مختصات لـ«عكاظ»: تفعيل حصة الرياضة في المدارس يبني مجتمعا ًصحيا ً
السبت / 28 / جمادى الأولى / 1438 هـ السبت 25 فبراير 2017 02:09
فوز الغامدي (جدة)
fauz _ alghamdi@
كشفت دراسة أن 60% فوق 16 عاما في المملكة يعانون من زيادة الوزن، و37% من النساء السعوديات يعانين من مشكلات في الوزن، جاء هذا الإحصاء ضمن فعالية «نبضة أمل» التي نظمتها شركة النهدي الطبية مساء البارحة.
من جهتها، طالبت الدكتورة أميرة بادخن مديرة إدارة التوعيه لتعزيز الصحة بالصحة العامة في جدة بضرورة تفعيل حصة الرياضة المدرسية للطالبات، لافتة إلى أن الفتيات عامة ينقصهن التثقيف الرياضي والوعي الصحي، وقالت إن السنوات القادمة ستتراجع فيها نسبة السمنة وانتشار هشاشة العظام والأمراض متى ما تكاتفت الجهود وتفاعلت البرامج التوعوية والرياضية.
وأضافت بادخن: نسعى لتحفيز المجتمع بأنماط الحياة الصحية من الأمراض، من خلال التغذية السليمة والنشاط البدني المستمر والبعد عن التدخين، وطالما نحن في هذا الشهر نوافق الأيام العالمية لمحاربة السرطان نوجه كلمة مهمة للمجتمع بأهمية اتباع أنماط الحياة الصحية والوقاية من الأمراض وتفعيل الرياضة، لأنها تمنع الأمراض بنسبة كبيرة من هذه الخطوة وزيادة السمنة نعتقد أنها ستقل قي السنوات القادمة.
اختصاصية التغذية الاكلينيكية والرياضية مها سراج غراب، طالبت من جانبها بتفعيل الرياضة النسائية، خصوصا حصة الرياضة المدرسية فهي بداية انطلاق لتوعية النساء بضرورة ممارسة الرياضة وإنشاء جيل سيدات بعد 20 عاما بصحة ممتازة ليحققن أهداف ورؤية 2030، وأكدت غراب ضرورة وعي الأسر بتنظيم الغذاء والصحة في النوم، وأن تلتزم الأسرة بحياة صحية، مشددة على ضرورة جعل الرياضة من أولويات الأسرة، خصوصا أن المرأة تفتقر للمشي في جدة وينحصر في الشتاء فقط لأن فصل الصيف لا يساعد على المشي نتيجة الخمول الذي يعتريهم، لذا ننصح بمبادرة المشي والوقت ليس عاملا مهما والرياضة تمارس في أي وقت.
فيما قالت اختصاصية تثقيف السكر حنان كعكي إننا نثق بجهود صاحبة السمو الأميرة ريما بنت بندر وكيل رئيس الهيئة العامة للرياضة للقسم الرياضي النسائي في تفعيل حصة الرياضة في المدارس وتنشيط حركة الرياضة النسائية في المملكة، وأضافت: أطلقنا مشروع كابتن ماما توعية للأمهات الحوامل حتى الولادة وللإسعافات الأولية، وفاز مشروعنا بالمركز الأول للتعليم والصحة ومحاربة السكر من الغذاء والرياضة، ونطالب بتفعيل الرياضة في المدارس ليس هذا فقط بل لا يوجد متمكنون لتأهيل الطلاب والطالبات رياضيا وصحيا وإسعاف الطلاب في المدارس، وشددت كعكي على ضرورة توظيف الممرضات في المدارس لإسعاف الطالبات والطلاب الذين يعانون من السكري والتبول اللا إرادي في المدارس.
وفي ذات السياق، عززت إيمان محمد عثمان اختصاصية تمريض أكلينيكي آراء سابقاتها بتفعيل الرياضة لمحاربة السمنة المنتشرة في أوساط الفتيات، وبالأخص حصة الرياضة في المدارس ولابد من أن نتعاون لتفعيل برامج التوعية الصحية، خصوصا أن الأبحاث تشير إلى أن السمنة زادت وكلما زاد الوعي قلت نسبتها، وزادت إيمان: مع صاحبة السمو الأميرة ريما بنت بندر نأمل في إطلاق المبادرة وتحسين مستوى الرياضة في المملكة لإنشاء جيل يساهم في رؤية 2030 ومجتمع صحي واع مستعد لبناء الوطن وتعميره.
