هل يفسد «تويتر» عودة فنان العرب؟
بعد غيابه عن حفلات جدة 10 أعوام
الأحد / 03 / ربيع الثاني / 1438 هـ الاحد 01 يناير 2017 01:45
«عكاظ» (جدة)
هل يعود محمد عبده إلى مسرح جدة؟
سؤال ما انفك محبو فنان العرب يسوقونه إلى ساحة أمانيهم، بعد أن صدموا قبل شهرين بخبر إلغاء فكرة عودته بحفلتين إحداهما في عروس البحر الأحمر، كان قد تم الإعلان عنهما في وقت سابق قبل أن يتم وأد ذلك جملة وتفصيلاً.
وبينما يدور الحديث الآن عن التحضيرات لحفلة في مدينة جدة في منتصف شهر يناير من العام 2017، يشوب هذا الحدث شكوك حول إقامته، وتحيط التكهنات بحقيقة موعده ومكانه، بعد أن علت مجدداً أصوات مضادة بهدف تعطيله لأسباب مختلفة، أصابت محبي فنان العرب بالوجس من تكرار سيناريو حفلة 24 سبتمبر الماضية.
حتى اللحظة يتبارى على ساحة تويتر هاشتاقان نشطان، يتنازعان الحدث في ظل صمت رسمي معلن عن حقيقة الخبر، فما إن صعد وسم (#محمد_عبده_يطربنا_من_جديد) حتى نشط هاشتاق مناوئ له عبر الترند السعودي بعنوان (#اوقفوا_حفل_محمد_عبده_بجدة)، عبّر فيه المغردون عن مواقفهم المتباينة بين إقامة الحفلة من عدمها، فالمعارضون أبدوا استياءهم من إقامة حفلات الغناء في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، فيما طالب آخرون بإقامة الحفلة في ظل أن نجوم الفن السعودي يغنون خارج الحدود والجماهير تذهب إليهم، وعلق بعضهم أن حضور الحفلة في جدة أو الرياض أجدى فائدة من السفر إلى دبي لحضور حفلاته هناك.
يأتي ذلك في وقت تبدو الأمور فيها، في صالح فنان العرب في ظل تعزز فرص الحفلة في جدة التي غاب عنها فنان العرب منذ 10 أعوام، وبعد أن عاد إلى مسارح الحفلات السعودية عبر بوابة (سوق عكاظ) ضمن مهرجانها قبل أربعة أشهر وقدم خلاله أغاني شعبية وطربية من فنه الجميل.
فنان العرب دخل فعلياً ساحة العمل، وبدأ الاستعدادات النهائية لإحياء الحفلة بعد استيفاء الشروط التنظيمية، التي قيل إنها كانت سبباً في تأجيل الحفلة سابقاً في شهر سبتمبر الماضي، لكن تم تأجيلها لأسباب إجرائية خاصة بعملية التنظيم وفقاً لبعض المصادر في شركة روتانا.
سؤال ما انفك محبو فنان العرب يسوقونه إلى ساحة أمانيهم، بعد أن صدموا قبل شهرين بخبر إلغاء فكرة عودته بحفلتين إحداهما في عروس البحر الأحمر، كان قد تم الإعلان عنهما في وقت سابق قبل أن يتم وأد ذلك جملة وتفصيلاً.
وبينما يدور الحديث الآن عن التحضيرات لحفلة في مدينة جدة في منتصف شهر يناير من العام 2017، يشوب هذا الحدث شكوك حول إقامته، وتحيط التكهنات بحقيقة موعده ومكانه، بعد أن علت مجدداً أصوات مضادة بهدف تعطيله لأسباب مختلفة، أصابت محبي فنان العرب بالوجس من تكرار سيناريو حفلة 24 سبتمبر الماضية.
حتى اللحظة يتبارى على ساحة تويتر هاشتاقان نشطان، يتنازعان الحدث في ظل صمت رسمي معلن عن حقيقة الخبر، فما إن صعد وسم (#محمد_عبده_يطربنا_من_جديد) حتى نشط هاشتاق مناوئ له عبر الترند السعودي بعنوان (#اوقفوا_حفل_محمد_عبده_بجدة)، عبّر فيه المغردون عن مواقفهم المتباينة بين إقامة الحفلة من عدمها، فالمعارضون أبدوا استياءهم من إقامة حفلات الغناء في ظل الظروف التي تمر بها المنطقة، فيما طالب آخرون بإقامة الحفلة في ظل أن نجوم الفن السعودي يغنون خارج الحدود والجماهير تذهب إليهم، وعلق بعضهم أن حضور الحفلة في جدة أو الرياض أجدى فائدة من السفر إلى دبي لحضور حفلاته هناك.
يأتي ذلك في وقت تبدو الأمور فيها، في صالح فنان العرب في ظل تعزز فرص الحفلة في جدة التي غاب عنها فنان العرب منذ 10 أعوام، وبعد أن عاد إلى مسارح الحفلات السعودية عبر بوابة (سوق عكاظ) ضمن مهرجانها قبل أربعة أشهر وقدم خلاله أغاني شعبية وطربية من فنه الجميل.
فنان العرب دخل فعلياً ساحة العمل، وبدأ الاستعدادات النهائية لإحياء الحفلة بعد استيفاء الشروط التنظيمية، التي قيل إنها كانت سبباً في تأجيل الحفلة سابقاً في شهر سبتمبر الماضي، لكن تم تأجيلها لأسباب إجرائية خاصة بعملية التنظيم وفقاً لبعض المصادر في شركة روتانا.