سفير المملكة لدى أمريكا : مستقبل واعد للتعليم والأبحاث في المملكة
بمناسبة تسمية رئيس كرسي الملك فهد لأبحاث علوم الكائنات السرطانية
الخميس / 12 / جمادى الأولى / 1438 هـ الخميس 09 فبراير 2017 11:06
واس (واشنطن)
شارك الأمير عبد الله بن فيصل بن تركي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، مساء يوم الإثنين حفل تسمية رئيس كرسي الملك فهد، رحمه الله، لأبحاث علوم الكائنات السرطانية في كلية الطب والعلوم الصحية في جامعة جورج واشنطن في العاصمة الأمريكية.
وأعرب في كلمة له خلال الحفل عن اعتزازه بالمشاركة في هذه المناسبة ضمن مجموعة متميزة من منسوبي جامعة واشنطن، وعن سعادته لأن يكون جزءا من الاحتفال بتسمية رئيس كرسي الملك فهد، رحمه الله.
وقال الأمير عبد الله بن فيصل في تصريح لوكالة الأنباء السعودية إن "هذه المناسبة مهمة جدا للعلم ولأبحاث السرطان، وإمكانية استفادتنا منها في المملكة ولكافة البشرية بشكل عام واستفادة الباحثين والأطباء منها أيضا"، وأشار إلى أن الملك فهد، رحمه الله، عمل وقدم الكثير من الدعم في مختلف المجالات العلمية والطبية.
وأضاف "يوجد جهود كبيرة وراء مناسبة اليوم، وما تم اليوم هو من الأمور العظيمة وإن شاء الله تتكرر في المستقبل" وحث "على أهمية دعم مثل هذه الأبحاث والتي لها علاقة بالأمراض في المملكة أو في المنطقة العربية".
وأوضح بأن الملك فهد، رحمه الله، كان مهتما بالتعليم كونه عاملا رئيسيا لارتقاء البلاد إلى مستويات عظيمة، وولفت إلى أن المستقبل واعد في المملكة في مجال التعليم والأبحاث.
وتابع في هذا السياق قائلا بأن "مستقبل التعليم والبحوث العلمية في المملكة واعد جدا من خلال الاهتمام الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ، وولي العهد ولي ولي العهد بقطاع التعليم الذي حصل على حصة كبيرة من ميزانية الدولة الجديدة التي أعلنت مؤخرا".
وأضاف بأن القيادة الرشيدة للمملكة العربية السعودية تدرك أهمية التعليم كركيزة أساسية في تقدم الأمم والأوطان والشعوب ولذلك حرصت على أن يكون هذا القطاع في أولوية رؤية المملكة 2030 وعمودها الأساس.
وبين في هذا الشأن بأن إرسال البعثات الطلابية للتعليم في الخارج كان من أبرز القطاعات التي حازت على حصة كبيرة من الإنفاق الحكومي، وأن الولايات المتحدة حصلت على حصة كبيرة من هذه البعثات التعليمية في الخارج.
بدوره، قال رئيس كرسي الملك فهد، رحمه الله، لأبحاث علوم الكائنات السرطانية البروفيسور إدوارد سيتو إنه يسعى إلى تحقيق هدفين من خلال أنشطة وأعمال كرسي الملك فهد، رحمه الله، لأبحاث السرطان.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية "هذا الوقف سيمنحنا الفرصة للقيام بتجارب علمية، جديدة في مكافحة السرطان من خلال البحث في مجالات جديدة تفيد مرضى السرطان".
وتابع قائلا "وآمل ثانيا في تعزيز التعاون مع المملكة فيما يتعلق بالتدريب وفتح آفاق جديدة أيضا في مجالات التعاون".
من جانبه، أوضح رئيس مركز أبحاث السرطان في جامعة جورج واشنطن إدواردوز مايور بأنه سيتم الإعلان قريبا عن تسمية رئيس وقف آخر للملك فهد في كلية الطب والعلوم الصحية بالجامعة وتسمية التخصص الذي سيتناوله.
