«عكاظ» تفجر جدل «جلطة الأسد» في لبنان
الاثنين / 02 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاثنين 30 يناير 2017 02:58
راوية حشمي (بيروت) @hechmirawiya
بات الحديث عن «جلطة الأسد»، حديث المواقع اللبنانية ووسائل التواصل الاجتماعي، فيما تحول الخبر بحد ذاته إلى مادة خلافية بين اللبنانيين، ففي حين هلل أنصار الثورة السورية من اللبنانيين على وسائل التواصل الاجتماعي بالأنباء الواردة حول حالة الأسد التزم أنصار النظام وإيران الصمت حتى خروج البيان الرسمي الذي ينفي الأمر إلا أن هذا البيان لم يطفئ الجدل، بل زاده اشتعالا.
وفي سياق متصل تداول ناشطون لبنانيون خبر نقل الأسد مساء أمس الأول (الجمعة) إلى مستشفى الجامعة الأمريكية ببيروت للمعالجة دون تأكيد رسمي حيث كتب الناشط المعروف باسم «ابن عكار»: «طوق أمني حول مستشفى الجامعة الأمريكية من قبل حزب الله والأمن العام، هناك أخبار أن الأسد يعالج هنا»، فسارع المحلل السياسي الدكتور حارث سليمان للتغريد: إن الموت بات قريبا. هذه الأخبار لم تقتصر على وسائل التواصل وحسب بل إن بعض المواقع الإخبارية اللبنانية كموقع حزب القوات اللبنانية قام بنشر الخبر دون تأكيده.
وكانت «عكاظ» نشرت يوم الجمعة الماضي القصة المتكاملة حول جلطة الأسد، من خلال استطلاع آراء متخصصين طبيين، وشخصيات معارضة كانت مقربة من النظام قبل الثورة، ولم تستبعد أن يكون الأسد مصابا بجلطة دماغية، في ظل الضغوط النفسية والسياسية التي تعيشها البلاد.
وفي سياق متصل تداول ناشطون لبنانيون خبر نقل الأسد مساء أمس الأول (الجمعة) إلى مستشفى الجامعة الأمريكية ببيروت للمعالجة دون تأكيد رسمي حيث كتب الناشط المعروف باسم «ابن عكار»: «طوق أمني حول مستشفى الجامعة الأمريكية من قبل حزب الله والأمن العام، هناك أخبار أن الأسد يعالج هنا»، فسارع المحلل السياسي الدكتور حارث سليمان للتغريد: إن الموت بات قريبا. هذه الأخبار لم تقتصر على وسائل التواصل وحسب بل إن بعض المواقع الإخبارية اللبنانية كموقع حزب القوات اللبنانية قام بنشر الخبر دون تأكيده.
وكانت «عكاظ» نشرت يوم الجمعة الماضي القصة المتكاملة حول جلطة الأسد، من خلال استطلاع آراء متخصصين طبيين، وشخصيات معارضة كانت مقربة من النظام قبل الثورة، ولم تستبعد أن يكون الأسد مصابا بجلطة دماغية، في ظل الضغوط النفسية والسياسية التي تعيشها البلاد.