الداخلية : الجهات الأمنية اتخذت الاحتياطات اللازمة قبل الشروع في مداهمة منزل حي الياسمين بالرياض
السبت / 10 / ربيع الثاني / 1438 هـ الاحد 08 يناير 2017 00:43
واس (الرياض)
أوضح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي أن الجهات الأمنية تمكنت بتوفيق الله تعالى من رصد تواجد المطلوب للجهات الأمنية طايع سالم بن يسلم الصيعري , الذي سبق وأعلن عن أسمه ضمن قائمة المطلوبين منذ عام مع ثمانية آخرين ضمن نتائج التحقيقات التي تمت بالجريمة الإرهابية التي تعرض لها مسجد القوات الطوارئ الخاصة بمنطقة عسير في شهر شوال من العام 1436 هـ وكان بمعيته شخص أخر يدعى طلال بن سمران الصاعدي .
وقال اللواء التركي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مساء اليوم في نادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض : نظرا لما هو معروف عن المطلوب طايع الصيعري من الخطورة وخاصة أنه يعد خبير في تصنيع السّتر التي تستخدم في العمليات الإرهابية وتجهيز المواد المتفجرة وأيضا تجهيز من يتم تجنيدهم ومن ينفذ العمليات الانتحارية وتدريبهم عليها فقد حرصت الجهات الأمنية عند محاصرتهم في المنزل المتواجد بحي الياسمين في مدينة الرياض صباح اليوم حرصت على تطويق الموقع تطويق جيد وإبلاغ السكان وخاصة المنازل المحيطة في موقع تواجدهم وأيضا اتخذت الاحتياطات اللازمة للحيلولة دون تعرض أي من المارة في الحي لأي مخاطر قبل الشروع في المداهمة وبادر المطلوب طايع بن سالم الصيعري ورفيقه طلال بن سمران الصاعدي في محاولة للهروب من قبضة رجال الأمن بإطلاق النار بكثافة كان وقتها يرتديان حزامين ناسفين وأيضا يحملان رشاشين ونتيجة تبادل إطلاق النار معهم أصيب أحد رجال الأمن بإصابة غير مهددة للحياة تم نقله للمستشفى ويتلقى العلاج حالياً فيما تمكن رجال الأمن بعد توفيق الله تعالى من قتل المطلوب طايع بن سالم بن يسلم الصيعري و طلال بن سمران الصاعدي بعد رفضهم كل النداءات التي وجهة إليهم للمبادرة بالتسليم لرجال الأمن .
وأضاف اللواء التركي : المطلوب طايع بن سالم الصيعري كما أوضحت هو يعد أخطر المطلوبين للجهات الأمنية وبعد الإعلان عن أسمه تمكن من تصنيع حزامين ناسفين تم استخدامها في المسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان الماضي وكذالك العملية الفاشلة التي استهدفت المواقف السيارات في مستشفى فقيه بمحافظة جدة , مشيراً إلى أنه ضبط بحوزة المطلوبين حزامين ناسفين وسلاحين رشاش إضافة إلى قنبلة يدوية صناعة محلية كما ضبط حوضين صغيرين بهما مواد يشتبه أن تكون كيمائية الصنع تستخدم في تصنيع المواد المتفجرة .
من جانبه أكد اللواء بسّام العطية من وزارة الداخلية، أن الجهود الأمنية مستمرة وستستمر بإذن الله تعالى في متابعة الجرم الإرهابي بجميع أشكاله وعناصره من تنظيمات وخلايا وأعضاء ودعم لوجستي ومن تخطيط , وهناك مزيد من التوسع في الأعمال التي تقوم بها الجهات الأمنية وانتهت هذا اليوم بإسقاط أحد الأوكار التي كانت تقوم بتصنيع الأحزمة الناسفة والإعداد وخلط المواد المتفجرة وإعداد العبوات المتفجرة التي تعد قلب العملية الإرهابية .
وقال : في هذا اليوم وبمتابعة أمنية لمجموعة من العناصر الإرهابية في شمال مدينة الرياض وداخل أحد الأحياء السكنية وهو حي الياسمين شمال مدينة الرياض في وكر إرهابي مجهز لتصنيع الخلاط وتصنيع المواد المتفجرة والأحزمة الناسفة والعبوات الناسفة , وقامت الجهات الأمنية بتطويق الموقع لسلامة السكان وكان هناك توجيه ونداءات ومحاولة لأنها الوضع واحتواءه ولكن بادر المطلوب بإطلاق النار في محاولة للفرار ثم اشتباك مع رجال الأمن .
وأضاف اللواء العطية : طلال سمران الصاعدي أوقف أيضا و كان مشارك في القتال بمناطق الصراع في عام 1425 , وقضى محكوميته حتى عام 1433 , ثم أوقف في محاولته للخروج إلى مناطق الصراع مرة أخرى وكان متنكرا بزي نسائي وكان متوجه إلى سوريا عبر الأردن , وتم وضعه تحت المراقبة والمتابعة من عام 1437 هـ حتى تم إسقاطه اليوم .
