«الطاقة الشمسية».. ومتطلبات المرحلة القادمة
السبت / 18 / ربيع الأول / 1438 هـ السبت 17 ديسمبر 2016 02:10
حمزة عصام بصنوي
نمرُّ بالأزمة خلف الأزمة، لنكتشف فيما بعد بأننا غير مستعدين بل غير مهيئين لاستقبال أزماتنا، ومن المعروف أن في علم الإدارة هناك ما يسمى بإدارة الأزمات وهو من أقوى المراحل التي تتطلب الإعداد الجيد.. ومن متطلبات المرحلة القادمة، مشروع الطاقة الشمسية والذي اختفى فجأة من إستراتيجياتنا، ومن خططنا القادمة..
والعودة لمثل هذه المشاريع لها ما لها من فوائد، تعود بالنفع للناس والمجتمع والأمة بأجمعها.. فإن افترضنا أنه في حالة حدوث أية كارثة لا قدر الله حالت دون وصول التيار الكهربائي للمنازل والمصانع والمستشفيات وغيرها فإنه سيكون هناك شلل كامل لجميع مرافق الحياة.
ولكن مشاريع الطاقة الحيوية والطبيعية والشمسية منها بالذات، ترفع من معدلات النمو لدى الشعوب ولدى الأفراد ولدى الدول.
* فالمصنع مثلا يعمل في حدود ثماني ساعات على الأقل وفي حالة انقطاع التيار فإن الطاقة الشمسية كافية لكي يعمل المصنع بكامل طاقته تقريبا.
* والمنازل أيضاً.. فيكفيها شرائح للطاقة الشمسية بأعلاها لكي تقوم بتخزين ما يجعلها تعمل في الأوقات الضرورية..
* والمستشفيات وهو من أهم المرافق التي تحتاج لمثل هذه البدائل..
* وقاعات الاحتفالات وما يحدث فيها من مشكلات حال انقطاع التيار إذ تلزم إدارة الدفاع المدني بوضع المولدات الكهربائية والتي لا تغني ولا تسمن من جوع.. بينما وجود شرائح الطاقة الشمسية يكفي لكي تعمل القاعة بقدرة تشغيلية لا تحتاج إلى أكثر من ساعة أو اثنين على الأغلب.
ومن المعلوم أن الطاقة الشمسية لها ميزات عدة أساسية منها..
* الطاقة الشمسية مستدامة فهي متجددة ووليدة من الطبيعة..
* ذاتية التوليد عبر الألواح الخاصة بكل منزل مما يوفر على الفرد..
* الطاقة الشمسية لا تتطلب الكثير من الصيانة إذ فور تركيبها فهي تعمل على أقصى طاقة ممكنة.
* الطاقة الشمسية منتج صامت لا يسبب ضوضاء من تحويل الطاقة عبر الشمس.
* انخفاض تكلفة الطاقة الشمسية لمستويات يستطيع فيها الفرد العادي من تركيبها وما أكثر الشركات الصينية التي تقوم بذلك في الوقت الحاضر. * محطات توليد الطاقة الشمسية والألواح الشمسية في المنازل لا تسبب أي انبعاثات ولا تسبب أي أثر ضار على البيئة. ولا يسعنا هنا إلا التفاؤل بقدرة أكبر نستطيع من خلالها التعاون سوياً في تبادل الثقة والخبرات بين الشعب والمسؤولين لما فيه خير الأمة والمليك والوطن..
والعودة لمثل هذه المشاريع لها ما لها من فوائد، تعود بالنفع للناس والمجتمع والأمة بأجمعها.. فإن افترضنا أنه في حالة حدوث أية كارثة لا قدر الله حالت دون وصول التيار الكهربائي للمنازل والمصانع والمستشفيات وغيرها فإنه سيكون هناك شلل كامل لجميع مرافق الحياة.
ولكن مشاريع الطاقة الحيوية والطبيعية والشمسية منها بالذات، ترفع من معدلات النمو لدى الشعوب ولدى الأفراد ولدى الدول.
* فالمصنع مثلا يعمل في حدود ثماني ساعات على الأقل وفي حالة انقطاع التيار فإن الطاقة الشمسية كافية لكي يعمل المصنع بكامل طاقته تقريبا.
* والمنازل أيضاً.. فيكفيها شرائح للطاقة الشمسية بأعلاها لكي تقوم بتخزين ما يجعلها تعمل في الأوقات الضرورية..
* والمستشفيات وهو من أهم المرافق التي تحتاج لمثل هذه البدائل..
* وقاعات الاحتفالات وما يحدث فيها من مشكلات حال انقطاع التيار إذ تلزم إدارة الدفاع المدني بوضع المولدات الكهربائية والتي لا تغني ولا تسمن من جوع.. بينما وجود شرائح الطاقة الشمسية يكفي لكي تعمل القاعة بقدرة تشغيلية لا تحتاج إلى أكثر من ساعة أو اثنين على الأغلب.
ومن المعلوم أن الطاقة الشمسية لها ميزات عدة أساسية منها..
* الطاقة الشمسية مستدامة فهي متجددة ووليدة من الطبيعة..
* ذاتية التوليد عبر الألواح الخاصة بكل منزل مما يوفر على الفرد..
* الطاقة الشمسية لا تتطلب الكثير من الصيانة إذ فور تركيبها فهي تعمل على أقصى طاقة ممكنة.
* الطاقة الشمسية منتج صامت لا يسبب ضوضاء من تحويل الطاقة عبر الشمس.
* انخفاض تكلفة الطاقة الشمسية لمستويات يستطيع فيها الفرد العادي من تركيبها وما أكثر الشركات الصينية التي تقوم بذلك في الوقت الحاضر. * محطات توليد الطاقة الشمسية والألواح الشمسية في المنازل لا تسبب أي انبعاثات ولا تسبب أي أثر ضار على البيئة. ولا يسعنا هنا إلا التفاؤل بقدرة أكبر نستطيع من خلالها التعاون سوياً في تبادل الثقة والخبرات بين الشعب والمسؤولين لما فيه خير الأمة والمليك والوطن..