كان فيصلاً حقاً
حروف هجاء
الجمعة / 24 / ربيع الأول / 1438 هـ الجمعة 23 ديسمبر 2016 01:49
خالد قهوجي
عندما كنت أقرأ في كتب التاريخ الإسلامي عن انهيار الدول القديمة، كنت أتساءل كيف يتم ذلك وهم توارثوا القوة والشجاعة والحكمة من آبائهم وأجدادهم الأولين مع تمسكهم بالدين.
- واستخلصت مع أسباب أخرى أنهم لم يتغيروا في صفاتهم وإنما تخبطوا في قراراتهم واختيار رجالاتهم، فحدث الضعف والتصدع.
- وهذا ما نلمسه اليوم من أفكار وقرارات أشبه بالعقيمة، لن تولد النجاح والولاء والمحبة والألفة.
- فالجميع يذكر أيام الراحل فيصل بن فهد (رحمه الله)، الرجل القيادي الذي برحيله تأثرت المنتخبات والأندية واللاعبون والحكام والإعلام والجماهير وكل شيء.
- كيف لا وهو الملجأ لحل المشكلة إذا تفاقمت صعوبتها، وأيا كان الطرف الآخر.
- وهو الرادع لأي عبث قد يسيء للرياضة السعودية.
- كنا ننتقد ذلك الاهتمام المفرط مع بعض الأندية ونطالب بالمساواة مع باقي الأندية.
- الحق أقول، إنهم حققوا لنا ذلك ولكن بضم الجميع في دائرة الاستهتار واللامبالاة.
- كان الاتحاد فترة الراحل فيصل بن فهد يمتاز بالقوة.
- تلك الصفة التي لم يمتلكها من بعده فظهرت الأخطاء.
- ولم نهتم بالتصحيح بقدر ما كان الاهتمام بإيجاد مبررات للخطأ، فكانت النتيجة «كوارث».
- أخيرا.. لم نتخيل أن يأتي يوما يصبح «الاتحاد السعودي» سببا في خسارة الأندية أو عقوبتها بسوء تصرف إو إهمال.
- واستخلصت مع أسباب أخرى أنهم لم يتغيروا في صفاتهم وإنما تخبطوا في قراراتهم واختيار رجالاتهم، فحدث الضعف والتصدع.
- وهذا ما نلمسه اليوم من أفكار وقرارات أشبه بالعقيمة، لن تولد النجاح والولاء والمحبة والألفة.
- فالجميع يذكر أيام الراحل فيصل بن فهد (رحمه الله)، الرجل القيادي الذي برحيله تأثرت المنتخبات والأندية واللاعبون والحكام والإعلام والجماهير وكل شيء.
- كيف لا وهو الملجأ لحل المشكلة إذا تفاقمت صعوبتها، وأيا كان الطرف الآخر.
- وهو الرادع لأي عبث قد يسيء للرياضة السعودية.
- كنا ننتقد ذلك الاهتمام المفرط مع بعض الأندية ونطالب بالمساواة مع باقي الأندية.
- الحق أقول، إنهم حققوا لنا ذلك ولكن بضم الجميع في دائرة الاستهتار واللامبالاة.
- كان الاتحاد فترة الراحل فيصل بن فهد يمتاز بالقوة.
- تلك الصفة التي لم يمتلكها من بعده فظهرت الأخطاء.
- ولم نهتم بالتصحيح بقدر ما كان الاهتمام بإيجاد مبررات للخطأ، فكانت النتيجة «كوارث».
- أخيرا.. لم نتخيل أن يأتي يوما يصبح «الاتحاد السعودي» سببا في خسارة الأندية أو عقوبتها بسوء تصرف إو إهمال.