«الصحة» لـ «عكاظ»: مستشفى الثغر باقٍ.. والوزير أوصى بتطويره وتوسعته
أكدت أن جولة الربيعة استغرقت 45 دقيقة
السبت / 16 / ربيع الثاني / 1438 هـ السبت 14 يناير 2017 01:52
«عكاظ» (جدة)
أعلنت وزارة الصحة لـ«عكاظ» أنها ستبقي على مستشفى الثغر في جدة، وستعمل على تطويره وتأهيله.
وأوضحت -ردا على ما نشرته «عكاظ» أمس بعنوان (زيارة الـ 20 دقيقة للربيعة في مستشفى الثغر بجدة.. هل تحسم تطويره أم إغلاق أبوابه)- أن وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة خلال زيارته المستشفى أمس الأول أكد للجميع دعمه لبقاء وتطوير خدمات المستشفى وتوسعته.
وفيما يلي نص رد الوزارة:
1- بخصوص ما ذكر من تضاعف التخمينات بإمكانية صدور قرار وزاري بإغلاق مستشفى الثغر في جدة بعد الزيارة المفاجئة التي نفذها وزير الصحة الخميس 14 ربيع الآخر 1438:
نفيدكم بأن وزير الصحة خلال زيارته أكد للجميع دعمه لبقاء وتطوير خدمات المستشفى وتوسعته، إضافة إلى توجيهه بإنشاء مبانٍ جديدة لمواكبة الضغط على المستشفى وإزالة جميع المباني القديمة، وتوفير مواقف للمراجعين والزوار.
2- بخصوص ما ذكر أن الزيارة لم تستمر لأكثر من 20 دقيقة:
نفيدكم بأن الزيارة استمرت ما يقارب الـ45 دقيقة، وقف فيها على أهم الأماكن الحيوية داخل المستشفى (الطوارئ، العيادات الخارجية، عيادات الأسنان، الخدمة الاجتماعية، حقوق وعلاقات المرضى، مكاتب الدخول، والتقارير الطبية)؛ للوقوف على الخدمات الصحية المقدمة وأعمال النظافة والصيانة العامة، إضافة إلى قيامه بجولة كبيرة خارج حرم المستشفى لمعاينة جميع المباني القديمة؛ تناقش فيها بشكل مباشر مع نوابه ومدير عام صحة منطقة مكة ومدير صحة جدة ومساعده للشؤون الهندسية، ووجه بتشكيل خطة عمل عاجلة لتطوير الأقسام الحيوية، إضافة إلى إنشاء مبانٍ جديدة، حرص فيها أن تتم هذه المشاريع دون أن تتوقف الخدمة عن المرضى والمراجعين، وختمت الجولة بوقوفه واستماعه لعدد من شكاوى وملاحظات المراجعين وإحالتها إلى الجهة المختصة.
3- بخصوص ما ذكر أن وزير الصحة أعفى مدير المستشفى السابق بعد يومين من زيارته الأولى وتم تعيين الدكتور أحمد النجراني مديرا للمستشفى:
نفيدكم بأن هذه المعلومة غير صحيحة، فالمدير السابق تم إعفاؤه منذ ثمانية أشهر، ولكن هذه الزيارة سبقتها -بتوجيه من الدكتور توفيق الربيعة- زيارات متعددة لمسؤولين كبار في وزارة الصحة ومدير الشؤون الصحية بجدة للوقوف على وضع المستشفى وخدماته لتلبية حاجات المستشفى والمراجعين من خدمات، منها دعم المستشفى بالكوادر البشرية الطبية وتطوير برامج الصحة الإلكترونية وأنظمة خدمات الأشعة وتأسيس مشروع الـteleradiology الذي تتم من خلاله مشاركة المستشفيات الكبرى في عمل أرشفة وكتابة تقارير الأشعة عن طريق التواصل الإلكتروني.
وأوضحت -ردا على ما نشرته «عكاظ» أمس بعنوان (زيارة الـ 20 دقيقة للربيعة في مستشفى الثغر بجدة.. هل تحسم تطويره أم إغلاق أبوابه)- أن وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة خلال زيارته المستشفى أمس الأول أكد للجميع دعمه لبقاء وتطوير خدمات المستشفى وتوسعته.
وفيما يلي نص رد الوزارة:
1- بخصوص ما ذكر من تضاعف التخمينات بإمكانية صدور قرار وزاري بإغلاق مستشفى الثغر في جدة بعد الزيارة المفاجئة التي نفذها وزير الصحة الخميس 14 ربيع الآخر 1438:
نفيدكم بأن وزير الصحة خلال زيارته أكد للجميع دعمه لبقاء وتطوير خدمات المستشفى وتوسعته، إضافة إلى توجيهه بإنشاء مبانٍ جديدة لمواكبة الضغط على المستشفى وإزالة جميع المباني القديمة، وتوفير مواقف للمراجعين والزوار.
2- بخصوص ما ذكر أن الزيارة لم تستمر لأكثر من 20 دقيقة:
نفيدكم بأن الزيارة استمرت ما يقارب الـ45 دقيقة، وقف فيها على أهم الأماكن الحيوية داخل المستشفى (الطوارئ، العيادات الخارجية، عيادات الأسنان، الخدمة الاجتماعية، حقوق وعلاقات المرضى، مكاتب الدخول، والتقارير الطبية)؛ للوقوف على الخدمات الصحية المقدمة وأعمال النظافة والصيانة العامة، إضافة إلى قيامه بجولة كبيرة خارج حرم المستشفى لمعاينة جميع المباني القديمة؛ تناقش فيها بشكل مباشر مع نوابه ومدير عام صحة منطقة مكة ومدير صحة جدة ومساعده للشؤون الهندسية، ووجه بتشكيل خطة عمل عاجلة لتطوير الأقسام الحيوية، إضافة إلى إنشاء مبانٍ جديدة، حرص فيها أن تتم هذه المشاريع دون أن تتوقف الخدمة عن المرضى والمراجعين، وختمت الجولة بوقوفه واستماعه لعدد من شكاوى وملاحظات المراجعين وإحالتها إلى الجهة المختصة.
3- بخصوص ما ذكر أن وزير الصحة أعفى مدير المستشفى السابق بعد يومين من زيارته الأولى وتم تعيين الدكتور أحمد النجراني مديرا للمستشفى:
نفيدكم بأن هذه المعلومة غير صحيحة، فالمدير السابق تم إعفاؤه منذ ثمانية أشهر، ولكن هذه الزيارة سبقتها -بتوجيه من الدكتور توفيق الربيعة- زيارات متعددة لمسؤولين كبار في وزارة الصحة ومدير الشؤون الصحية بجدة للوقوف على وضع المستشفى وخدماته لتلبية حاجات المستشفى والمراجعين من خدمات، منها دعم المستشفى بالكوادر البشرية الطبية وتطوير برامج الصحة الإلكترونية وأنظمة خدمات الأشعة وتأسيس مشروع الـteleradiology الذي تتم من خلاله مشاركة المستشفيات الكبرى في عمل أرشفة وكتابة تقارير الأشعة عن طريق التواصل الإلكتروني.