'كفاءة' يحسّن استهلاك الوقود في السيارات
الأحد / 03 / ربيع الثاني / 1438 هـ الاحد 01 يناير 2017 22:29
عكاظ (الرياض)
توقعت دراسات حديثة أن تسفر جهود تحسين كفاءة استهلاك الطاقة في قطاع النقل عن ارتفاع اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة الجديدة بمقدار 23% في عام 2020 وارتفاع اقتصاد الوقود في العام 2025 إلى نسبة 55%.
وأظهر تقرير صادر عن البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة تحسن في كفاءة استهلاك السيارات الجديدة الواردة بمقدار 3% خلال العام 2016 بالمقارنة بالعام 2015، وكذلك تحسن في اقتصاد الوقود للمركبات المستعملة الواردة بنسبة تصل إلى 8%، وذلك نتجة لتطبيق معيار اقتصاد الوقود.
وقام البرنامج بالإلزام ببطاقة اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة الجديدة في عام 2014، وتأسيس بوابة إلكترونية ميسرة لمصنعي ومستوردي السيارات لاستخراج البطاقة، كذلك قام بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية بتطبيق معيار اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة الجديدة والمستعملة بداية من العام 2016.
وللتأكد من تطبيق المعيار بالشكل المطلوب، تم توقيع عدد من مذكرات التفاهم لتطبيق معيار اقتصاد الوقود مع أكثر من 80 شركة صانعة للمركبات والتي تمثل ما يزيد عن 99% من مبيعات المركبات في المملكة.
الجدير بالذكر أن قطاع النقل في المملكة يعتبر ثالث أكبر القطاعات استهلاكاً للطاقة حيث يستهلك ما يقدر بنحو 23% من كامل الاستهلاك المحلي، ويعزى أغلب الطلب على الطاقة في قطاع النقل إلى النقل البري أي السيارات الخفيفة والثقيلة.
وأظهر تقرير صادر عن البرنامج السعودي لكفاءة الطاقة تحسن في كفاءة استهلاك السيارات الجديدة الواردة بمقدار 3% خلال العام 2016 بالمقارنة بالعام 2015، وكذلك تحسن في اقتصاد الوقود للمركبات المستعملة الواردة بنسبة تصل إلى 8%، وذلك نتجة لتطبيق معيار اقتصاد الوقود.
وقام البرنامج بالإلزام ببطاقة اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة الجديدة في عام 2014، وتأسيس بوابة إلكترونية ميسرة لمصنعي ومستوردي السيارات لاستخراج البطاقة، كذلك قام بالتعاون مع عدد من الجهات المعنية بتطبيق معيار اقتصاد الوقود للسيارات الخفيفة الجديدة والمستعملة بداية من العام 2016.
وللتأكد من تطبيق المعيار بالشكل المطلوب، تم توقيع عدد من مذكرات التفاهم لتطبيق معيار اقتصاد الوقود مع أكثر من 80 شركة صانعة للمركبات والتي تمثل ما يزيد عن 99% من مبيعات المركبات في المملكة.
الجدير بالذكر أن قطاع النقل في المملكة يعتبر ثالث أكبر القطاعات استهلاكاً للطاقة حيث يستهلك ما يقدر بنحو 23% من كامل الاستهلاك المحلي، ويعزى أغلب الطلب على الطاقة في قطاع النقل إلى النقل البري أي السيارات الخفيفة والثقيلة.