تعاون سعودي - أوروبي لترسيخ «الحوار»
الأحد / 01 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاحد 29 يناير 2017 02:37
«عكاظ» (فيينا) OKAZ-online@
استقبل الأمين العام لمركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الاديان والثقافات فيصل بن عبدالرحمن بن معمر، في مقر المركز بمدينة فيينا، المبعوث الخاص لدى الاتحاد الأوروبي لتعزيز حرية الأديان والمعتقدات خارج الاتحاد الأوروبي الدكتور يان فيغل والوفد المرافق له.
وجرى خلال الزيارة التعريف بأنشطة وفعاليات المركز وبحث أوجه التعاون المشترك على جميع الأصعدة لتعزيز العمل من أجل ترسيخ الحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتعزيز التفاهم والتعايش بين المجتمعات الإنسانية.
وعبر المبعوث الخاص عن تقديره لأهداف المركز الكبيرة التي يعمل على تحقيقها وعلى تطلعاته في فتح مجالات التعاون المشترك مع المنظمات والجهات الداعمة للحوار والسلام، مؤكدا أهمية الحوار بين أتباع الأديان كأداة لتعزيز التلاحم المجتمعي والتعايش السلمي.
من جانبه رحب فيصل بن معمر بهذه الزيارة مؤكداً أهميتها من أجل مد جسور التعاون بين المركز والمنظمات الدولية بما يخدم الأهداف النبيلة التي يسعى مركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات إلى تحقيقها.
وأضاف أن المركز يحظى بالتأييد والاهتمام من كثير من الدول والمنظمات التي تقاسمه الرغبة الأكيدة في فتح آفاق رحبة للحوار بما يقود المجتمعات الإنسانية إلى العيش المشترك بسلام وتعاون وقبول.
وجرى خلال الزيارة التعريف بأنشطة وفعاليات المركز وبحث أوجه التعاون المشترك على جميع الأصعدة لتعزيز العمل من أجل ترسيخ الحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتعزيز التفاهم والتعايش بين المجتمعات الإنسانية.
وعبر المبعوث الخاص عن تقديره لأهداف المركز الكبيرة التي يعمل على تحقيقها وعلى تطلعاته في فتح مجالات التعاون المشترك مع المنظمات والجهات الداعمة للحوار والسلام، مؤكدا أهمية الحوار بين أتباع الأديان كأداة لتعزيز التلاحم المجتمعي والتعايش السلمي.
من جانبه رحب فيصل بن معمر بهذه الزيارة مؤكداً أهميتها من أجل مد جسور التعاون بين المركز والمنظمات الدولية بما يخدم الأهداف النبيلة التي يسعى مركز الملك عبدالله للحوار بين أتباع الأديان والثقافات إلى تحقيقها.
وأضاف أن المركز يحظى بالتأييد والاهتمام من كثير من الدول والمنظمات التي تقاسمه الرغبة الأكيدة في فتح آفاق رحبة للحوار بما يقود المجتمعات الإنسانية إلى العيش المشترك بسلام وتعاون وقبول.