اكتشاف يقضي على التجاعيد
الأحد / 17 / ربيع الثاني / 1438 هـ الاحد 15 يناير 2017 02:31
وكالات (لندن)
توصل العلماء إلى اكتشاف جديد يقوم على تجديد الخلايا والحفاظ على البشرة الناعمة والشباب.
واكتشف الباحثون طريقة جديدة لتجديد الخلايا الدهنية التي تحافظ على نضرة وشباب البشرة، إذ يؤدي فقدانها مع مرور الزمن إلى ظهور التجاعيد الدائمة وإحداث تغيرات في شكل الجلد. ويمكن أن يساهم العلاج الجديد في ترميم الجروح وإخفاء الندوب أيضا، وفقا للباحثين، إذ توجد الخلايا الدهنية (الشحمية) عادة في الجلد، ولكنها تختفي تدريجيا مع التقدم في العمر، لذا يعد فقدانها واحدا من الأسباب الرئيسة لظهور التجاعيد الدائمة على الوجه.
وأظهرت الدراسات المخبرية كيف أن عُقد بصيلات الشعر تُعتبر مفتاح الحفاظ على شباب الجلد ونعومته، إذ تفرز جزيئا حيويا ضروريا للنمو يسمى «Bone Morphogenetic Protein».
وقال كبير العلماء البروفيسور جورج كوتساريلس، من جامعة بنسلفانيا: «يمكننا التعامل مع الجروح من خلال تجديد البشرة بدلا من إحداث الندب، وكان يُعتقَد أن الأورمة الليفية العضلية قادرة على أن تصبح نوعا مختلفا من الخلايا، ويمكن تحويلها بشكل فعال إلى خلايا شحمية».
واكتشف الباحثون طريقة جديدة لتجديد الخلايا الدهنية التي تحافظ على نضرة وشباب البشرة، إذ يؤدي فقدانها مع مرور الزمن إلى ظهور التجاعيد الدائمة وإحداث تغيرات في شكل الجلد. ويمكن أن يساهم العلاج الجديد في ترميم الجروح وإخفاء الندوب أيضا، وفقا للباحثين، إذ توجد الخلايا الدهنية (الشحمية) عادة في الجلد، ولكنها تختفي تدريجيا مع التقدم في العمر، لذا يعد فقدانها واحدا من الأسباب الرئيسة لظهور التجاعيد الدائمة على الوجه.
وأظهرت الدراسات المخبرية كيف أن عُقد بصيلات الشعر تُعتبر مفتاح الحفاظ على شباب الجلد ونعومته، إذ تفرز جزيئا حيويا ضروريا للنمو يسمى «Bone Morphogenetic Protein».
وقال كبير العلماء البروفيسور جورج كوتساريلس، من جامعة بنسلفانيا: «يمكننا التعامل مع الجروح من خلال تجديد البشرة بدلا من إحداث الندب، وكان يُعتقَد أن الأورمة الليفية العضلية قادرة على أن تصبح نوعا مختلفا من الخلايا، ويمكن تحويلها بشكل فعال إلى خلايا شحمية».