بدأت المواجهة.. نظام صاروخي متطور لردع إيران وكوريا
السبت / 23 / ربيع الثاني / 1438 هـ السبت 21 يناير 2017 02:17
رويترز (واشنطن)
أعلن البيت الأبيض في بيان نشر على موقعه الإلكتروني أمس (الجمعة) إن إدارة الرئيس دونالد ترمب تنوي تطوير نظام دفاع صاروخي «متطور» للحماية من الهجمات من إيران وكوريا الشمالية. ولم يذكر البيان الذي نشر بعد دقائق من تنصيب ترمب أي تفاصيل بشأن ما إذا كان النظام سيختلف عن النظم الخاضعة للتطوير حاليا أو تكلفته أو كيف سيتم تمويله.
في غضون ذلك، قال المتحدث باسم ترمب إنه اتخذ أولى إجراءاته الرسمية كرئيس للولايات المتحدة أمس، إذ رسل ترشيحاته الوزارية إلى مجلس الشيوخ ودعا إلى يوم للوطنية.
وقال المتحدث شون سبايسر إن ترمب وقع أيضا استثناء قانونيا يسمح لجيمس ماتيس الجنرال المتقاعد بالبحرية الأمريكية بتولي منصب وزير الدفاع.
وذكر موقع البيت الأبيض أن إدارة ترمب ملتزمة بالتخلص من خطة العمل بشأن المناخ التي وضعها الرئيس السابق باراك أوباما وغيرها من المبادرات البيئية الأخرى.
وقال الموقع «الرئيس ترمب ملتزم بالتخلص من سياسات ضارة وغير ضرورية مثل خطة العمل بشأن المناخ وقاعدة المياه الأمريكية. رفع هذه القيود سيساعد إلى حد بعيد العمال الأمريكيين وسيزيد الأجور بأكثر من 30 مليار دولار على مدى السنوات السبع المقبلة».
وجاء على الموقع أن جهود ترمب لتعزيز قطاع النفط والغاز الأمريكي ستساعد على زيادة إيرادات الحكومة «لبناء طرقنا ومدارسنا وجسورنا وبنيتنا الأساسية العامة».
في غضون ذلك، قال المتحدث باسم ترمب إنه اتخذ أولى إجراءاته الرسمية كرئيس للولايات المتحدة أمس، إذ رسل ترشيحاته الوزارية إلى مجلس الشيوخ ودعا إلى يوم للوطنية.
وقال المتحدث شون سبايسر إن ترمب وقع أيضا استثناء قانونيا يسمح لجيمس ماتيس الجنرال المتقاعد بالبحرية الأمريكية بتولي منصب وزير الدفاع.
وذكر موقع البيت الأبيض أن إدارة ترمب ملتزمة بالتخلص من خطة العمل بشأن المناخ التي وضعها الرئيس السابق باراك أوباما وغيرها من المبادرات البيئية الأخرى.
وقال الموقع «الرئيس ترمب ملتزم بالتخلص من سياسات ضارة وغير ضرورية مثل خطة العمل بشأن المناخ وقاعدة المياه الأمريكية. رفع هذه القيود سيساعد إلى حد بعيد العمال الأمريكيين وسيزيد الأجور بأكثر من 30 مليار دولار على مدى السنوات السبع المقبلة».
وجاء على الموقع أن جهود ترمب لتعزيز قطاع النفط والغاز الأمريكي ستساعد على زيادة إيرادات الحكومة «لبناء طرقنا ومدارسنا وجسورنا وبنيتنا الأساسية العامة».