العتيق: الإرهاب عدو الأديان.. والتسامح يعزز السلام
السبت / 07 / جمادى الأولى / 1438 هـ السبت 04 فبراير 2017 02:04
نادر العنزي (تبوك)
nade5522@
أكد نائب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية محمد العتيق، أن الإرهاب هو عدو لكل الأديان، والتسامح من أهم القيم المشتركة التي تعزز الاحترام بين اتباع الأديان السماوية، ويشكل مصدراً قوياً للسلام والوئام بين المجتمعات.
وبين خلال حضوره حفلة نظمتها وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بمناسبة أسبوع الوئام العالمي بين الأديان، أن السعودية والأردن سباقتان إلى تفعيل المبادرات الإنسانية التي تدعو للتعايش والوئام والحوار بين أتباع الديانات السماوية، مضيفاً أطلقت السعودية مبادرة «حوار الأديان» في عام 2008، وأطلقت الأردن مبادرة «أسبوع الوئام بين الأديان» في 2010، وذلك بجهود حثيثة قامت بها قيادتا البلدين الشقيقين، إيماناً منهما بأن العالم بحاجة ماسة إلى الحوار لتجنب الحروب والفتن التي تعيق التفاهم والتقدم والألفة بين شعوب العالم كافة.
ولفت العتيق إلى أن الحفلة تعكس القيمة الروحية والأخلاقية والإنسانية العالية التي يُعرف بها الأردن الشقيق الذي يؤكد على استخدام لغة الحوار مع احترام الأديان السماوية، مضيفاً: أن المسلمين والمسيحيين في الأردن يتعايشون ويتواصلون بانسجام ووئام تام، ومشاركتهم في هذه الحفلة تمثل نقطة تلاقي خدمة للقضايا المشتركة والقيم النبيلة.
أكد نائب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة الأردنية الهاشمية محمد العتيق، أن الإرهاب هو عدو لكل الأديان، والتسامح من أهم القيم المشتركة التي تعزز الاحترام بين اتباع الأديان السماوية، ويشكل مصدراً قوياً للسلام والوئام بين المجتمعات.
وبين خلال حضوره حفلة نظمتها وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية بمناسبة أسبوع الوئام العالمي بين الأديان، أن السعودية والأردن سباقتان إلى تفعيل المبادرات الإنسانية التي تدعو للتعايش والوئام والحوار بين أتباع الديانات السماوية، مضيفاً أطلقت السعودية مبادرة «حوار الأديان» في عام 2008، وأطلقت الأردن مبادرة «أسبوع الوئام بين الأديان» في 2010، وذلك بجهود حثيثة قامت بها قيادتا البلدين الشقيقين، إيماناً منهما بأن العالم بحاجة ماسة إلى الحوار لتجنب الحروب والفتن التي تعيق التفاهم والتقدم والألفة بين شعوب العالم كافة.
ولفت العتيق إلى أن الحفلة تعكس القيمة الروحية والأخلاقية والإنسانية العالية التي يُعرف بها الأردن الشقيق الذي يؤكد على استخدام لغة الحوار مع احترام الأديان السماوية، مضيفاً: أن المسلمين والمسيحيين في الأردن يتعايشون ويتواصلون بانسجام ووئام تام، ومشاركتهم في هذه الحفلة تمثل نقطة تلاقي خدمة للقضايا المشتركة والقيم النبيلة.