أهالي نجران لأعضاء الوفد: مشاريعنا التنموية مستمرة وعلاقتنا بالأمير جلوي نموذجية
الأربعاء / 18 / جمادى الأولى / 1438 هـ الأربعاء 15 فبراير 2017 01:41
«عكاظ» (الرياض)
أكد عدد من أهالي منطقة نجران للوفد الإعلامي الزائر للمنطقة أن الحياة تسير بشكل طبيعي، ولم تتأثر بأجواء الحرب، التي أصبحت بمشيئة الله محسومة لقواتنا الباسلة.واعتبروا أن ظروفا كهذه من الطبيعي أن تكون لها بعض التبعات والجوانب الاقتصادية، أو حتى إغلاق تحوطي للمطار، أو بعض المدارس، لمزيد من سلامة الأهالي، مشيرين إلى أنهم يعون جيدا مثل هذه الظروف التي تتطلب تكاتفا وتآزرا في مواجهة الانقلابيين الحوثيين والمخلوع وأنصاره.
وأضافوا «ما يثلج الصدر أن كثيرا من المشاريع التنموية الحيوية، لم تتأثر نتيجة الحرب، وأن العمل يسير فيها على قدم وساق».
ولفتوا إلى أن العلاقة النموذجية التي تربطهم بأمير نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد تشكل عاملا مهما في تجاوز الظروف، موضحين حرصه على الالتقاء بهم، والاستماع لهمومهم وآمالهم وتطلعاتهم، مما أسهم في تجاوز الكثير من الصعاب، التي يوليها دائما جل الرعاية والاهتمام.
وأوضحوا أن قرب الأمير جلوي منهم مكنهم من معرفة الكثير من الجوانب التي تتطلب الصبر إلى أن يتحقق النصر بإذن الله تعالى.
وقال عدد ممن تحدثوا إلى أعضاء في الوفد الإعلامي، إن ما تمر به المنطقة، وحرص ولاة الأمر على أمنهم وأمانهم يحتاج إلى كثير من الإجراءات الاحترازية التي تكفل بعد الله سلامتهم.
وأكدوا أنهم لم ولن يتذمروا من إغلاق المطار، أو بعض المحلات التجارية الواقعة في أماكن خطرة؛ لأنهم يدركون أنها حالة طبيعية موقتة في مثل هذه الظروف الصعبة.
وأوضحوا أن تأكيدات أمير نجران على أن الحالات الصحية الحرجة تنقل إلى المدن الرئيسية عن طريق الإخلاء الطبي أمر يدعو للارتياح، واصفين تعامل الأمير جلوي مع الوضع القائم بالنموذجي المسؤول.
وأضافوا «ما يثلج الصدر أن كثيرا من المشاريع التنموية الحيوية، لم تتأثر نتيجة الحرب، وأن العمل يسير فيها على قدم وساق».
ولفتوا إلى أن العلاقة النموذجية التي تربطهم بأمير نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد تشكل عاملا مهما في تجاوز الظروف، موضحين حرصه على الالتقاء بهم، والاستماع لهمومهم وآمالهم وتطلعاتهم، مما أسهم في تجاوز الكثير من الصعاب، التي يوليها دائما جل الرعاية والاهتمام.
وأوضحوا أن قرب الأمير جلوي منهم مكنهم من معرفة الكثير من الجوانب التي تتطلب الصبر إلى أن يتحقق النصر بإذن الله تعالى.
وقال عدد ممن تحدثوا إلى أعضاء في الوفد الإعلامي، إن ما تمر به المنطقة، وحرص ولاة الأمر على أمنهم وأمانهم يحتاج إلى كثير من الإجراءات الاحترازية التي تكفل بعد الله سلامتهم.
وأكدوا أنهم لم ولن يتذمروا من إغلاق المطار، أو بعض المحلات التجارية الواقعة في أماكن خطرة؛ لأنهم يدركون أنها حالة طبيعية موقتة في مثل هذه الظروف الصعبة.
وأوضحوا أن تأكيدات أمير نجران على أن الحالات الصحية الحرجة تنقل إلى المدن الرئيسية عن طريق الإخلاء الطبي أمر يدعو للارتياح، واصفين تعامل الأمير جلوي مع الوضع القائم بالنموذجي المسؤول.