وأشار في تصريح مماثل لوكالة الأنباء السعودية بأن علاقة التعاون بين جامعة جورج واشنطن والمملكة العربية السعودية تمتد لسنوات طويلة، وأكدا حرص الجامعة على تعزيز التعاون مع المملكة في مجال تدريب الأطباء".
وأعرب في كلمة له خلال الحفل عن اعتزازه بالمشاركة في هذه المناسبة ضمن مجموعة متميزة من منسوبي جامعة واشنطن، وعن سعادته لأن يكون جزءا من الاحتفال بتسمية رئيس كرسي الملك فهد، رحمه الله.
وقال الأمير عبد الله بن فيصل في تصريح لوكالة الأنباء السعودية إن "هذه المناسبة مهمة جدا للعلم ولأبحاث السرطان، وإمكانية استفادتنا منها في المملكة ولكافة البشرية بشكل عام واستفادة الباحثين والأطباء منها أيضا"، وأشار إلى أن الملك فهد، رحمه الله، عمل وقدم الكثير من الدعم في مختلف المجالات العلمية والطبية.
وأضاف "يوجد جهود كبيرة وراء مناسبة اليوم، وما تم اليوم هو من الأمور العظيمة وإن شاء الله تتكرر في المستقبل" وحث "على أهمية دعم مثل هذه الأبحاث والتي لها علاقة بالأمراض في المملكة أو في المنطقة العربية".
وأوضح بأن الملك فهد، رحمه الله، كان مهتما بالتعليم كونه عاملا رئيسيا لارتقاء البلاد إلى مستويات عظيمة، وولفت إلى أن المستقبل واعد في المملكة في مجال التعليم والأبحاث.
وتابع في هذا السياق قائلا بأن "مستقبل التعليم والبحوث العلمية في المملكة واعد جدا من خلال الاهتمام الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ، وولي العهد ولي ولي العهد بقطاع التعليم الذي حصل على حصة كبيرة من ميزانية الدولة الجديدة التي أعلنت مؤخرا".
وأضاف بأن القيادة الرشيدة للمملكة العربية السعودية تدرك أهمية التعليم كركيزة أساسية في تقدم الأمم والأوطان والشعوب ولذلك حرصت على أن يكون هذا القطاع في أولوية رؤية المملكة 2030 وعمودها الأساس.
وبين في هذا الشأن بأن إرسال البعثات الطلابية للتعليم في الخارج كان من أبرز القطاعات التي حازت على حصة كبيرة من الإنفاق الحكومي، وأن الولايات المتحدة حصلت على حصة كبيرة من هذه البعثات التعليمية في الخارج.
بدوره، قال رئيس كرسي الملك فهد، رحمه الله، لأبحاث علوم الكائنات السرطانية البروفيسور إدوارد سيتو إنه يسعى إلى تحقيق هدفين من خلال أنشطة وأعمال كرسي الملك فهد، رحمه الله، لأبحاث السرطان.
وأوضح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية "هذا الوقف سيمنحنا الفرصة للقيام بتجارب علمية، جديدة في مكافحة السرطان من خلال البحث في مجالات جديدة تفيد مرضى السرطان".
وتابع قائلا "وآمل ثانيا في تعزيز التعاون مع المملكة فيما يتعلق بالتدريب وفتح آفاق جديدة أيضا في مجالات التعاون".
من جانبه، أوضح رئيس مركز أبحاث السرطان في جامعة جورج واشنطن إدواردوز مايور بأنه سيتم الإعلان قريبا عن تسمية رئيس وقف آخر للملك فهد في كلية الطب والعلوم الصحية بالجامعة وتسمية التخصص الذي سيتناوله.
وأشار في تصريح مماثل لوكالة الأنباء السعودية بأن علاقة التعاون بين جامعة جورج واشنطن والمملكة العربية السعودية تمتد لسنوات طويلة، وأكدا حرص الجامعة على تعزيز التعاون مع المملكة في مجال تدريب الأطباء".