الشرقية: بدء الاستثمار في المرحلة الثانية لمشروع الملك عبدالله الحضاري
الأحد / 19 / ربيع الأول / 1438 هـ الاحد 18 ديسمبر 2016 18:32
«عكاظ» (الدمام)
أعلن أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير أن المواقع الاستثمارية في مركز الملك عبدالله الحضاري بالدمام أصبحت جاهزة لطرح المنافسات.
وأشار إلى بدء المرحلة الثانية في المشروع، إضافة إلى إنجاز المرحلة الأولى بقيمة تتجاوز 170 مليون ريال.
وأكد المهندس الجبير خلال تصريح صحفي أن مركز الملك عبدالله الحضاري، يقام على جزيرة صناعية بمساحة 250 ألف متر مربع مقابل متنزه الملك عبدالله على كورنيش الدمام بتكلفة تتجاوز 600 مليون ريال، ومن المتوقع تدشينه خلال العامين القادمين؛ لإيجاد مواقع للاحتفالات واستضافة المؤتمرات والمهرجانات والمعارض بمختلف أهدافها في موقع واحد، إذ يمكن للمشروع بعد اكتمال عناصره أن يستوعب قرابة 12 ألف شخص في وقت واحد، ويخدم المشروع الجانب الاجتماعي والاقتصادي والعلمي والثقافي والترفيهي والخدمي، ويحاكي الثقافات والحضارات المحلية والإقليمية والدولية في نسيج متكامل بحيث يكون رمزا ومعلما سياحيا وثقافيا واجتماعيا وعلميا ينقل ويوثق كل ما أنجز في المنطقة إلى جانب توفير كل ما يحتاجه الزائر من خدمات معلوماتية وترفيهية.
ويهدف المشروع إلى التعرف على تاريخ المنطقة الشرقية والتركيبة السكانية والاجتماعية وقصة التنمية والتحديات والمشروعات التي نفذت في المنطقة بحيث يحكي ويوثق مراحل التنمية في الماضي والحاضر والمستقبل إلى جانب توثيق قصة التنمية الشاملة بالمنطقة.
وأشار إلى بدء المرحلة الثانية في المشروع، إضافة إلى إنجاز المرحلة الأولى بقيمة تتجاوز 170 مليون ريال.
وأكد المهندس الجبير خلال تصريح صحفي أن مركز الملك عبدالله الحضاري، يقام على جزيرة صناعية بمساحة 250 ألف متر مربع مقابل متنزه الملك عبدالله على كورنيش الدمام بتكلفة تتجاوز 600 مليون ريال، ومن المتوقع تدشينه خلال العامين القادمين؛ لإيجاد مواقع للاحتفالات واستضافة المؤتمرات والمهرجانات والمعارض بمختلف أهدافها في موقع واحد، إذ يمكن للمشروع بعد اكتمال عناصره أن يستوعب قرابة 12 ألف شخص في وقت واحد، ويخدم المشروع الجانب الاجتماعي والاقتصادي والعلمي والثقافي والترفيهي والخدمي، ويحاكي الثقافات والحضارات المحلية والإقليمية والدولية في نسيج متكامل بحيث يكون رمزا ومعلما سياحيا وثقافيا واجتماعيا وعلميا ينقل ويوثق كل ما أنجز في المنطقة إلى جانب توفير كل ما يحتاجه الزائر من خدمات معلوماتية وترفيهية.
ويهدف المشروع إلى التعرف على تاريخ المنطقة الشرقية والتركيبة السكانية والاجتماعية وقصة التنمية والتحديات والمشروعات التي نفذت في المنطقة بحيث يحكي ويوثق مراحل التنمية في الماضي والحاضر والمستقبل إلى جانب توثيق قصة التنمية الشاملة بالمنطقة.