الحملة السعودية تغيث 5562 لاجئ سوري في الأردن
الثلاثاء / 12 / ربيع الثاني / 1438 هـ الثلاثاء 10 يناير 2017 12:21
واس (عمان)
وزعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية المساعدات الإغاثية على 5562 مستفيدًا بواقع 1119 أسرة سورية في محافظتي إربد و المفرق على الحدود الأردنية السورية ضمن برنامجي " شقيقي دفؤك هدفي 4" و" شقيقي صحتك غالية" خلال المحطتين ال 45و 46 .
واشتملت المساعدات على المواد الأساسية من الكسوة الشتوية من البطانيات والكنزات والجاكيتات وقبعات الرأس وخلافه من المواد الإغاثية التي تناسب مختلف الأعمار بالإضافة إلى برنامج توزيع الحقيبة الصحية والتي تحتوي على مواد النظافة الأساسية للأسرة بشكل عام .
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أن الحملة بإذن الله ستستمر من خلال هذه المشروعات باستهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة و النازحة منها في الداخل السوري، وأشار إلى أنه جرى وضع برنامج عمل معد خصيصًا لهذه البرامج المتعددة لضمان تقديم المساعدات الإغاثية لأكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين.
ونوه السمحان إلى أن هذه المشروعات الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة تعد من أكثر المشروعات أهمية لما لها من أثر إيجابي كبير لدى الأشقاء السوريين من خلال تقديم العون لهم ولأطفالهم ،خصوصًا أن المنطقة التي يتواجدون بها تعرف ببرودة الجو حيث تصل الحرارة فيها لما دون الصفر المئوي، مما يتطلب مضاعفه الجهود للوصول إلى أفضل النتائج الإيجابية لوقايتهم من هذه الظروف المناخية القاسية.
واشتملت المساعدات على المواد الأساسية من الكسوة الشتوية من البطانيات والكنزات والجاكيتات وقبعات الرأس وخلافه من المواد الإغاثية التي تناسب مختلف الأعمار بالإضافة إلى برنامج توزيع الحقيبة الصحية والتي تحتوي على مواد النظافة الأساسية للأسرة بشكل عام .
وأوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبد الرحمن السمحان أن الحملة بإذن الله ستستمر من خلال هذه المشروعات باستهداف آلاف الأسر السورية اللاجئة و النازحة منها في الداخل السوري، وأشار إلى أنه جرى وضع برنامج عمل معد خصيصًا لهذه البرامج المتعددة لضمان تقديم المساعدات الإغاثية لأكبر قدر ممكن من الأشقاء السوريين.
ونوه السمحان إلى أن هذه المشروعات الإنسانية المتعددة التي تطلقها الحملة تعد من أكثر المشروعات أهمية لما لها من أثر إيجابي كبير لدى الأشقاء السوريين من خلال تقديم العون لهم ولأطفالهم ،خصوصًا أن المنطقة التي يتواجدون بها تعرف ببرودة الجو حيث تصل الحرارة فيها لما دون الصفر المئوي، مما يتطلب مضاعفه الجهود للوصول إلى أفضل النتائج الإيجابية لوقايتهم من هذه الظروف المناخية القاسية.