الحازمي يعاتب «الشهيل»: أشغلتك الرئاسة!
الأربعاء / 25 / جمادى الأولى / 1438 هـ الأربعاء 22 فبراير 2017 02:34
«عكاظ» (الرياض)
okaz_culture@
أقام «أدبي الرياض» أمس الأول (الإثنين) ندوة بعنوان (المؤرخ والكاتب عبدالله بن محمد الشهيل)، تحدث فيها كلٌ من الدكتور محمد الربيّع والدكتور منصور الحازمي ومحمد القشعمي، وأدارها محمد العميري.
من جهته، تحدث الدكتور منصور الحازمي عن كتابه «سالف الأوان» الصادر عام 1420هـ للأديب عبدالله الشهيل، قائلاً «لعلك يا عبدالله خير المتحدثين عن الصداقة والصديق وتذكرت أبا حيان التوحيدي الذي لا تشبهه في التشاؤم ولكنك تشبهه في تفتيق القول والمقابسات والوفاء عملة نادرة لا تزال تحتفظ بها رغم تذبذب سعرها في أسواق البيع والشراء وما عليك إن أنت انحزت إلى ما تراه صائبا، وإن تجمهر بعض الناس ضده ففي آخر الأمر لا يصح إلا الصحيح وأراك قد شغلتك الرئاسة عن الدراسة وفي جعبتك الكثير الذي يمكن أن يرفد ما قدمته سابقاً».
ثم تحدث الدكتور محمد الربيع في ورقته «خواطر في ليلة التكريم» بأن معرفته بأخيه الأديب عبدالله الشهيل من خلال قراءاته لما يصدر من كتب ومقالات وما يقدم من برامج وما يشارك به في المنتديات وما يمثله مسؤولاً عن الشأن الثقافي في المملكة.
وكان حديث محمد القشعمي بمعرفته للشهيل قبل أكثر من ثلاثة عقود منذ تولى إدارة الأندية الأدبية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب وسافر معه مرتين الأولى منذ 30 عاماً إلى جامعة الإمارات العربية بمدينة العين لحضور ندوة عن الهوية الوطنية بتنظيم من مكتب التربية العربي لدول الخليج.
أقام «أدبي الرياض» أمس الأول (الإثنين) ندوة بعنوان (المؤرخ والكاتب عبدالله بن محمد الشهيل)، تحدث فيها كلٌ من الدكتور محمد الربيّع والدكتور منصور الحازمي ومحمد القشعمي، وأدارها محمد العميري.
من جهته، تحدث الدكتور منصور الحازمي عن كتابه «سالف الأوان» الصادر عام 1420هـ للأديب عبدالله الشهيل، قائلاً «لعلك يا عبدالله خير المتحدثين عن الصداقة والصديق وتذكرت أبا حيان التوحيدي الذي لا تشبهه في التشاؤم ولكنك تشبهه في تفتيق القول والمقابسات والوفاء عملة نادرة لا تزال تحتفظ بها رغم تذبذب سعرها في أسواق البيع والشراء وما عليك إن أنت انحزت إلى ما تراه صائبا، وإن تجمهر بعض الناس ضده ففي آخر الأمر لا يصح إلا الصحيح وأراك قد شغلتك الرئاسة عن الدراسة وفي جعبتك الكثير الذي يمكن أن يرفد ما قدمته سابقاً».
ثم تحدث الدكتور محمد الربيع في ورقته «خواطر في ليلة التكريم» بأن معرفته بأخيه الأديب عبدالله الشهيل من خلال قراءاته لما يصدر من كتب ومقالات وما يقدم من برامج وما يشارك به في المنتديات وما يمثله مسؤولاً عن الشأن الثقافي في المملكة.
وكان حديث محمد القشعمي بمعرفته للشهيل قبل أكثر من ثلاثة عقود منذ تولى إدارة الأندية الأدبية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب وسافر معه مرتين الأولى منذ 30 عاماً إلى جامعة الإمارات العربية بمدينة العين لحضور ندوة عن الهوية الوطنية بتنظيم من مكتب التربية العربي لدول الخليج.