«التخصصات» تطلق مجالس الممارسة المهنية.. واتفاق لتدريب خريجي التمريض
الاثنين / 16 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاثنين 13 فبراير 2017 02:16
عبدالمحسن الحارثي (الرياض)
aalblahdi@
أطلقت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية أمس (الأحد)، مجالس الممارسة المهنية، بهدف الارتقاء بالقطاع الطبي وخلق قنوات تواصل مع الممارسين الصحيين ومواكبة حاجاتهم المهنية.
وأكد الأمين العام للهيئة الدكتور أيمن أسعد عبده، أهمية قطاع التمريض الذي تم تفعيل مجلسه المهني ودور المجلس في معالجة المشكلات التي تواجه الممارس، والمساعدة على تصنيف الشهادات، وخلق مسارات وظيفية للممرضين، ووضع حلول لمن لم يستطع اجتياز اختبار التصنيف.
وأشار عبده إلى أن المجلس، سيساعد في دعم التمريض من خلال تحسين التواصل وإيصال برامج الهيئة إلى جانب نقل مشكلات وهموم الممرضين إلى الهيئة. وأكد الأمين العام لهيئة التخصصات أنه لا يوجد قطاع صحي من غير تمريض قوي. لافتا إلى أن المجالس العلمية مسؤولة عن التعليم مثل برامج الدراسات العليا، والزمالة، والبورد، في حين أن المجلس المهني للتمريض سيكون مسؤوليته الممارس المهني بحيث يمثل صوت الممرض والممرضة في أي منشأة صحية حكومية أو خاصة.
وحول اتفاقية «الهيئة» مع مستشفى جونز هوبكنز أرامكو، أكد العمران أهمية الاتفاقية في تأهيل خريجي التمريض، مشيراً إلى أن «الهيئة» أجرت دراسة تحليلية عن بعض الجوانب التي يحتاجون فيها إلى دعم، ومن خلال ذلك وقعت اتفاقيات مع قطاعات صحية، من بينها اتفاقية مع مستشفى جونز هوبكنز، من جانبها أعربت عميد كلية التمريض بجامعة جونز هوبكنز البروفيسور باتريسيا ديفيدسون، عن شكرها للجهود التي تبذلها هيئة التخصصات الصحية لرفع مستوى القطاع الطبي ودعم الممارسين الصحيين.
أطلقت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية أمس (الأحد)، مجالس الممارسة المهنية، بهدف الارتقاء بالقطاع الطبي وخلق قنوات تواصل مع الممارسين الصحيين ومواكبة حاجاتهم المهنية.
وأكد الأمين العام للهيئة الدكتور أيمن أسعد عبده، أهمية قطاع التمريض الذي تم تفعيل مجلسه المهني ودور المجلس في معالجة المشكلات التي تواجه الممارس، والمساعدة على تصنيف الشهادات، وخلق مسارات وظيفية للممرضين، ووضع حلول لمن لم يستطع اجتياز اختبار التصنيف.
وأشار عبده إلى أن المجلس، سيساعد في دعم التمريض من خلال تحسين التواصل وإيصال برامج الهيئة إلى جانب نقل مشكلات وهموم الممرضين إلى الهيئة. وأكد الأمين العام لهيئة التخصصات أنه لا يوجد قطاع صحي من غير تمريض قوي. لافتا إلى أن المجالس العلمية مسؤولة عن التعليم مثل برامج الدراسات العليا، والزمالة، والبورد، في حين أن المجلس المهني للتمريض سيكون مسؤوليته الممارس المهني بحيث يمثل صوت الممرض والممرضة في أي منشأة صحية حكومية أو خاصة.
وحول اتفاقية «الهيئة» مع مستشفى جونز هوبكنز أرامكو، أكد العمران أهمية الاتفاقية في تأهيل خريجي التمريض، مشيراً إلى أن «الهيئة» أجرت دراسة تحليلية عن بعض الجوانب التي يحتاجون فيها إلى دعم، ومن خلال ذلك وقعت اتفاقيات مع قطاعات صحية، من بينها اتفاقية مع مستشفى جونز هوبكنز، من جانبها أعربت عميد كلية التمريض بجامعة جونز هوبكنز البروفيسور باتريسيا ديفيدسون، عن شكرها للجهود التي تبذلها هيئة التخصصات الصحية لرفع مستوى القطاع الطبي ودعم الممارسين الصحيين.