رشق موكب ترمب بجسم «غريب» في فلوريدا
تراجع شعبيته 21 % مقارنة بأسلافه
الأحد / 22 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاحد 19 فبراير 2017 02:17
«عكاظ» (جدة) OKAZ_online@
تعرض موكب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى حادثة مريبة لدى وصوله إلى فلوريدا أمس الأول، إذ باشر جهاز الخدمة السرية، المكلف حماية الرئيس بالتحقيق في إلقاء شيء «مجهول» باتجاه الموكب حين كان في طريقه إلى مقر إقامته في فلوريدا. وكان الموكب الرئاسي يتنقل من مطار بالم بيتش إلى مقر الإقامة الفاخرة في مارالاغو، عندما ألقي شيء مجهول على ما يبدو باتجاه الموكب.
وقال الجهاز في بيان «إن جهاز الخدمة السرية يؤكد أن شيئا ما ألقي على ما يبدو على الموكب وأن التحقيقات جارية حتى الآن وليس لدينا ما نضيفه حاليا».
من جهة ثانية، أشارت مؤسسة «غالوب» للأبحاث والاستطلاعات إلى أن شعبية الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، انخفضت عن متوسط ما بلغه رؤساء أمريكا السابقون بعد مضي المدة نفسها في الحكم، بمعدل 21 نقطة مئوية.
وأوضحت «غالوب» في نتائج آخر استطلاع أجرته، أن مستوى تأييد سياسات ترمب بلغت 40 % في الشهر الأول من حكمه، وهو أقل من متوسط شعبية أي رئيس أمريكي حكم البلاد منذ الرئيس دوايت إيزنهاور، الذي حكم في الفترة الواقعة ما بين 1953 - 1961.
ووفقا لما أوردته وكالة «الأناضول للأنباء فإن تقرير«غالوب» ذكر أن 8 في المئة من الديموقراطيين فقط يميلون لتأييد سياسات ترمب، فيما ترتفع هذه النسبة إلى 35 في المئة لدى المستقلين، وتزيد بشكل أكبر لدى الجمهوريين، إذ تصل إلى 87 %.
واعتمدت «غالوب» في استبيانها الذي أجرته في الفترة الواقعة ما بين 13- 15 فبراير (شباط) الجاري، على أسئلة وجهت عبر مكالمات هاتفية إلى 1500 أمريكي بالغ، وبمعدل هامش للخطأ 3 %.
وفصلت 24 نقطة مئوية بين ترمب وخلفه باراك أوباما، الذي بلغت مستوى شعبيته خلال الشهر الأول من حكمه 64 في المئة، و 22 نقطة عن جورج دبليو بوش و11 نقطة عن بيل كلينتون، وبذلك تكون شعبية ترمب قد انحدرت عما هي عليه عند تسلّمه مهام منصبه بمقدار خمس نقاط، طبقا للمركز الإحصائي المعروف.
وقال الجهاز في بيان «إن جهاز الخدمة السرية يؤكد أن شيئا ما ألقي على ما يبدو على الموكب وأن التحقيقات جارية حتى الآن وليس لدينا ما نضيفه حاليا».
من جهة ثانية، أشارت مؤسسة «غالوب» للأبحاث والاستطلاعات إلى أن شعبية الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، انخفضت عن متوسط ما بلغه رؤساء أمريكا السابقون بعد مضي المدة نفسها في الحكم، بمعدل 21 نقطة مئوية.
وأوضحت «غالوب» في نتائج آخر استطلاع أجرته، أن مستوى تأييد سياسات ترمب بلغت 40 % في الشهر الأول من حكمه، وهو أقل من متوسط شعبية أي رئيس أمريكي حكم البلاد منذ الرئيس دوايت إيزنهاور، الذي حكم في الفترة الواقعة ما بين 1953 - 1961.
ووفقا لما أوردته وكالة «الأناضول للأنباء فإن تقرير«غالوب» ذكر أن 8 في المئة من الديموقراطيين فقط يميلون لتأييد سياسات ترمب، فيما ترتفع هذه النسبة إلى 35 في المئة لدى المستقلين، وتزيد بشكل أكبر لدى الجمهوريين، إذ تصل إلى 87 %.
واعتمدت «غالوب» في استبيانها الذي أجرته في الفترة الواقعة ما بين 13- 15 فبراير (شباط) الجاري، على أسئلة وجهت عبر مكالمات هاتفية إلى 1500 أمريكي بالغ، وبمعدل هامش للخطأ 3 %.
وفصلت 24 نقطة مئوية بين ترمب وخلفه باراك أوباما، الذي بلغت مستوى شعبيته خلال الشهر الأول من حكمه 64 في المئة، و 22 نقطة عن جورج دبليو بوش و11 نقطة عن بيل كلينتون، وبذلك تكون شعبية ترمب قد انحدرت عما هي عليه عند تسلّمه مهام منصبه بمقدار خمس نقاط، طبقا للمركز الإحصائي المعروف.