الدمام: النعيمي يروي رحلته من البداوة إلى النفط
الثلاثاء / 26 / ربيع الثاني / 1438 هـ الثلاثاء 24 يناير 2017 02:23
«عكاظ» (الدمام)
okazdammam1@
يروي المستشار في الديوان الملكي وزير البترول والثروة المعدنية السابق المهندس علي النعيمي، فصول رحلته من البداوة إلى أكبر معاقل أسواق النفط العالمية، حين يحل ضيفا اليوم على مجلس شباب الأعمال في الغرفة التجارية الصناعية في المنطقة الشرقية، ويتحدث عن أهم المحطات العملية التي سجل فيها نجاحات قادته إلى أعلى الهرم الوظيفي وأبرز تجاربه في عالم البترول والغاز وقطاع الأعمال.
ويخاطب شباب الأعمال والمتأهبين للدخول في معترك الحياة العملية للحديث عن أساسيات العمل الإداري، الذي يساعد الشخص على تحقيق ذاته ويعود بالنفع عليه وعلى المحيطين به في الوقت نفسه، كما يرصد جملة التحديات التي واجهته خلال مسيرته العملية وتجربته مع القيادات السعودية الشابة.
ويتطرق عن كتابه «خارج الصحراء.. رحلتي من البدو الرحّل إلى قلب النفط العالمي» وقصة انضمامه إلى عملاق النفط شركة أرامكو السعودية في العام 1947، وتدرجه في المناصب إلى أن أصبح رئيسها بين العامين 1983 و 1995، ثم وزيرا للبترول والثروة المعدنية.
يروي المستشار في الديوان الملكي وزير البترول والثروة المعدنية السابق المهندس علي النعيمي، فصول رحلته من البداوة إلى أكبر معاقل أسواق النفط العالمية، حين يحل ضيفا اليوم على مجلس شباب الأعمال في الغرفة التجارية الصناعية في المنطقة الشرقية، ويتحدث عن أهم المحطات العملية التي سجل فيها نجاحات قادته إلى أعلى الهرم الوظيفي وأبرز تجاربه في عالم البترول والغاز وقطاع الأعمال.
ويخاطب شباب الأعمال والمتأهبين للدخول في معترك الحياة العملية للحديث عن أساسيات العمل الإداري، الذي يساعد الشخص على تحقيق ذاته ويعود بالنفع عليه وعلى المحيطين به في الوقت نفسه، كما يرصد جملة التحديات التي واجهته خلال مسيرته العملية وتجربته مع القيادات السعودية الشابة.
ويتطرق عن كتابه «خارج الصحراء.. رحلتي من البدو الرحّل إلى قلب النفط العالمي» وقصة انضمامه إلى عملاق النفط شركة أرامكو السعودية في العام 1947، وتدرجه في المناصب إلى أن أصبح رئيسها بين العامين 1983 و 1995، ثم وزيرا للبترول والثروة المعدنية.