ترمب يبحث مع نتنياهو التهديدات الإيرانية والاتفاق النووي
البيت الأبيض مهددا الإعلام: سنحاربكم بكل قوة
الاثنين / 25 / ربيع الثاني / 1438 هـ الاثنين 23 يناير 2017 02:28
وكالات (واشنطن)
OKAZ_online@
في أول اتصال له بعد تنصيبه، بحث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الاتفاق النووي الإيراني والوضع في الأراضي المحتلة. ووصف ترمب اتصاله الهاتفي بأنه كان «رائعا للغاية».
وكانت مصادر إسرائيلية كشفت النقاب عن تحذير صدر من ترمب بعد يوم واحد من توليه الرئاسة لنتنياهو من اتخاذ خطوات أحادية، ومن بينها ضم مستوطنة «معاليه أدوميم».
وأعلن البيت الأبيض أمس أنه في المراحل الأولى من المحادثات لتنفيذ وعد الرئيس دونالد ترمب بنقل السفارة الأمريكية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر في بيان «نحن في المراحل المبكرة جدا في مناقشة هذا الموضوع».
وذكرت شبكة «القدس» الفلسطينية أمس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيعلن اليوم (الإثنين) نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس المحتلة. وقالت الشبكة على صفحتها الرسمية على «تويتر» «إنها نقلت عن مصادر إسرائيلية قولها، إن الرئيس ترمب سيعلن اليوم نقل السفارة الأمريكية للقدس».
في غضون ذلك هدد البيت الأبيض أمس (الأحد) بمحاربة وسائل الإعلام «بكل ما يملك من قوة»، بسبب ما يعتبره مسؤولون هجمات ظالمة ضد الرئيس دونالد ترمب.
وبعد يوم من أول زيارة يقوم بها ترمب لمقر المخابرات الأمريكية واتهامه وسائل الإعلام بالتقليل من حجم الحشود التي حضرت حفل تنصيبه، ندد كبير موظفي البيت راينس بريبوس بهذه التقارير ووصفها بأنها «هجمات». وقال بريبوس لبرنامج فوكس نيوز صنداي «الأمر هنا لا يتعلق بحجم الحشود. بل الهجمات ومحاولة نزع الشرعية عن هذا الرئيس في اليوم الأول. لن نجلس مكتوفي الأيدي ونقبل ذلك». وقال بريبوس «سنتصدى لذلك بكل ما لدينا من قوة كل يوم وسنضاعف ذلك». وكرر اتهامات للإعلام بالتلاعب بصور متنزه ناشيونال مول، لإظهار حشود أقل أثناء حفل التنصيب يوم الجمعة.
وأشاد ترمب -بتأثر- برسالة رائعة تركها سلفه باراك أوباما في المكتب البيضاوي. وقال ترمب وهو يرفع الرسالة خلال تصريح مقتضب في البيت الأبيض «توجهت إلى المكتب البيضاوي ووجدت هذه الرسالة الرائعة من الرئيس أوباما». وأضاف «كانت بادرة في غاية اللطف من جانبه»، إلا أنه رفض كشف مضمونها.
في أول اتصال له بعد تنصيبه، بحث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الاتفاق النووي الإيراني والوضع في الأراضي المحتلة. ووصف ترمب اتصاله الهاتفي بأنه كان «رائعا للغاية».
وكانت مصادر إسرائيلية كشفت النقاب عن تحذير صدر من ترمب بعد يوم واحد من توليه الرئاسة لنتنياهو من اتخاذ خطوات أحادية، ومن بينها ضم مستوطنة «معاليه أدوميم».
وأعلن البيت الأبيض أمس أنه في المراحل الأولى من المحادثات لتنفيذ وعد الرئيس دونالد ترمب بنقل السفارة الأمريكية في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر في بيان «نحن في المراحل المبكرة جدا في مناقشة هذا الموضوع».
وذكرت شبكة «القدس» الفلسطينية أمس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيعلن اليوم (الإثنين) نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس المحتلة. وقالت الشبكة على صفحتها الرسمية على «تويتر» «إنها نقلت عن مصادر إسرائيلية قولها، إن الرئيس ترمب سيعلن اليوم نقل السفارة الأمريكية للقدس».
في غضون ذلك هدد البيت الأبيض أمس (الأحد) بمحاربة وسائل الإعلام «بكل ما يملك من قوة»، بسبب ما يعتبره مسؤولون هجمات ظالمة ضد الرئيس دونالد ترمب.
وبعد يوم من أول زيارة يقوم بها ترمب لمقر المخابرات الأمريكية واتهامه وسائل الإعلام بالتقليل من حجم الحشود التي حضرت حفل تنصيبه، ندد كبير موظفي البيت راينس بريبوس بهذه التقارير ووصفها بأنها «هجمات». وقال بريبوس لبرنامج فوكس نيوز صنداي «الأمر هنا لا يتعلق بحجم الحشود. بل الهجمات ومحاولة نزع الشرعية عن هذا الرئيس في اليوم الأول. لن نجلس مكتوفي الأيدي ونقبل ذلك». وقال بريبوس «سنتصدى لذلك بكل ما لدينا من قوة كل يوم وسنضاعف ذلك». وكرر اتهامات للإعلام بالتلاعب بصور متنزه ناشيونال مول، لإظهار حشود أقل أثناء حفل التنصيب يوم الجمعة.
وأشاد ترمب -بتأثر- برسالة رائعة تركها سلفه باراك أوباما في المكتب البيضاوي. وقال ترمب وهو يرفع الرسالة خلال تصريح مقتضب في البيت الأبيض «توجهت إلى المكتب البيضاوي ووجدت هذه الرسالة الرائعة من الرئيس أوباما». وأضاف «كانت بادرة في غاية اللطف من جانبه»، إلا أنه رفض كشف مضمونها.