أيها المعلم مهـــلا!
الجمعة / 29 / ربيع الثاني / 1438 هـ الجمعة 27 يناير 2017 01:43
حصة الجعيد - معلمة في الثانوية التاسعة بالطائف
أيها المعلم مهلاً!
لا ترحل قف، لي بالنفس حديثٌ، أريدُ أن أتجاذبَ أطرافَهُ معك.
أيها المعلم المبدعُ وصانعُ الإبداعِ، لك رونقٌ يجلو الظلامَ الدامسَ، أنرت للعقولِ طريقها، فأنت خيرُ مبلغٍ بعد الرسل، عاصرت طرقَ التعليمِ بأنواعِها إلى أن وصلت إلى القمم، وأصبحت نبراساً يضيء طريقَ الأممِ، ولكَ تقديرُ وطنكِ واعترافٌ بفضلكَ منه، فضمنكَ في رؤيتهِ وشدَّ همتكَ لتصلَ بأبنائِنا إلى العلياءِ، تحملون جميعاً أملاً إلى الأحفادِ يحولونه واقعاً ملموساً وفق معاييرِ تقدمِ البلاد.
مهلاً أيها المعلم !......
لك مني تحيةُ إجلالٍ وتقديرٍ ومن وطنك وأبنائهِ المخلصين.
لا ترحل قف، لي بالنفس حديثٌ، أريدُ أن أتجاذبَ أطرافَهُ معك.
أيها المعلم المبدعُ وصانعُ الإبداعِ، لك رونقٌ يجلو الظلامَ الدامسَ، أنرت للعقولِ طريقها، فأنت خيرُ مبلغٍ بعد الرسل، عاصرت طرقَ التعليمِ بأنواعِها إلى أن وصلت إلى القمم، وأصبحت نبراساً يضيء طريقَ الأممِ، ولكَ تقديرُ وطنكِ واعترافٌ بفضلكَ منه، فضمنكَ في رؤيتهِ وشدَّ همتكَ لتصلَ بأبنائِنا إلى العلياءِ، تحملون جميعاً أملاً إلى الأحفادِ يحولونه واقعاً ملموساً وفق معاييرِ تقدمِ البلاد.
مهلاً أيها المعلم !......
لك مني تحيةُ إجلالٍ وتقديرٍ ومن وطنك وأبنائهِ المخلصين.