زيارة «الشرق».. وخلق التوازنات
الرأي
الأحد / 29 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاحد 26 فبراير 2017 03:10
لا يخفى على المراقبين الأهمية القصوى لزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لشرق العالم؛ كونها تعيد خلق التوازنات السياسية والثقافية، إذ ستشمل الزيارة الآسيوية خمس دول هي: الصين واليابان وماليزيا والمالديف، إضافة إلى إندونيسيا.
ولم تتوانَ المملكة العربية السعودية في توطيد علاقاتها الدبلوماسية مع بلدان الغرب في هذا العالم لما لها من أهمية في دفع العجلة السياسية لبلدٍ كبيرٍ يتجه نحو الريادة الاقتصادية منذ أن دُشّنت رؤية 2030، وها هي المملكة تخلق التوازن بزيارة خادم الحرمين للجهة الشرقية من العالم لتوطيد العلاقات والتعاون في شتى المجالات.
إنّ التطلع نحو مستقبل رائع ومزدهر يتطلب مثل هذه الزيارات المهمة التي تأخذ طابعها الرفيع من ترؤس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الوفد المرافق، إذ يرسل إشارة للمتابعين السياسيين كافة بقدرة المملكة على بناء العلاقات وتدعيمها مع مختلف البلدان، فهذه الزيارة الآسيوية لها أهميتها القصوى في خلق التوازن بين القوى الدبلوماسية في العالم.
ولم تتوانَ المملكة العربية السعودية في توطيد علاقاتها الدبلوماسية مع بلدان الغرب في هذا العالم لما لها من أهمية في دفع العجلة السياسية لبلدٍ كبيرٍ يتجه نحو الريادة الاقتصادية منذ أن دُشّنت رؤية 2030، وها هي المملكة تخلق التوازن بزيارة خادم الحرمين للجهة الشرقية من العالم لتوطيد العلاقات والتعاون في شتى المجالات.
إنّ التطلع نحو مستقبل رائع ومزدهر يتطلب مثل هذه الزيارات المهمة التي تأخذ طابعها الرفيع من ترؤس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الوفد المرافق، إذ يرسل إشارة للمتابعين السياسيين كافة بقدرة المملكة على بناء العلاقات وتدعيمها مع مختلف البلدان، فهذه الزيارة الآسيوية لها أهميتها القصوى في خلق التوازن بين القوى الدبلوماسية في العالم.