العيادات السعودية تعالج 2548 سوري في 'الزعتري'
الجمعة / 01 / ربيع الثاني / 1438 هـ الجمعة 30 ديسمبر 2016 15:11
عكاظ (عمان)
تعاملت العيادات التخصصية السعودية مع 2548 مراجعًا من أبناء اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري بالأردن خلال الأسبوع ال 208 .
وحققت عيادة الأطفال أعلى عدد من المراجعين بواقع 793 طفلاً كما استقبلت عيادة الطب العام 230 مراجعًا وقدمت العيادة النسوية العلاج اللازم ل 198 امرأة سورية, كما راجع عيادتي الجلدية والأذنية 227 و 125 مراجعًا على التوالي، وقدمت عيادة العظام الخدمات الصحية ل 130 مراجعًا وتعاملت عيادة القلبية مع 59 لاجئًا سوريًا.
وأوضح المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني أن العيادات تستقبل المراجعين من اللاجئين السوريين بمختلف الفئات العمرية حيث يتم التعامل معهم وتقديم الخدمات الطبية اللازمة لهم بشكل منتظم من خلال كوادر طبية متخصصة تتمتع بكفاءة عالية على مستوى مخيم الزعتري .
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان بدوره أن الحملة السعودية تولي الاهتمام الكبير للمحور الطبي خصوصًا في مثل هذه الأجواء الباردة في منطقة بلاد الشام والتي ينتج عنها انتشار الأمراض الموسمية والتي تحتاج للمتابعة المستمرة و تقديم العلاج المناسب للأشقاء اللاجئين السوريين بالإضافة إلى الاهتمام بجميع المحاور الإغاثية سواءً الطبية منها أو الاجتماعية أو الغذائية أو الموسمية أو الإيوائية أو الإغاثية.
وحققت عيادة الأطفال أعلى عدد من المراجعين بواقع 793 طفلاً كما استقبلت عيادة الطب العام 230 مراجعًا وقدمت العيادة النسوية العلاج اللازم ل 198 امرأة سورية, كما راجع عيادتي الجلدية والأذنية 227 و 125 مراجعًا على التوالي، وقدمت عيادة العظام الخدمات الصحية ل 130 مراجعًا وتعاملت عيادة القلبية مع 59 لاجئًا سوريًا.
وأوضح المدير الطبي للعيادات التخصصية السعودية الدكتور حامد المفعلاني أن العيادات تستقبل المراجعين من اللاجئين السوريين بمختلف الفئات العمرية حيث يتم التعامل معهم وتقديم الخدمات الطبية اللازمة لهم بشكل منتظم من خلال كوادر طبية متخصصة تتمتع بكفاءة عالية على مستوى مخيم الزعتري .
وأكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان بدوره أن الحملة السعودية تولي الاهتمام الكبير للمحور الطبي خصوصًا في مثل هذه الأجواء الباردة في منطقة بلاد الشام والتي ينتج عنها انتشار الأمراض الموسمية والتي تحتاج للمتابعة المستمرة و تقديم العلاج المناسب للأشقاء اللاجئين السوريين بالإضافة إلى الاهتمام بجميع المحاور الإغاثية سواءً الطبية منها أو الاجتماعية أو الغذائية أو الموسمية أو الإيوائية أو الإغاثية.