الشباب: لا تعجبنا المتشبهات بالصبيان
الأربعاء / 27 / ربيع الثاني / 1438 هـ الأربعاء 25 يناير 2017 02:54
أنس اليوسف (جدة)
20_anas@
امتد تأثير قصات الشعر القصيرة التي باتت تعتمدها بعض الفتيات كمظهر مغاير لمنظر الفتاة الشرقية ذات الشعر المنسدل إلى مدى تقبل الشباب لهذه العادة الجديدة، وإمكانية الارتباط بهن، فلم يعد الأمر خاصا بالفتيات فحسب، بل أصبح شغلا شاغلا لدى الشباب، إذ يؤكد العديد من خبراء التجميل أن تسريحة الشعر التي تعتمدها الفتاة تحكي الكثير عنها.
فمن جانبه، يفضل رامي السعيد الفتاة ذات الشعر الطويل، مؤكدا عدم تقبله للفتاة التي تقص شعرها كالصبيان، ويرجع ذلك لعدم تعوده على رؤية الفتاة بمنظر مغاير عن المألوف، وهو ما اعتاد عليه كالشعر الطويل.
ويعتقد سامي السند أن الشعر الطويل للفتاة بالنسبة له أفضل كمظهر، فهو يميز الفتاة بأنوثة وطلة مختلفة عن الفتيات اللواتي يعتمدن الشعر القصير كإطلالة لهن، ويقول: «اعتدنا على أن الفتاة التي تقلد الشباب في قصة شعرها تتقاطع في الكثير من تصرفاتها مع الشباب، وتختلف طبيعتها عن قريناتها من الفتيات».
من جهته، لا يخجل سهيل خالد من إبداء إعجابه بالفتيات ذوات الشعر القصير، معبراً عن استغرابه ممن يستنكر ويصادر رغبة الفتيات في التعامل مع تسريحاتهن كيفما يشأن، ويذكر: «لا أمانع أن تكون زوجتي من ذوات الشعر القصير، إذ أهتم بالشخصية والفكر الذي تتمتع به الفتاة، ومن الظلم الحكم على الفتاة من مظهرها الخارجي فقط، وأصبح الشعر القصير اليوم موضة عالمية أكثر من كونه تعبيرا عن شخصية متمردة كالسابق».
امتد تأثير قصات الشعر القصيرة التي باتت تعتمدها بعض الفتيات كمظهر مغاير لمنظر الفتاة الشرقية ذات الشعر المنسدل إلى مدى تقبل الشباب لهذه العادة الجديدة، وإمكانية الارتباط بهن، فلم يعد الأمر خاصا بالفتيات فحسب، بل أصبح شغلا شاغلا لدى الشباب، إذ يؤكد العديد من خبراء التجميل أن تسريحة الشعر التي تعتمدها الفتاة تحكي الكثير عنها.
فمن جانبه، يفضل رامي السعيد الفتاة ذات الشعر الطويل، مؤكدا عدم تقبله للفتاة التي تقص شعرها كالصبيان، ويرجع ذلك لعدم تعوده على رؤية الفتاة بمنظر مغاير عن المألوف، وهو ما اعتاد عليه كالشعر الطويل.
ويعتقد سامي السند أن الشعر الطويل للفتاة بالنسبة له أفضل كمظهر، فهو يميز الفتاة بأنوثة وطلة مختلفة عن الفتيات اللواتي يعتمدن الشعر القصير كإطلالة لهن، ويقول: «اعتدنا على أن الفتاة التي تقلد الشباب في قصة شعرها تتقاطع في الكثير من تصرفاتها مع الشباب، وتختلف طبيعتها عن قريناتها من الفتيات».
من جهته، لا يخجل سهيل خالد من إبداء إعجابه بالفتيات ذوات الشعر القصير، معبراً عن استغرابه ممن يستنكر ويصادر رغبة الفتيات في التعامل مع تسريحاتهن كيفما يشأن، ويذكر: «لا أمانع أن تكون زوجتي من ذوات الشعر القصير، إذ أهتم بالشخصية والفكر الذي تتمتع به الفتاة، ومن الظلم الحكم على الفتاة من مظهرها الخارجي فقط، وأصبح الشعر القصير اليوم موضة عالمية أكثر من كونه تعبيرا عن شخصية متمردة كالسابق».