الشبيلي.. أول سعودي يحصد «الإعلام»
السبت / 07 / جمادى الأولى / 1438 هـ السبت 04 فبراير 2017 02:17
«عكاظ» (جدة)
okaz_culture@
توج مهرجان الجنادرية الـ 31 مسيرة عبدالرحمن الشبيلي، رجل الإعلام «الرسمي» والتأسيس لمنصات التنوير والترفيه في البلاد، بدءا من «إذاعة الرياض» والتلفزيون وانتهاء بالإسهامات الإيجابية، تقلد الشبيلي ابن عنيزة المولود عام 1944، مناصب إدارية عدة في مراحل نشأة الإعلام الحكومي، إذ أسهم في تأسيس إذاعة الرياض وتلفزيون الرياض آنذاك، كما قدم العديد من البرامج، وله العديد من المقالات والكتب المنشورة.
حصل الشبيلي على شهادة الدكتوراه في الإعلام من جامعة أوهايو عام 1971. كما أنه انضم كعضو في مجلس الشورى سابقاً، إضافة إلى عضوية في المجلس الأعلى للإعلام. ويعتبر المراقبون الدكتور عبدالرحمن الشبيلي من أعمدة الإعلام في السعودية، فهو أول سعودي يحصل على شهادة الدكتوراه في الإعلام، إضافة إلى إتقان للغتين الإنجليزية والفرنسية.
وعمل الشبيلي في الحقل الإعلامي في التلفزيون والإذاعة، إذ شغل منصب المدير العام للتلفزيون، ثم عين كوكيل لوزارة الإعلام. كما عمل أستاذاً في جامعة الملك سعود، ووكيلاً لوزارة التعليم العالي. وأميناً عاماً للمجلس الأعلى للجامعات. إضافة إلى كونه رئيساً لمجلس إدارة مؤسسة الجزيرة للصحافة ورئيسا للمجلس الاستشاري للشركة السعودية للأبحاث والتسويق والتي تصدر عنها صحيفة الشرق الأوسط العريقة.
وألف الشبيلي العديد من الكتب منها: «نحو إعلام أفضل»، «إعلام وأعلام»، «صالح العبدالله الشبيلي - حياته وشعره»، «الإعلام في المملكة العربية السعودية - دراسة توثيقية»، «محمد بن جبير»، «صفحات وثائقية من تاريخ الإعلام في المملكة العربية السعودية»، «حمد الجاسر» «الملك عبدالعزيز والإعلام»، «سوائح وأقلام في السياسة والثقافة والإعلام».
توج مهرجان الجنادرية الـ 31 مسيرة عبدالرحمن الشبيلي، رجل الإعلام «الرسمي» والتأسيس لمنصات التنوير والترفيه في البلاد، بدءا من «إذاعة الرياض» والتلفزيون وانتهاء بالإسهامات الإيجابية، تقلد الشبيلي ابن عنيزة المولود عام 1944، مناصب إدارية عدة في مراحل نشأة الإعلام الحكومي، إذ أسهم في تأسيس إذاعة الرياض وتلفزيون الرياض آنذاك، كما قدم العديد من البرامج، وله العديد من المقالات والكتب المنشورة.
حصل الشبيلي على شهادة الدكتوراه في الإعلام من جامعة أوهايو عام 1971. كما أنه انضم كعضو في مجلس الشورى سابقاً، إضافة إلى عضوية في المجلس الأعلى للإعلام. ويعتبر المراقبون الدكتور عبدالرحمن الشبيلي من أعمدة الإعلام في السعودية، فهو أول سعودي يحصل على شهادة الدكتوراه في الإعلام، إضافة إلى إتقان للغتين الإنجليزية والفرنسية.
وعمل الشبيلي في الحقل الإعلامي في التلفزيون والإذاعة، إذ شغل منصب المدير العام للتلفزيون، ثم عين كوكيل لوزارة الإعلام. كما عمل أستاذاً في جامعة الملك سعود، ووكيلاً لوزارة التعليم العالي. وأميناً عاماً للمجلس الأعلى للجامعات. إضافة إلى كونه رئيساً لمجلس إدارة مؤسسة الجزيرة للصحافة ورئيسا للمجلس الاستشاري للشركة السعودية للأبحاث والتسويق والتي تصدر عنها صحيفة الشرق الأوسط العريقة.
وألف الشبيلي العديد من الكتب منها: «نحو إعلام أفضل»، «إعلام وأعلام»، «صالح العبدالله الشبيلي - حياته وشعره»، «الإعلام في المملكة العربية السعودية - دراسة توثيقية»، «محمد بن جبير»، «صفحات وثائقية من تاريخ الإعلام في المملكة العربية السعودية»، «حمد الجاسر» «الملك عبدالعزيز والإعلام»، «سوائح وأقلام في السياسة والثقافة والإعلام».