للراغبات بحضانة الأطفال.. حقن طبية لمساعدة «العازبات» على الإرضاع
الخميس / 05 / جمادى الأولى / 1438 هـ الخميس 02 فبراير 2017 02:44
نهلة الجمال (المدينة المنورة)
nahlah_aljammal@
كشفت استشارية طب الأسرة وصحة المرأة والطفل في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني الدكتورة رذاذ محمد ولي لـ«عكاظ» إخضاع النساء الراغبات بـ«حضانة الأيتام» وغير القادرات على «الإرضاع» لإجراءات طبية وحقن معينة من أجل مساعدتهن على إدرار الحليب.
وقالت: سجلنا حالات طبية عدة لمساعدة العازبات وغير المتزوجات والعقيمات على إدرار الحليب لإرضاع الأطفال الأيتام، وهو بنفس خصائص حليب الأم الطبيعي التي أثبتتها المنظمات العالمية.
وشددت خلال المؤتمر الخامس لمتعلقات الإرضاع ومتابعة الأمومة وعلاجياتها في المدينة المنورة، على أهمية تطبيق أخلاقيات المهنة على الحالات التي يتم التعامل معها.
من جهته، استعرض استشاري طب الأسرة الدكتور سامي الرحيلي آخر الأبحاث بما يخص الرضاعة الطبيعية بداية بعلاقه فيتامين (دال) بالرضاعة، مشيراً إلى أن غالبية الأمهات يعانين من نقص هذا الفيتامين ويفضل تصحيح مستوياته بالتغذية الجيدة والتعرض للشمس لأوقات كافية قبل الحمل.
ولفت خلال المؤتمر الذي رعته وكيل الوزارة المساعد للخدمات العلاجية الدكتورة منيرة العصيمي، والذي امتد لثلاثة أيام من خلال 19 ورقة عمل و23 متحدثا من داخل وخارج المملكة، إلى دراسة أجريت في جامعة واشنطن على الأطفال الخدج وكانت نتيجتها أن نمو المخ لدى الأطفال الخدج الذين أرضعوا طبيعيا كان أفضل ممن تمت تغذيتهم صناعيا.
وقال: أجريت دراسة على 1000 طفل في بريطانيا واستمرت أكثر من 30 عاماً خلصت إلى أن نمو القلب لدى الأطفال المرضعين طبيعيا أفضل من المرضعين صناعيا، ودراسة أخرى أجريت على أكثر من 1000 امرأة شخصن بسكري الحمل وجد أن الرضاعة الطبيعية حمتهن من الإصابة بمرض السكري لاحقا.
كشفت استشارية طب الأسرة وصحة المرأة والطفل في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني الدكتورة رذاذ محمد ولي لـ«عكاظ» إخضاع النساء الراغبات بـ«حضانة الأيتام» وغير القادرات على «الإرضاع» لإجراءات طبية وحقن معينة من أجل مساعدتهن على إدرار الحليب.
وقالت: سجلنا حالات طبية عدة لمساعدة العازبات وغير المتزوجات والعقيمات على إدرار الحليب لإرضاع الأطفال الأيتام، وهو بنفس خصائص حليب الأم الطبيعي التي أثبتتها المنظمات العالمية.
وشددت خلال المؤتمر الخامس لمتعلقات الإرضاع ومتابعة الأمومة وعلاجياتها في المدينة المنورة، على أهمية تطبيق أخلاقيات المهنة على الحالات التي يتم التعامل معها.
من جهته، استعرض استشاري طب الأسرة الدكتور سامي الرحيلي آخر الأبحاث بما يخص الرضاعة الطبيعية بداية بعلاقه فيتامين (دال) بالرضاعة، مشيراً إلى أن غالبية الأمهات يعانين من نقص هذا الفيتامين ويفضل تصحيح مستوياته بالتغذية الجيدة والتعرض للشمس لأوقات كافية قبل الحمل.
ولفت خلال المؤتمر الذي رعته وكيل الوزارة المساعد للخدمات العلاجية الدكتورة منيرة العصيمي، والذي امتد لثلاثة أيام من خلال 19 ورقة عمل و23 متحدثا من داخل وخارج المملكة، إلى دراسة أجريت في جامعة واشنطن على الأطفال الخدج وكانت نتيجتها أن نمو المخ لدى الأطفال الخدج الذين أرضعوا طبيعيا كان أفضل ممن تمت تغذيتهم صناعيا.
وقال: أجريت دراسة على 1000 طفل في بريطانيا واستمرت أكثر من 30 عاماً خلصت إلى أن نمو القلب لدى الأطفال المرضعين طبيعيا أفضل من المرضعين صناعيا، ودراسة أخرى أجريت على أكثر من 1000 امرأة شخصن بسكري الحمل وجد أن الرضاعة الطبيعية حمتهن من الإصابة بمرض السكري لاحقا.