مشاعل.. من «القانون» إلى ميدان «سكاي نيوز»
الاثنين / 23 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاثنين 20 فبراير 2017 02:43
«عكاظ» (جدة)
OKAZ_online@
رغم حداثة تجربتها على الشاشة، تقف السعودية مشاعل السعد على عتبة التحدي الإعلامي راكزة على أرضية صلبة بحضورها الميداني اللافت عبر إحدى أهم المحطات العالمية العربية، إذ شكل عملها مراسلة لقناة «سكاي نيوز عربية» وثبة نوعية في صعودها نحو طموحها بكل جدارة وإصرار، واضعة نصب عينيها -كما تقول- تحقيق السبق والتميز، الذي جعلته هدفا تسعى إليه بكل عزم وطريقا لا تحيد عنه. مشاعل هي واحدة من السعوديات اللائي برهنّ على أن المرأة السعودية جديرة بسبر أغوار العمل الصحفي مهما كان شائكا، وأن التسلح بالمهنية والطموح وصقل الموهبة كفيل بالتقدم بها وجعلها ندا قويا لأقرانها ومنافسا شرسا.
وكسرت الفتاة الجداوية رتابة العمل الإعلامي واختارت أن تشق طريقها فيه بـ «القانون» من خلال دراستها له في جامعة الشارقة الإماراتية، بعدها انتقلت للعيش في دبي في العام 2005، لتحظى بفرصة الالتحاق ببرنامج تدريبي قدمته «سكاي نيوز» للطلاب في 2014، فأضحت واحدة من الأسماء التي رشحت للعمل مراسلة بشكل تدريجي عبر عقد عمل جزئي قبل أن تبرهن على قدرتها خلال ستة أشهر وتوقع معها المحطة عقد عمل رسمي بصفتها محررة أخبار ومراسلة، لكنها وبعد فترة وجيزة أضافت لمهامها السابقة عملها كمقدمة لفقرة ثقافية، حاورت من خلالها نخب المثقفين والمبدعين، وساهمت في تغطية الكثير من الأحداث في المملكة وخارجها، كان آخرها في مهرجان الجنادرية الحالي.
رغم حداثة تجربتها على الشاشة، تقف السعودية مشاعل السعد على عتبة التحدي الإعلامي راكزة على أرضية صلبة بحضورها الميداني اللافت عبر إحدى أهم المحطات العالمية العربية، إذ شكل عملها مراسلة لقناة «سكاي نيوز عربية» وثبة نوعية في صعودها نحو طموحها بكل جدارة وإصرار، واضعة نصب عينيها -كما تقول- تحقيق السبق والتميز، الذي جعلته هدفا تسعى إليه بكل عزم وطريقا لا تحيد عنه. مشاعل هي واحدة من السعوديات اللائي برهنّ على أن المرأة السعودية جديرة بسبر أغوار العمل الصحفي مهما كان شائكا، وأن التسلح بالمهنية والطموح وصقل الموهبة كفيل بالتقدم بها وجعلها ندا قويا لأقرانها ومنافسا شرسا.
وكسرت الفتاة الجداوية رتابة العمل الإعلامي واختارت أن تشق طريقها فيه بـ «القانون» من خلال دراستها له في جامعة الشارقة الإماراتية، بعدها انتقلت للعيش في دبي في العام 2005، لتحظى بفرصة الالتحاق ببرنامج تدريبي قدمته «سكاي نيوز» للطلاب في 2014، فأضحت واحدة من الأسماء التي رشحت للعمل مراسلة بشكل تدريجي عبر عقد عمل جزئي قبل أن تبرهن على قدرتها خلال ستة أشهر وتوقع معها المحطة عقد عمل رسمي بصفتها محررة أخبار ومراسلة، لكنها وبعد فترة وجيزة أضافت لمهامها السابقة عملها كمقدمة لفقرة ثقافية، حاورت من خلالها نخب المثقفين والمبدعين، وساهمت في تغطية الكثير من الأحداث في المملكة وخارجها، كان آخرها في مهرجان الجنادرية الحالي.