ننسق لإعادة الحفلات الغنائية وتفعيل «السينما»
بالتعاون مع هيئة الترفيه.. منظم مهرجان الكوميديا:
الأربعاء / 29 / ربيع الأول / 1438 هـ الأربعاء 28 ديسمبر 2016 03:02
محمد مكي (الرياض)
كشف الرئيس التنفيذي لشركة «ماستر ايفينتس» المنظمة والمنفذة لمهرجان الرياض للكوميديا ماجد الشهري، عن إمكانية عودة الحفلات الغنائية قريبا، وقال لـ «عكاظ» «نحن نعمل على التجهيزات المتعلقة بذلك، ونعمل على تفعيل دور السينما في المملكة وتطوير المسرح، بالاتفاق مع الهيئة العامة للترفيه وهذا مطلب مهم للتقليل من الخسائر المادية التي يتكبدها السعوديون لحضور حفلات خارج المملكة»، مشيرا بأن للحفلات في المملكة كان لها أسبقية وتاريخ حافل.
ومضى يقول: نحن بحاجة إلى توفير مناخات ومنشآت ترفيهية متقدمة تلبي جميع الأعمار السنية واستقطاب عروض عالمية كعناصر جذب في مجال المسرح والعروض الإبداعية والبصرية واستغلالها بشكل صحيح لتستقطب السعوديين والمقيمين والسياح الأجانب.
مؤكدا حاجة المجتمع إلى الترفيه في الفنون والعروض المسرحية والسينمائية التي تعتبر خيارات مهمة لدى العائلة السعودية عند سفرها للخارج. وعلق على الانتقادات التي طالت التوقيت وتسببت في تواضع الحضور، بأنها نتيجة أسباب خارجة عن إرادتهم وأنه كان من المفترض أن يكون في إجازة أسبوعية، وقال: جميع الأخطاء مرصودة في المهرجان وسنعمل على إصلاحها.
مشيرا إلى أن عام 2017 سيشهد الكثير من الفعاليات الفنية على مدار العام، بالإضافة إلى فعاليات الأعياد والإجازات وهذا يعود للمؤشر الجيد الذي رصد عن إقبال المجتمع للكبير على الأنشطة الفنية والفعاليات المنوعة، لافتا إلى أن عدم وجود مسارح مستقلة أعاق عددا من الفعاليات، بعضها في مهرجان الرياض للكوميديا، اضطرتنا إلى التوجه لمسارح الجامعات والجهات الحكومية، وعادة ماتكون مشغولة بفعاليات خاصة لها أو ترفض لأسباب غير مقنعة.
وقال: علينا كسر حاجز الريبة مع الفنون والفعاليات المنوعة، وإيجاد تفاعل إيجابي مع المهرجانات، مضيفا بأن المجتمع السعودي مجتمع طبيعي مثله مثل بقية المجتمعات يحب الفنون ويتذوقها ويحرص على المناسبات العامة التي تتيح فرصة الاتصال والتفاعل المشترك.
ومضى يقول: نحن بحاجة إلى توفير مناخات ومنشآت ترفيهية متقدمة تلبي جميع الأعمار السنية واستقطاب عروض عالمية كعناصر جذب في مجال المسرح والعروض الإبداعية والبصرية واستغلالها بشكل صحيح لتستقطب السعوديين والمقيمين والسياح الأجانب.
مؤكدا حاجة المجتمع إلى الترفيه في الفنون والعروض المسرحية والسينمائية التي تعتبر خيارات مهمة لدى العائلة السعودية عند سفرها للخارج. وعلق على الانتقادات التي طالت التوقيت وتسببت في تواضع الحضور، بأنها نتيجة أسباب خارجة عن إرادتهم وأنه كان من المفترض أن يكون في إجازة أسبوعية، وقال: جميع الأخطاء مرصودة في المهرجان وسنعمل على إصلاحها.
مشيرا إلى أن عام 2017 سيشهد الكثير من الفعاليات الفنية على مدار العام، بالإضافة إلى فعاليات الأعياد والإجازات وهذا يعود للمؤشر الجيد الذي رصد عن إقبال المجتمع للكبير على الأنشطة الفنية والفعاليات المنوعة، لافتا إلى أن عدم وجود مسارح مستقلة أعاق عددا من الفعاليات، بعضها في مهرجان الرياض للكوميديا، اضطرتنا إلى التوجه لمسارح الجامعات والجهات الحكومية، وعادة ماتكون مشغولة بفعاليات خاصة لها أو ترفض لأسباب غير مقنعة.
وقال: علينا كسر حاجز الريبة مع الفنون والفعاليات المنوعة، وإيجاد تفاعل إيجابي مع المهرجانات، مضيفا بأن المجتمع السعودي مجتمع طبيعي مثله مثل بقية المجتمعات يحب الفنون ويتذوقها ويحرص على المناسبات العامة التي تتيح فرصة الاتصال والتفاعل المشترك.