استمرار الموجة الباردة وصقيع في 4 مناطق
الاثنين / 02 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاثنين 30 يناير 2017 02:43
محمد داوود (جدة) okaz_online@
يستمر تأثير الموجه الباردة اليوم (الإثنين) على المناطق الشمالية والوسطى والشرقية للمملكة، كما يتوقع تكوّن الصقيع خلال أوقات الليل المتأخر والصباح الباكر في أربع مناطق هي الحدود الشمالية، الجوف وحائل كذلك على الأجزاء الشرقية لمنطقة تبوك.
وأوضحت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة استمرار الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار التي تحد من مدى الرؤية الأفقية على الأجزاء الجنوبية من وسط وشرق المملكة تمتد إلى منطقة نجران، كذلك على الأجزاء الشرقية من مناطق عسير، الباحة، مكة المكرمة والمدينة المنورة.
ونصح استشاري طب وجراحة العيون الدكتور ياسر عطية المزروعي من يعانون من جفاف العين باستمرار أخذ القطرات بانتظام في الأجواء الباردة، مشيرا إلى أن بعض المرضى يعتقد أن الأجواء الباردة تغني عن استخدام القطرات لترطيب العين.
وأشار إلى أن جفاف العين حالة شائعة في المناطق الجافة وشبه الجافة وتتظاهر بحكة وشعور جسم غريب في العين وتشابه إلى حد كبير أعراض التهاب الملتحمة التحسسي ومع ذلك تختلفان في العلاج.
وأكد أن الإصابة بجفاف العين ترجع إلى عدم توزيع المادة الدمعية على جميع أجزاء العين بشكل متساو، ما يؤدي لعدم إمداد القرنية والملتحمة والأجزاء الداخلية من الرموش بالمواد الغذائية اللازمة لها، إضافة إلى عوامل بيئية مثل سوء التهوية أو مكيفات الهواء أو العمل أمام شاشة الحاسوب.
وأوضحت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة استمرار الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار التي تحد من مدى الرؤية الأفقية على الأجزاء الجنوبية من وسط وشرق المملكة تمتد إلى منطقة نجران، كذلك على الأجزاء الشرقية من مناطق عسير، الباحة، مكة المكرمة والمدينة المنورة.
ونصح استشاري طب وجراحة العيون الدكتور ياسر عطية المزروعي من يعانون من جفاف العين باستمرار أخذ القطرات بانتظام في الأجواء الباردة، مشيرا إلى أن بعض المرضى يعتقد أن الأجواء الباردة تغني عن استخدام القطرات لترطيب العين.
وأشار إلى أن جفاف العين حالة شائعة في المناطق الجافة وشبه الجافة وتتظاهر بحكة وشعور جسم غريب في العين وتشابه إلى حد كبير أعراض التهاب الملتحمة التحسسي ومع ذلك تختلفان في العلاج.
وأكد أن الإصابة بجفاف العين ترجع إلى عدم توزيع المادة الدمعية على جميع أجزاء العين بشكل متساو، ما يؤدي لعدم إمداد القرنية والملتحمة والأجزاء الداخلية من الرموش بالمواد الغذائية اللازمة لها، إضافة إلى عوامل بيئية مثل سوء التهوية أو مكيفات الهواء أو العمل أمام شاشة الحاسوب.