عابس: مشعل.. أهذه صخرةٌ أم هذه كبدُ؟
الجمعة / 15 / ربيع الثاني / 1438 هـ الجمعة 13 يناير 2017 02:42
سعد الخشرمي (جدة)
يردد مدير عام الأندية الأدبية مدير الإعلام الثقافي بوزارة الثقافة والإعلام محمد عابس شطرا من مرثية الشاعر العراقي محمد مهدي الجواهري لزوجته «أهذه صخرة أم هذه كبدُ»، بعد أن رحل ابنه مشعل أمس الخميس على أثر مرض ألزمه السرير الأبيض في مدينة الملك عبدالله بالحرس الوطني في العاصمة الرياض منذ الجمعة الماضية.
توقف الشعر الذي كان رفيقا للشاعر محمد عابس في تغريداته عبر حسابه في موقع التواصل «تويتر»، ليفيض بمشاعر الأبوة والمحبة والخوف والرجاء على الابن، لكنه بدا ثابتا مؤمنا بقضاء الله وقدره في إعلان رحيل مشعل قائلا «انتقل إلى رحمة الله حبيبي مشعل، إنا لله وإنا إليه راجعون».
يتهافت محبو أبي مشعل للوقوف معه بعد صلاة الجمعة اليوم لتشييع ابنه، ومساندته في هذه المحنة، مستلهمين قصيدة الجواهري، إذ يقول «قد يقتل الحزن من أحبابه بعدوا، عنه فكيف بمن أحبابه فقدوا».
توقف الشعر الذي كان رفيقا للشاعر محمد عابس في تغريداته عبر حسابه في موقع التواصل «تويتر»، ليفيض بمشاعر الأبوة والمحبة والخوف والرجاء على الابن، لكنه بدا ثابتا مؤمنا بقضاء الله وقدره في إعلان رحيل مشعل قائلا «انتقل إلى رحمة الله حبيبي مشعل، إنا لله وإنا إليه راجعون».
يتهافت محبو أبي مشعل للوقوف معه بعد صلاة الجمعة اليوم لتشييع ابنه، ومساندته في هذه المحنة، مستلهمين قصيدة الجواهري، إذ يقول «قد يقتل الحزن من أحبابه بعدوا، عنه فكيف بمن أحبابه فقدوا».