كشفت دراسة أن 60% فوق 16 عاما في المملكة يعانون من زيادة الوزن، و37% من النساء السعوديات يعانين من مشكلات في الوزن، جاء هذا الإحصاء ضمن فعالية «نبضة أمل» التي نظمتها شركة النهدي الطبية مساء البارحة.
من جهتها، طالبت الدكتورة أميرة بادخن مديرة إدارة التوعيه لتعزيز الصحة بالصحة العامة في جدة بضرورة تفعيل حصة الرياضة المدرسية للطالبات، لافتة إلى أن الفتيات عامة ينقصهن التثقيف الرياضي والوعي الصحي، وقالت إن السنوات القادمة ستتراجع فيها نسبة السمنة وانتشار هشاشة العظام والأمراض متى ما تكاتفت الجهود وتفاعلت البرامج التوعوية والرياضية.
وأضافت بادخن: نسعى لتحفيز المجتمع بأنماط الحياة الصحية من الأمراض، من خلال التغذية السليمة والنشاط البدني المستمر والبعد عن التدخين، وطالما نحن في هذا الشهر نوافق الأيام العالمية لمحاربة السرطان نوجه كلمة مهمة للمجتمع بأهمية اتباع أنماط الحياة الصحية والوقاية من الأمراض وتفعيل الرياضة، لأنها تمنع الأمراض بنسبة كبيرة من هذه الخطوة وزيادة السمنة نعتقد أنها ستقل قي السنوات القادمة.
اختصاصية التغذية الاكلينيكية والرياضية مها سراج غراب، طالبت من جانبها بتفعيل الرياضة النسائية، خصوصا حصة الرياضة المدرسية فهي بداية انطلاق لتوعية النساء بضرورة ممارسة الرياضة وإنشاء جيل سيدات بعد 20 عاما بصحة ممتازة ليحققن أهداف ورؤية 2030، وأكدت غراب ضرورة وعي الأسر بتنظيم الغذاء والصحة في النوم، وأن تلتزم الأسرة بحياة صحية، مشددة على ضرورة جعل الرياضة من أولويات الأسرة، خصوصا أن المرأة تفتقر للمشي في جدة وينحصر في الشتاء فقط لأن فصل الصيف لا يساعد على المشي نتيجة الخمول الذي يعتريهم، لذا ننصح بمبادرة المشي والوقت ليس عاملا مهما والرياضة تمارس في أي وقت.
فيما قالت اختصاصية تثقيف السكر حنان كعكي إننا نثق بجهود صاحبة السمو الأميرة ريما بنت بندر وكيل رئيس الهيئة العامة للرياضة للقسم الرياضي النسائي في تفعيل حصة الرياضة في المدارس وتنشيط حركة الرياضة النسائية في المملكة، وأضافت: أطلقنا مشروع كابتن ماما توعية للأمهات الحوامل حتى الولادة وللإسعافات الأولية، وفاز مشروعنا بالمركز الأول للتعليم والصحة ومحاربة السكر من الغذاء والرياضة، ونطالب بتفعيل الرياضة في المدارس ليس هذا فقط بل لا يوجد متمكنون لتأهيل الطلاب والطالبات رياضيا وصحيا وإسعاف الطلاب في المدارس، وشددت كعكي على ضرورة توظيف الممرضات في المدارس لإسعاف الطالبات والطلاب الذين يعانون من السكري والتبول اللا إرادي في المدارس.
وفي ذات السياق، عززت إيمان محمد عثمان اختصاصية تمريض أكلينيكي آراء سابقاتها بتفعيل الرياضة لمحاربة السمنة المنتشرة في أوساط الفتيات، وبالأخص حصة الرياضة في المدارس ولابد من أن نتعاون لتفعيل برامج التوعية الصحية، خصوصا أن الأبحاث تشير إلى أن السمنة زادت وكلما زاد الوعي قلت نسبتها، وزادت إيمان: مع صاحبة السمو الأميرة ريما بنت بندر نأمل في إطلاق المبادرة وتحسين مستوى الرياضة في المملكة لإنشاء جيل يساهم في رؤية 2030 ومجتمع صحي واع مستعد لبناء الوطن وتعميره.