ضيق ذات اليد يحرم عواجي من علاج طفله
الجمعة / 29 / ربيع الثاني / 1438 هـ الجمعة 27 يناير 2017 01:37
محمد الكادومي (جازان)
OKAZ_online@
يقف محمد رازم عواجي مكتوف اليدين وهو يرى طفله ريان عاجزا عن الحركة، بعد فشل محاولاته في نقله إلى مستشفى متخصص.
فالطفل ريان الذي خرج إلى الدنيا قبل نحو 13 عاما، أصبح أسيرا للكرسي المتحركي وبات رفيقا له في تنقلاته بين المستشفيات بحثا عن العلاج.
وأوضح عواجي أن الديون تحاصره من كل حدب وصوب، الأمر الذي ضاعف من معاناته، وحرمه من علاج صغيره.
وأشار إلى وجود مستشفى متخصص في الرياض لعلاج طفله، مؤكدا إيمانه بقضاء الله وقدره، وأنه ما زال متمسكا ببصيص من الأمل في إنقاذ «ريان».
يقف محمد رازم عواجي مكتوف اليدين وهو يرى طفله ريان عاجزا عن الحركة، بعد فشل محاولاته في نقله إلى مستشفى متخصص.
فالطفل ريان الذي خرج إلى الدنيا قبل نحو 13 عاما، أصبح أسيرا للكرسي المتحركي وبات رفيقا له في تنقلاته بين المستشفيات بحثا عن العلاج.
وأوضح عواجي أن الديون تحاصره من كل حدب وصوب، الأمر الذي ضاعف من معاناته، وحرمه من علاج صغيره.
وأشار إلى وجود مستشفى متخصص في الرياض لعلاج طفله، مؤكدا إيمانه بقضاء الله وقدره، وأنه ما زال متمسكا ببصيص من الأمل في إنقاذ «ريان».