وتابع يقول : نتحدث عن طايع الصيعري الذي يبلغ ثلاثين عاماً والمتخصص في تصنيع الأحزمة الناسفة التي تم استخدامها في الجريمة الإرهابية التي تعرض لها مسجد قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة عسير في شهر شوال من العام 1436هـ وكذالك العملية الفاشلة التي استهدفت مواقف السيارات في مستشفى فقيه بمحافظة جدة وبالقرب من القنصلية الأمريكية وبالقرب من أحد المراكز التجارية بجدة وفي المسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان الماضي , وهو كان أحد المبتعثين ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين وكان متواجد في نيوزيلندا يدرس الهندسة تدهور مستواه التعليمي وانقطع عن الدراسة وذلك في عام 1435 هـ , ومن نيوزيلندا مباشرة توجه إلى مناطق الصراع وبالتحديد في سوريا , وشارك في أعمال القتال ومن سوريا إلى تركيا وبعدها إلى السودان بجواز سفر مزور , وبالسودان التقى بالموقوف عقاب العتيبي وهو أحدى الأسماء التي ظهرت وتكررت في الأعمال الإرهابية مؤخراً وهو أحد الفاعلين في هذه الأعمال , التي تم إسقاطه بمداهمة ببيشة , ومن السودان توجه الصيعري إلى اليمن بطريقة غير مشروعة وبعد ذلك تم الدخول إلى المملكة العربية السعودية بطريقة غير مشروعة كذلك , وهذا المخطط يعطينا تصور عن المسار الزمني للتحركات والمفاصل في هذا المسار الزمني التي من خلالها تم تكريس كثير من المفاهيم والأفكار المتطرفة وتم التدريب على إعداد المواد المتفجرة والأحزمة الناسفة وتم ادلجته بشكل متقدم ومتطور حتى وصل إلى هذه الحالة الذي يعد أحد أبرز المختصين لدى تنظيم داعش الإرهابي في إعداد المواد المتفجرة والأحزمة الناسفة .
وقال اللواء بسّام العطية من وزارة الداخلية : يظل استهداف المساجد والأمكان المقدسة أحد أهم الركائز لدى التنظيمات الإرهابية لكن بالتحديد القضية تختلف هنا فيما يتعلق بتفزيع المساجد لها بعد استرتيجي مهم يتعلق بنفسية وتركيبة الإرهابي وهي محاولة لنزع القداسة من قلوب الإرهابيين وعقولهم , فإذا كان هناك تفجير في أطهر بقاع الأرض في المسجد النبوي الشريف بالتحديد فبتالي لا قداسة ولا حرمة لأب ولا لأم ولا لولي أمر او لعلماء أو أي دماء كانت فهي قضية سلخ وانتزاع كل حالة أدمية من نفس هذا الإنسان , فقضية التطرف والإرهاب نتعامل معها بجميع جوانبها بصرف النظر عن انتمائها على مذهب معين أو توجه معين , فأول ما يحاول أن يضرب الإرهاب هي الأمكان المقدسة التي تعد البعد النفسي والعمق الأهم لدى المملكة العربية السعودية بالتحديد ولدى العالم الإسلامي ككل , وهذه محاولة لإثبات الذاتية وهي محاولة للتأكيد او التوكيد في التنظيمات الإرهابية وهي محاولة لبسط أفكارها التكفيرية والمتطرفة على جميع المذاهب الإسلامية .
وأوضح أن هناك أربعة معامل للمواد المتفجرة والأحزمة الناسفة تم اسقاطها من قبل الجهات الأمنية من عام 2003 , وكان أحدها في حي الجزيرة بالرياض وكان أحد أطراف العمل الإرهابي هو أخ للهالك طلال الصاعدي عام 2003 , أيضا أحد الأعمال التي تم الإعلان عنها وهو أحد أكبر الأوكار في الرياض الذي كان يحتوي على كمية كبيرة من المواد المتفجرة بعد دراستها اتضح لها قدرة على تفجير مليون متر مربع داخل حي سكني , وكما في استراحة محافظة ضرما التي تعد أحد أهم المعامل للمواد المتفجرة الأحزمة الناسفة .
وقال اللواء العطية : الهالك طايع الصيعري هو أحد الأطراف المهمة في تفجير مسجد قوات الطوارى بعسير وله علاقة في استراحة بضرما وهو خبير ومختص بصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة وله دور موزاي في تدريب الانتحاريين ولبس الأحزمة الناسفة والتدريب على التحرك والتخفي وله دور في تكريس العمل الانتحاري وترسيخ التفجير , فلديه دور عملي فيما يتعلق بصناعة الأحزمة الناسفة ولدية دور نفسي وتعبوي وتدريبي على العمل الانتحاري وترسيخ التفجير .
