صحة جازان: لا محسوبية في توظيف «الصيادلة»
الأربعاء / 27 / ربيع الثاني / 1438 هـ الأربعاء 25 يناير 2017 02:46
محمد الكادومي (جازان)
m0hm88777@
قطعت مديرية الشؤون الصحية في جازان بعدم توظيف مجموعة من الصيادلة في مستشفيات المنطقة دون إعلانات وظيفية، ونفت توظيفهم بالمحسوبية والعلاقات الشخصة.
وأكد المتحدث باسم صحة جازان نبيل غاوي، أن عملية التوظيف تتم وفقا للإجراءات المتبعة والمفاضلات النظامية بما يحقق ويلبي حاجة العمل والمصلحة العامة، نافيا التوظيف دون إعلانات وظيفية.
من جهة ثانية، دافعت مديرية الشؤون الصحية في جازان عن مستوى خدماتها الطبية في أقسام الطوارئ بالمستشفيات، وأكدت على لسان المتحدث باسمها نبيل غاوي، أن أقسام الطوارئ تضم كوادر طبية مميزة وعلى مستوى عال من التأهيل خضعوا لبرامج تدريبية يعد بعضها الأول على مستوى المنطقة الجنوبية.
وأشار إلى تطوير تجهيزات أقسام الطوارئ بالمستشفيات والرفع من قدراتها التشخيصية من خلال تطبيق نظام فرز الحالات وفق التصنيفات العالمية العلمية المعتمدة، علما بأن نظام فرز الحالات هو من أكثر البرامج التطويرية أهمية في تحسين وصول الحالات الأكثر حرجا والإسعافية بشكل سريع لتلقي الخدمة، إذ إن النسبة الأكبر من مراجعي الطوارئ هم من الحالات غير الطارئة أو الإسعافية.
قطعت مديرية الشؤون الصحية في جازان بعدم توظيف مجموعة من الصيادلة في مستشفيات المنطقة دون إعلانات وظيفية، ونفت توظيفهم بالمحسوبية والعلاقات الشخصة.
وأكد المتحدث باسم صحة جازان نبيل غاوي، أن عملية التوظيف تتم وفقا للإجراءات المتبعة والمفاضلات النظامية بما يحقق ويلبي حاجة العمل والمصلحة العامة، نافيا التوظيف دون إعلانات وظيفية.
من جهة ثانية، دافعت مديرية الشؤون الصحية في جازان عن مستوى خدماتها الطبية في أقسام الطوارئ بالمستشفيات، وأكدت على لسان المتحدث باسمها نبيل غاوي، أن أقسام الطوارئ تضم كوادر طبية مميزة وعلى مستوى عال من التأهيل خضعوا لبرامج تدريبية يعد بعضها الأول على مستوى المنطقة الجنوبية.
وأشار إلى تطوير تجهيزات أقسام الطوارئ بالمستشفيات والرفع من قدراتها التشخيصية من خلال تطبيق نظام فرز الحالات وفق التصنيفات العالمية العلمية المعتمدة، علما بأن نظام فرز الحالات هو من أكثر البرامج التطويرية أهمية في تحسين وصول الحالات الأكثر حرجا والإسعافية بشكل سريع لتلقي الخدمة، إذ إن النسبة الأكبر من مراجعي الطوارئ هم من الحالات غير الطارئة أو الإسعافية.