آل الشيخ: المملكة تدعم الحكومة الشرعية حتى يعود الاستقرار لليمن
الخميس / 07 / ربيع الثاني / 1438 هـ الخميس 05 يناير 2017 02:56
عبدالمحسن الحارثي (الرياض)
جدد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ التأكيد على خطورة الهجوم الإيراني الحوثي على عقيدة الناس، ودينهم، ومنهج أهل السنة والجماعة في اليمن، مؤكداً على موقف المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز المدافع عن العقيدة والدين، ودعم الحكومة الشرعية حتى يعود الأمن والاستقرار إلى ربوع اليمن الشقيق.
وأعاد آل الشيخ لدى استقباله في مكتبه بالرياض أمس (الأربعاء) رئيس دار الحديث السلفية بمحافظة دماج في الجمهورية اليمنية الشيخ يحيى بن علي الحجوري والوفد المرافق له، التأكيد على دور العلماء لأنهم ورثة الأنبياء للحفاظ على عقيدة الناس ودينهم، والقيام بما كان عليه رسول الله صلى الله وعليه وسلم من العلم والهدى، وهذا الأمر تكليف عظيم، وتشريف عظيم أيضاً لمن أخذه بحقه، وقال: «أهل العلم عليهم ما ليس على غيرهم من البذل والجهاد والتعاون على البر والتقوى»،من جانبه، عبر رئيس دار الحديث السلفية الشيخ يحيى الحجوري عن شكره للشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ على حسن استقباله وما جاء في كلمته وصادق مشاعره فيما يتعلق بأمر الدعوة وشؤونها، وبأمر المسلمين. وقال: «إننا نحمد الله الذي هيأ من لا يزال فيه بقية خير للإسلام والمسلمين من أهل العلم، ومن هذه البلاد الطيبة التي تذود عن حياض الإسلام حتى صارت مأزر الإسلام، مستشهداً بحديث: (من لا يشكر الناس لا يشكر الله)، منوهاً بتأكيد الشيخ صالح آل الشيخ على أمر العلم، والدعوة إلى الله، وأنه أمر لا يستغني عنه أحد». وقال: «إن إخوانكم أهل السنة والجماعة، وكذا محبيكم محبي هذه الدعوة السلفية المباركة سائرون على هذا النهج المبارك.
وأعاد آل الشيخ لدى استقباله في مكتبه بالرياض أمس (الأربعاء) رئيس دار الحديث السلفية بمحافظة دماج في الجمهورية اليمنية الشيخ يحيى بن علي الحجوري والوفد المرافق له، التأكيد على دور العلماء لأنهم ورثة الأنبياء للحفاظ على عقيدة الناس ودينهم، والقيام بما كان عليه رسول الله صلى الله وعليه وسلم من العلم والهدى، وهذا الأمر تكليف عظيم، وتشريف عظيم أيضاً لمن أخذه بحقه، وقال: «أهل العلم عليهم ما ليس على غيرهم من البذل والجهاد والتعاون على البر والتقوى»،من جانبه، عبر رئيس دار الحديث السلفية الشيخ يحيى الحجوري عن شكره للشيخ صالح بن عبدالعزيز آل الشيخ على حسن استقباله وما جاء في كلمته وصادق مشاعره فيما يتعلق بأمر الدعوة وشؤونها، وبأمر المسلمين. وقال: «إننا نحمد الله الذي هيأ من لا يزال فيه بقية خير للإسلام والمسلمين من أهل العلم، ومن هذه البلاد الطيبة التي تذود عن حياض الإسلام حتى صارت مأزر الإسلام، مستشهداً بحديث: (من لا يشكر الناس لا يشكر الله)، منوهاً بتأكيد الشيخ صالح آل الشيخ على أمر العلم، والدعوة إلى الله، وأنه أمر لا يستغني عنه أحد». وقال: «إن إخوانكم أهل السنة والجماعة، وكذا محبيكم محبي هذه الدعوة السلفية المباركة سائرون على هذا النهج المبارك.