وأضاف : التنظيمات الإرهابية تلقت ضربات كبيرة جداً من قوات الأمن السعودي وهذه أحد الأطراف يتم قطعها وبترها تمهيدا لإنهاء هذا التنظيم من جذورة .
وقال اللواء التركي خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مساء اليوم في نادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض : نظرا لما هو معروف عن المطلوب طايع الصيعري من الخطورة وخاصة أنه يعد خبير في تصنيع السّتر التي تستخدم في العمليات الإرهابية وتجهيز المواد المتفجرة وأيضا تجهيز من يتم تجنيدهم ومن ينفذ العمليات الانتحارية وتدريبهم عليها فقد حرصت الجهات الأمنية عند محاصرتهم في المنزل المتواجد بحي الياسمين في مدينة الرياض صباح اليوم حرصت على تطويق الموقع تطويق جيد وإبلاغ السكان وخاصة المنازل المحيطة في موقع تواجدهم وأيضا اتخذت الاحتياطات اللازمة للحيلولة دون تعرض أي من المارة في الحي لأي مخاطر قبل الشروع في المداهمة وبادر المطلوب طايع بن سالم الصيعري ورفيقه طلال بن سمران الصاعدي في محاولة للهروب من قبضة رجال الأمن بإطلاق النار بكثافة كان وقتها يرتديان حزامين ناسفين وأيضا يحملان رشاشين ونتيجة تبادل إطلاق النار معهم أصيب أحد رجال الأمن بإصابة غير مهددة للحياة تم نقله للمستشفى ويتلقى العلاج حالياً فيما تمكن رجال الأمن بعد توفيق الله تعالى من قتل المطلوب طايع بن سالم بن يسلم الصيعري و طلال بن سمران الصاعدي بعد رفضهم كل النداءات التي وجهة إليهم للمبادرة بالتسليم لرجال الأمن .
وأضاف اللواء التركي : المطلوب طايع بن سالم الصيعري كما أوضحت هو يعد أخطر المطلوبين للجهات الأمنية وبعد الإعلان عن أسمه تمكن من تصنيع حزامين ناسفين تم استخدامها في المسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان الماضي وكذالك العملية الفاشلة التي استهدفت المواقف السيارات في مستشفى فقيه بمحافظة جدة , مشيراً إلى أنه ضبط بحوزة المطلوبين حزامين ناسفين وسلاحين رشاش إضافة إلى قنبلة يدوية صناعة محلية كما ضبط حوضين صغيرين بهما مواد يشتبه أن تكون كيمائية الصنع تستخدم في تصنيع المواد المتفجرة .
من جانبه أكد اللواء بسّام العطية من وزارة الداخلية، أن الجهود الأمنية مستمرة وستستمر بإذن الله تعالى في متابعة الجرم الإرهابي بجميع أشكاله وعناصره من تنظيمات وخلايا وأعضاء ودعم لوجستي ومن تخطيط , وهناك مزيد من التوسع في الأعمال التي تقوم بها الجهات الأمنية وانتهت هذا اليوم بإسقاط أحد الأوكار التي كانت تقوم بتصنيع الأحزمة الناسفة والإعداد وخلط المواد المتفجرة وإعداد العبوات المتفجرة التي تعد قلب العملية الإرهابية .
وقال : في هذا اليوم وبمتابعة أمنية لمجموعة من العناصر الإرهابية في شمال مدينة الرياض وداخل أحد الأحياء السكنية وهو حي الياسمين شمال مدينة الرياض في وكر إرهابي مجهز لتصنيع الخلاط وتصنيع المواد المتفجرة والأحزمة الناسفة والعبوات الناسفة , وقامت الجهات الأمنية بتطويق الموقع لسلامة السكان وكان هناك توجيه ونداءات ومحاولة لأنها الوضع واحتواءه ولكن بادر المطلوب بإطلاق النار في محاولة للفرار ثم اشتباك مع رجال الأمن .
وأضاف اللواء العطية : طلال سمران الصاعدي أوقف أيضا و كان مشارك في القتال بمناطق الصراع في عام 1425 , وقضى محكوميته حتى عام 1433 , ثم أوقف في محاولته للخروج إلى مناطق الصراع مرة أخرى وكان متنكرا بزي نسائي وكان متوجه إلى سوريا عبر الأردن , وتم وضعه تحت المراقبة والمتابعة من عام 1437 هـ حتى تم إسقاطه اليوم .
