«ثلوثية السيف» تؤبّن الأشقر والرشيدي والضمادي
الاثنين / 23 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاثنين 20 فبراير 2017 02:41
راشد الثويني (حائل)
rashidalthwiny@
أقامت ثلوثية الدكتور محمد السيف لقاء تأبينياً بمدينة حائل، بمشاركة «أدبي حائل»، مستعيدة الرموز الراحلين من المبدعين في المجال الثقافي في المنطقة بدروع تكريمية مقدّمة من النادي تم تسليمها لذوي كل من الأديب صالح بن عبدالله الأشقر، الشاعر مساعد بن ربيع الرشيدي، علي بن سالم الضمادي ــ يرحمهم الله.
وألقى رئيس «أدبي حائل» الدكتور نايف المهيلب كلمة عن الفقيد الأديب صالح بن عبدالله بن صالح بن علي الأشقر، وأثنى على سيرته وسيرة والده ووالدته ونسبهما وأنهما مدرستان.. فـصالح ولد من رحم الأدب ورحم التعليم، وأوصى المهيلب بدراسة المجموعتين القصصيتين لصالح الأشقر في أقسام اللغة العربية بجامعة حائل ضمن الدراسات العليا للرسائل العلمية لدرجتي الماجستير والدكتوراه.
يُذكر أن صالح بن عبدالله بن صالح بن علي الأشقر ولد في مدينة حائل عام 1951م، قاص وكاتب، سار في الدراسة النظامية حتى حصل عام 1399هـ 1979م على الشهادة من كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية جامعة الملك سعود، عمل في الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، ثم انتقل إلى العمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، عمل محررا ومشرفا ورئيسا لعدد من الأقسام الأدبية والثقافية في الصحافة المحلية.
أقامت ثلوثية الدكتور محمد السيف لقاء تأبينياً بمدينة حائل، بمشاركة «أدبي حائل»، مستعيدة الرموز الراحلين من المبدعين في المجال الثقافي في المنطقة بدروع تكريمية مقدّمة من النادي تم تسليمها لذوي كل من الأديب صالح بن عبدالله الأشقر، الشاعر مساعد بن ربيع الرشيدي، علي بن سالم الضمادي ــ يرحمهم الله.
وألقى رئيس «أدبي حائل» الدكتور نايف المهيلب كلمة عن الفقيد الأديب صالح بن عبدالله بن صالح بن علي الأشقر، وأثنى على سيرته وسيرة والده ووالدته ونسبهما وأنهما مدرستان.. فـصالح ولد من رحم الأدب ورحم التعليم، وأوصى المهيلب بدراسة المجموعتين القصصيتين لصالح الأشقر في أقسام اللغة العربية بجامعة حائل ضمن الدراسات العليا للرسائل العلمية لدرجتي الماجستير والدكتوراه.
يُذكر أن صالح بن عبدالله بن صالح بن علي الأشقر ولد في مدينة حائل عام 1951م، قاص وكاتب، سار في الدراسة النظامية حتى حصل عام 1399هـ 1979م على الشهادة من كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية جامعة الملك سعود، عمل في الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، ثم انتقل إلى العمل في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، عمل محررا ومشرفا ورئيسا لعدد من الأقسام الأدبية والثقافية في الصحافة المحلية.