السعودية تنشئ أكبر وحدة تحلية مياه في العالم
تنتج 91 ألف متر3 يوميا بتكلفة 465 مليون ريال
الثلاثاء / 24 / جمادى الأولى / 1438 هـ الثلاثاء 21 فبراير 2017 02:31
حسين الشريف (جدة)
al_sharef4@
وقع وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي مع الشركة العربية وشركة ساساكورا للمياه والطاقة اليابانية عقدا لإنشاء أكبر وحدة تحلية مياه بهذه التقنية وأعلى كفاءة بالعالم، بمحطة الشعيبة بتقنية التقطير متعدد التأثير، بطاقة إنتاجية 91.200 متر مكعّب يوميا من المياه المحلاة، بتكلفة مالية تبلغ 465 مليون ريال، بمدة تنفيذ المشروع ستستغرق 20 شهرا.
من جهته، أوضح محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة المهندس علي الحازمي أن هذه الوحدة تعد أكبر وحدة تحلية مياه بهذه التقنية وأعلى كفاءة بالعالم تنشأ بمحطة تحلية الشعيبة بتقنية التقطير متعدد التأثير ووفق أحدث المواصفات الفنية من أجل زيادة الإنتاج للمياه المحلاة من محطات الشعيبة لتغذية مكة المكرمة والمشاعر المقدّسة بالمياه المحلاة.
وقال: «المشروع سينفذ بمشاركة جهات عالمية، بمشاركة جامعة الملك عبدالعزيز في الجوانب الفنية للمشروع».
وأضاف: «هذه التقنية تمتلكها المؤسسة، وهي ضمن جهود المؤسسة في نقل التقنية وتملك المعرفة لتوطين هذه الصناعة لتصبح المملكة مستقبلا إحدى الدول المصنّعة للمحطات محليا في ظل ما تتمتع به من كوادر فنية وعلمية قادرة على تحقيق هذه التطلعات».
وقع وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي مع الشركة العربية وشركة ساساكورا للمياه والطاقة اليابانية عقدا لإنشاء أكبر وحدة تحلية مياه بهذه التقنية وأعلى كفاءة بالعالم، بمحطة الشعيبة بتقنية التقطير متعدد التأثير، بطاقة إنتاجية 91.200 متر مكعّب يوميا من المياه المحلاة، بتكلفة مالية تبلغ 465 مليون ريال، بمدة تنفيذ المشروع ستستغرق 20 شهرا.
من جهته، أوضح محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة المهندس علي الحازمي أن هذه الوحدة تعد أكبر وحدة تحلية مياه بهذه التقنية وأعلى كفاءة بالعالم تنشأ بمحطة تحلية الشعيبة بتقنية التقطير متعدد التأثير ووفق أحدث المواصفات الفنية من أجل زيادة الإنتاج للمياه المحلاة من محطات الشعيبة لتغذية مكة المكرمة والمشاعر المقدّسة بالمياه المحلاة.
وقال: «المشروع سينفذ بمشاركة جهات عالمية، بمشاركة جامعة الملك عبدالعزيز في الجوانب الفنية للمشروع».
وأضاف: «هذه التقنية تمتلكها المؤسسة، وهي ضمن جهود المؤسسة في نقل التقنية وتملك المعرفة لتوطين هذه الصناعة لتصبح المملكة مستقبلا إحدى الدول المصنّعة للمحطات محليا في ظل ما تتمتع به من كوادر فنية وعلمية قادرة على تحقيق هذه التطلعات».