غائبون.. غاضبون.. وراشد يعود مع طلال
من دار الأوبرا.. «هلا فبراير» ينطلق اليوم
الخميس / 28 / ربيع الثاني / 1438 هـ الخميس 26 يناير 2017 02:38
أيمن عابد (جدة) aymanabed35@
تبدأ اليوم عجلة المهرجان الغنائي الشهير «هلا فبراير» بالدوران مجددا، وسط غياب لافت للعديد من الأسماء التي تربعت على عرش الغناء الخليجي في السنوات الماضية، فبعد أن كانت ركناً ثابتا في الحفلات السابقة تغيب الإماراتية أحلام ومثلها اليمنية بلقيس فتحي وحسين الجسمي، فيما تغيب أسماء كل من نانسي عجرم وإليسا بعد توقعات بمشاركتهما في ظل الأداء اللافت لهما.
ليلقي ذلك باللائمة على الجهة المنظمة شركة روتانا، التي تواجه انتقادات من بعض الفنانين لتغييبهم عن هذا الأمر، بينهم بلقيس فتحي، التي وجهت بصراحة لومها وعبرت عن ذلك بفسخ العقد معهم وتحميلهم المسؤولية، فيما آثر آخرون الصمت والحياد دون إبداء الأسباب عن سبب غيابهم عن هذا الحدث الذي شاركوا فيه عدة مرات.
ويشهد هذا عودة قوية للنجم راشد الماجد في حفلة يتوقع أن تكون الأبرز في المهرجان الذي يستمر ثلاثة أسابيع ويشهد ست حفلات، وسيلتقي عشاق الطرب والفن مع نجوم الأغنية العربية، يتصدرهم فنان العرب محمد عبده الذي يعتبر «هلا فبراير» وجمهور الكويت صاحب خصوصية ونكهة مختلفة، تجبره على التفاعل معهم بأجمل أغانيه.
وستقام حفلات المهرجان داخل الصرح الجديد «مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي» المعروف بدار الأوبرا الكويتية، الذي افتتحه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح في نوفمبر الماضي.
ويقص شريط الافتتاح نجم الكويت الفنان عبدالله الرويشد مع الفنان أصيل أبو بكر، فيما سيكون ختام المهرجان مختلفاً، إذ يشدو راشد الماجد في حفلته الأخيرة، بمجموعة من الأغاني الجديدة أحدثها التي سيطلقها بالتزامن مع المهرجان بعنوان «إلا هذا» من كلمات الشاعر خالد المريخي، وألحان الموسيقار طلال وإشراف عام خالد أبو منذر، وهي امتداد للتعاون الدائم والمُمتد بين راشد الماجد وطلال منذ ثمانينيات القرن الماضي، ويقول مطلعها:
إلا هذا لا يقرب له أحد
تبتعد روحي معاه إذا ابتعد
من قدمه لهامته كله حلا
يخزي العين الله اما لا حسد..
ليلقي ذلك باللائمة على الجهة المنظمة شركة روتانا، التي تواجه انتقادات من بعض الفنانين لتغييبهم عن هذا الأمر، بينهم بلقيس فتحي، التي وجهت بصراحة لومها وعبرت عن ذلك بفسخ العقد معهم وتحميلهم المسؤولية، فيما آثر آخرون الصمت والحياد دون إبداء الأسباب عن سبب غيابهم عن هذا الحدث الذي شاركوا فيه عدة مرات.
ويشهد هذا عودة قوية للنجم راشد الماجد في حفلة يتوقع أن تكون الأبرز في المهرجان الذي يستمر ثلاثة أسابيع ويشهد ست حفلات، وسيلتقي عشاق الطرب والفن مع نجوم الأغنية العربية، يتصدرهم فنان العرب محمد عبده الذي يعتبر «هلا فبراير» وجمهور الكويت صاحب خصوصية ونكهة مختلفة، تجبره على التفاعل معهم بأجمل أغانيه.
وستقام حفلات المهرجان داخل الصرح الجديد «مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي» المعروف بدار الأوبرا الكويتية، الذي افتتحه أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح في نوفمبر الماضي.
ويقص شريط الافتتاح نجم الكويت الفنان عبدالله الرويشد مع الفنان أصيل أبو بكر، فيما سيكون ختام المهرجان مختلفاً، إذ يشدو راشد الماجد في حفلته الأخيرة، بمجموعة من الأغاني الجديدة أحدثها التي سيطلقها بالتزامن مع المهرجان بعنوان «إلا هذا» من كلمات الشاعر خالد المريخي، وألحان الموسيقار طلال وإشراف عام خالد أبو منذر، وهي امتداد للتعاون الدائم والمُمتد بين راشد الماجد وطلال منذ ثمانينيات القرن الماضي، ويقول مطلعها:
إلا هذا لا يقرب له أحد
تبتعد روحي معاه إذا ابتعد
من قدمه لهامته كله حلا
يخزي العين الله اما لا حسد..