الجفري: دعم قوي لتنفيذ رؤية 2030
الأربعاء / 15 / ربيع الأول / 1438 هـ الأربعاء 14 ديسمبر 2016 02:58
فارس القحطاني (الرياض)
أعرب نائب رئيس مجلس الشورى الدكتور محمد الجفري عن سعادته البالغة بتشريف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مجلس الشورى اليوم (الأربعاء) لإلقاء الخطاب الملكي السنوي في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة السابعة للمجلس، لافتاً إلى أن مضامين الخطاب الملكي ستكون وثيقة عمل وخريطة طريق للمجلس يسترشد بها في عمله خلال دورته السابعة لدعم وتنفيذ رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020 والتي ستحدث نقلة نوعية لمسار التنمية في المملكة التي يقودها بحزم وعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وقال: «إن الخطاب الملكي يتناول أهم ملامح السياستين الداخلية والخارجية للدولة، ومواقفها من مختلف القضايا الراهنة على الساحتين العربية والدولية، ويحدد الأهداف والبرامج والغايات التي تطمح الدولة إلى تحقيقها».
وأكد أن مجلس الشورى وضع خطة إستراتيجية لعمله خلال الدورة القادمة بتعليمات من رئيس المجلس الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، تواكب رؤية المملكة وبرامج التحول الوطني.ونوه الجفري بما يجده المجلس من دعم ورعاية من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مما مكنه من تحقيق الإنجازات تلو الإنجازات في صنع القرارات الوطنية، وإيجاد المعالجات الناجحة للقضايا الوطنية الملحة، وتقديم المبادرات للرؤى الآنية والمستقبلية التي تعزز من النهضة التنموية بالمملكة في مختلف المجالات، وتحقق التنمية المستدامة والمتوازنة في جميع مناطق المملكة.
وقال: «إن الخطاب الملكي يتناول أهم ملامح السياستين الداخلية والخارجية للدولة، ومواقفها من مختلف القضايا الراهنة على الساحتين العربية والدولية، ويحدد الأهداف والبرامج والغايات التي تطمح الدولة إلى تحقيقها».
وأكد أن مجلس الشورى وضع خطة إستراتيجية لعمله خلال الدورة القادمة بتعليمات من رئيس المجلس الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، تواكب رؤية المملكة وبرامج التحول الوطني.ونوه الجفري بما يجده المجلس من دعم ورعاية من خادم الحرمين الشريفين وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مما مكنه من تحقيق الإنجازات تلو الإنجازات في صنع القرارات الوطنية، وإيجاد المعالجات الناجحة للقضايا الوطنية الملحة، وتقديم المبادرات للرؤى الآنية والمستقبلية التي تعزز من النهضة التنموية بالمملكة في مختلف المجالات، وتحقق التنمية المستدامة والمتوازنة في جميع مناطق المملكة.