وتابع يقول : نتحدث عن طايع الصيعري الذي يبلغ ثلاثين عاماً والمتخصص في تصنيع الأحزمة الناسفة التي تم استخدامها في الجريمة الإرهابية التي تعرض لها مسجد قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة عسير في شهر شوال من العام 1436هـ وكذالك العملية الفاشلة التي استهدفت مواقف السيارات في مستشفى فقيه بمحافظة جدة وبالقرب من القنصلية الأمريكية وبالقرب من أحد المراكز التجارية بجدة وفي المسجد النبوي الشريف خلال شهر رمضان الماضي , وهو كان أحد المبتعثين ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين وكان متواجد في نيوزيلندا يدرس الهندسة تدهور مستواه التعليمي وانقطع عن الدراسة وذلك في عام 1435 هـ , ومن نيوزيلندا مباشرة توجه إلى مناطق الصراع وبالتحديد في سوريا , وشارك في أعمال القتال ومن سوريا إلى تركيا وبعدها إلى السودان بجواز سفر مزور , وبالسودان التقى بالموقوف عقاب العتيبي وهو أحدى الأسماء التي ظهرت وتكررت في الأعمال الإرهابية مؤخراً وهو أحد الفاعلين في هذه الأعمال , التي تم إسقاطه بمداهمة ببيشة , ومن السودان توجه الصيعري إلى اليمن بطريقة غير مشروعة وبعد ذلك تم الدخول إلى المملكة العربية السعودية بطريقة غير مشروعة كذلك , وهذا المخطط يعطينا تصور عن المسار الزمني للتحركات والمفاصل في هذا المسار الزمني التي من خلالها تم تكريس كثير من المفاهيم والأفكار المتطرفة وتم التدريب على إعداد المواد المتفجرة والأحزمة الناسفة وتم ادلجته بشكل متقدم ومتطور حتى وصل إلى هذه الحالة الذي يعد أحد أبرز المختصين لدى تنظيم داعش الإرهابي في إعداد المواد المتفجرة والأحزمة الناسفة .
وقال اللواء بسّام العطية من وزارة الداخلية : يظل استهداف المساجد والأمكان المقدسة أحد أهم الركائز لدى التنظيمات الإرهابية لكن بالتحديد القضية تختلف هنا فيما يتعلق بتفزيع المساجد لها بعد استرتيجي مهم يتعلق بنفسية وتركيبة الإرهابي وهي محاولة لنزع القداسة من قلوب الإرهابيين وعقولهم , فإذا كان هناك تفجير في أطهر بقاع الأرض في المسجد النبوي الشريف بالتحديد فبتالي لا قداسة ولا حرمة لأب ولا لأم ولا لولي أمر او لعلماء أو أي دماء كانت فهي قضية سلخ وانتزاع كل حالة أدمية من نفس هذا الإنسان , فقضية التطرف والإرهاب نتعامل معها بجميع جوانبها بصرف النظر عن انتمائها على مذهب معين أو توجه معين , فأول ما يحاول أن يضرب الإرهاب هي الأمكان المقدسة التي تعد البعد النفسي والعمق الأهم لدى المملكة العربية السعودية بالتحديد ولدى العالم الإسلامي ككل , وهذه محاولة لإثبات الذاتية وهي محاولة للتأكيد او التوكيد في التنظيمات الإرهابية وهي محاولة لبسط أفكارها التكفيرية والمتطرفة على جميع المذاهب الإسلامية .
وأوضح أن هناك أربعة معامل للمواد المتفجرة والأحزمة الناسفة تم اسقاطها من قبل الجهات الأمنية من عام 2003 , وكان أحدها في حي الجزيرة بالرياض وكان أحد أطراف العمل الإرهابي هو أخ للهالك طلال الصاعدي عام 2003 , أيضا أحد الأعمال التي تم الإعلان عنها وهو أحد أكبر الأوكار في الرياض الذي كان يحتوي على كمية كبيرة من المواد المتفجرة بعد دراستها اتضح لها قدرة على تفجير مليون متر مربع داخل حي سكني , وكما في استراحة محافظة ضرما التي تعد أحد أهم المعامل للمواد المتفجرة الأحزمة الناسفة .
وقال اللواء العطية : الهالك طايع الصيعري هو أحد الأطراف المهمة في تفجير مسجد قوات الطوارى بعسير وله علاقة في استراحة بضرما وهو خبير ومختص بصناعة المتفجرات والأحزمة الناسفة وله دور موزاي في تدريب الانتحاريين ولبس الأحزمة الناسفة والتدريب على التحرك والتخفي وله دور في تكريس العمل الانتحاري وترسيخ التفجير , فلديه دور عملي فيما يتعلق بصناعة الأحزمة الناسفة ولدية دور نفسي وتعبوي وتدريبي على العمل الانتحاري وترسيخ التفجير .
وأضاف : التنظيمات الإرهابية تلقت ضربات كبيرة جداً من قوات الأمن السعودي وهذه أحد الأطراف يتم قطعها وبترها تمهيدا لإنهاء هذا التنظيم من جذورة .