أردوغان: سنقضي على 'داعش' والمستوطنات الإسرائيلية 'استفزاز مطلق'
الاثنين / 16 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاثنين 13 فبراير 2017 14:42
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، اليوم الاثنين، أن بلاده عازمة على القضاء على "داعش" مهما كلفها الأمر وإقامة منطقة آمنة في سورية.
وأضاف خلال مؤتمر صحافي في ختام زيارته للبحرين أن الإرهاب يضرب منطقتنا منذ 6 سنوات، وأشار إلى أن الإرهاب يغيّر وجه سورية، كما تحولت عواصم عربية عريقة إلى ساحات حرب بالوكالة للدول العظمى.
وأضاف الرئيس التركي قائلا: "الخطر في سورية والعراق يهددنا في تركيا ولذلك علينا أن نتحرك"، وأضاف: "نسعى لتعزيز وقف إطلاق النار في سورية".
وزارد : "سنطهر الباب قريباً من داعش، وسنتوجه بعدها إلى منبج والرقة" ونسعى لإقامة منطقة آمنة في سورية ، قد تصل إلى 5 آلاف كيلومتر.
وقال أردوغان إن الاتحاد الأوروبي لم يلتزم بأي من تعهداته المالية لتركيا بشأن اللاجئين، وأن أنقرة لن تغلق أبوابها في وجه اللاجئين.
من جهة ثانية أدان الرئيس التركي قرار إسرائيل زيادة المستوطنات في الضفة الغربية ووصفه بأنه "استفزاز مطلق".
وقد وصل الرئيس أردوغان إلى العاصمة البحرينية المنامة، مساء أمس الأحد، حيث كان العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة في مقدمة مستقبليه.
وقد عقد الزعيمان جلسة مباحثات، تم خلالها استعراض أوجه العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين الشقيقين، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها، وكذلك تمت مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأضاف خلال مؤتمر صحافي في ختام زيارته للبحرين أن الإرهاب يضرب منطقتنا منذ 6 سنوات، وأشار إلى أن الإرهاب يغيّر وجه سورية، كما تحولت عواصم عربية عريقة إلى ساحات حرب بالوكالة للدول العظمى.
وأضاف الرئيس التركي قائلا: "الخطر في سورية والعراق يهددنا في تركيا ولذلك علينا أن نتحرك"، وأضاف: "نسعى لتعزيز وقف إطلاق النار في سورية".
وزارد : "سنطهر الباب قريباً من داعش، وسنتوجه بعدها إلى منبج والرقة" ونسعى لإقامة منطقة آمنة في سورية ، قد تصل إلى 5 آلاف كيلومتر.
وقال أردوغان إن الاتحاد الأوروبي لم يلتزم بأي من تعهداته المالية لتركيا بشأن اللاجئين، وأن أنقرة لن تغلق أبوابها في وجه اللاجئين.
من جهة ثانية أدان الرئيس التركي قرار إسرائيل زيادة المستوطنات في الضفة الغربية ووصفه بأنه "استفزاز مطلق".
وقد وصل الرئيس أردوغان إلى العاصمة البحرينية المنامة، مساء أمس الأحد، حيث كان العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة في مقدمة مستقبليه.
وقد عقد الزعيمان جلسة مباحثات، تم خلالها استعراض أوجه العلاقات الثنائية القائمة بين البلدين الشقيقين، والسبل الكفيلة بدعمها وتطويرها، وكذلك تمت مناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.