان الغامدي التي أراد بها تصحيح خطأ إملائي ارتكبه الناقد عبدالله الغذامي إلى عتاب مشوب بالسخرية التي لجأ إليها الغذامي للتقليل من أهمية ما يكتب الغامدي، مستعيدا مقالات كتبها الغامدي في عبدالفتاح أبو مدين ووصفها الغذامي بمقالات الوفاء من باب السخرية.

• يبدو أن المتصدر للمشهد الشعري في كافة المنصات الأدبية هو الشاعر الذي يملك علاقة جيدة تؤهله للمشاركة، فنجد تكرار الأسماء والمشاركات بشكل ملحوظ في كثير من المناسبات وغياب عدد من الشعراء الذين لا يجيدون أو يهتمون بتلك العلاقة.