«التطرف بين التنظير الموهوم والواقع المشؤوم».. ملتقى في جامعة الإمام
أبا الخيل للطلاب والطالبات: قوى إقليمية تستهدف سماحة الإسلام ونقاءه
السبت / 11 / ربيع الأول / 1438 هـ السبت 10 ديسمبر 2016 02:11
واس (الرياض)
تنظم جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية غدا الاحد بالتعاون مع مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية الأحد، الملتقى الثاني للتوعية الفكرية بعنوان (التطرف بين التنظير الموهوم والواقع المشؤوم.. حقائق ماثلة للعيان).وستنقل الندوة عن طريق الاتصال المرئي إلى القاعات الكبرى بمدينة الملك عبدالله للطالبات والبث المباشر عبر قناة الجامعة على منسوبي المعاهد العلمية في جميع مناطق المملكة ومعاهد الجامعة في الخارج وكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالأحساء، وتأتي هذه الندوة في إطار الشراكة الفاعلة بين الجامعة ومركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية.
ودعا مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل طلاب وطالبات ومنسوبي الجامعة إلى الاستفادة من الملتقى والحرص على حضوره والتفاعل معه لتحقيق أهدافه، مشيراً إلى أن هذه الندوة موجهة إلى الطلاب والطالبات لتسدي لهم الخبرة العلمية والتجربة الواقعية والموعظة الحسنة بلسان الحال والمقال من تصرفات وأعمال عانى منها وطننا الغالي وعموم أوطان المسلمين ووصل الأمر إلى حد لم يعد خافياً على أحد في مشاركات غاب عنها صوت العقل ومقصد الشرع يبايعون فيها من يعد منفذاً لرغبات القوى الإقليمية التي تستهدف وحدة بلاد الإسلام وتشويه سماحته ونقائه في وقت لم تترك بلادنا الغالية فرصاً لمن يزايد على أنها هي بلد العقيدة والكتاب والسنة والأمن والأمان.
من جانبه، أكد رئيس وحدة التوعية الفكرية وكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية الأستاذ الدكتور إبراهيم بن محمد قاسم الميمن خلال رئاسته اجتماع اللجان التنفيذية للملتقى عن أهمية الاستفادة من هذه الشراكة مع مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية، مشيراً إلى استعداد جميع وحدات الجامعة لهذا الملتقى وتعاونهم لإبرازه بالشكل المأمول وتحقيق أهدافه.
ودعا مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل طلاب وطالبات ومنسوبي الجامعة إلى الاستفادة من الملتقى والحرص على حضوره والتفاعل معه لتحقيق أهدافه، مشيراً إلى أن هذه الندوة موجهة إلى الطلاب والطالبات لتسدي لهم الخبرة العلمية والتجربة الواقعية والموعظة الحسنة بلسان الحال والمقال من تصرفات وأعمال عانى منها وطننا الغالي وعموم أوطان المسلمين ووصل الأمر إلى حد لم يعد خافياً على أحد في مشاركات غاب عنها صوت العقل ومقصد الشرع يبايعون فيها من يعد منفذاً لرغبات القوى الإقليمية التي تستهدف وحدة بلاد الإسلام وتشويه سماحته ونقائه في وقت لم تترك بلادنا الغالية فرصاً لمن يزايد على أنها هي بلد العقيدة والكتاب والسنة والأمن والأمان.
من جانبه، أكد رئيس وحدة التوعية الفكرية وكيل الجامعة لشؤون المعاهد العلمية الأستاذ الدكتور إبراهيم بن محمد قاسم الميمن خلال رئاسته اجتماع اللجان التنفيذية للملتقى عن أهمية الاستفادة من هذه الشراكة مع مركز محمد بن نايف للمناصحة والرعاية، مشيراً إلى استعداد جميع وحدات الجامعة لهذا الملتقى وتعاونهم لإبرازه بالشكل المأمول وتحقيق أهدافه.