التيهاني: «أدبي أبها».. إشعاع ثقافي في «عسير»
الاثنين / 30 / جمادى الأولى / 1438 هـ الاثنين 27 فبراير 2017 02:24
علي فايع (أبها)
alma3e@
دافع المسؤول الإداري في «أدبي أبها» الدكتور أحمد التيهاني عن ماضي النادي قائلاً «أكثر مما هو كائن»، معتبراً العمل الأدبي عملاً تراكمياً في الوقت الذي يحتفل فيه النادي في شهر شعبان القادم بمرور أربعين عاماً على تأسيسه، متوافقاً مع إعلان أبها عاصمة للسياحة العربية.
وقال التيهاني إن الاحتفالية ستقام في فندق قصر أبها لما يحمله النادي من تاريخ كبير ودور وطني ريادي منذ الموافقة على تأسيسه في منتصف عام ١٣٩٨هـ، وافتتاحه عام ١٤٠٠هـ، حيث نهض بمسؤولياته الوطنية والثقافية والتنويرية نهوضا جعله الأكثر تميزا عبر سنوات عدة، وهو قول تدل عليه الوثائق والشهادات الرسمية التي جعلته في المرتبة الأولى، وبعد مرور وقت وجيز على التأسيس، تحول مع توسع مناشطه، وازدياد عدد مرتاديه، إلى منارة إشعاع ثقافي كان لها أثرها الواضح على الحركتين الأدبيّة والثقافية في المنطقة على وجه الخصوص، وفي المملكة بشكل عام، حتى إن جل مصادر الإبداع الأدبي، ومراجع البحث العلمي المتعلقة بأدب وتاريخ المكان كانت صادرة عنه، إلى أن اقترب عدد إصداراته من ٢٥٠ إصدارا، فضلا عن أنه كان عبر السنوات يحرك الراكد، ويفتح الأذهان، ويسلط الضوء على الزوايا المعتمة.
دافع المسؤول الإداري في «أدبي أبها» الدكتور أحمد التيهاني عن ماضي النادي قائلاً «أكثر مما هو كائن»، معتبراً العمل الأدبي عملاً تراكمياً في الوقت الذي يحتفل فيه النادي في شهر شعبان القادم بمرور أربعين عاماً على تأسيسه، متوافقاً مع إعلان أبها عاصمة للسياحة العربية.
وقال التيهاني إن الاحتفالية ستقام في فندق قصر أبها لما يحمله النادي من تاريخ كبير ودور وطني ريادي منذ الموافقة على تأسيسه في منتصف عام ١٣٩٨هـ، وافتتاحه عام ١٤٠٠هـ، حيث نهض بمسؤولياته الوطنية والثقافية والتنويرية نهوضا جعله الأكثر تميزا عبر سنوات عدة، وهو قول تدل عليه الوثائق والشهادات الرسمية التي جعلته في المرتبة الأولى، وبعد مرور وقت وجيز على التأسيس، تحول مع توسع مناشطه، وازدياد عدد مرتاديه، إلى منارة إشعاع ثقافي كان لها أثرها الواضح على الحركتين الأدبيّة والثقافية في المنطقة على وجه الخصوص، وفي المملكة بشكل عام، حتى إن جل مصادر الإبداع الأدبي، ومراجع البحث العلمي المتعلقة بأدب وتاريخ المكان كانت صادرة عنه، إلى أن اقترب عدد إصداراته من ٢٥٠ إصدارا، فضلا عن أنه كان عبر السنوات يحرك الراكد، ويفتح الأذهان، ويسلط الضوء على الزوايا المعتمة.