المملكة وحوار الأديان
رأي عكاظ
السبت / 05 / جمادى الآخرة / 1438 هـ السبت 04 مارس 2017 02:31
تحرص قيادة المملكة العربية السعودية دائماً على استغلال المناسبات الدولية للتأكيد على أهمية التواصل والحوار بين أتباع الأديان والثقافات؛ لتعزيز مبادئ التسامح، وحماية حقوق الإنسان وسعادته.
وتناقل المجتمع الدولي ما قاله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خلال استقباله في مقر إقامته في العاصمة الإندونيسية جاكرتا أمس (الجمعة) الرئيس جوكو ويدودو، وأبرز الشخصيات الإسلامية والأديان الأخرى في إندونيسيا، عن أهمية محاربة الغلو والتطرف في جميع الأديان والثقافات.
وينطلق هذا الرأي من سياسة المملكة التي تتبنى مفهوم الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، خصوصاً أنها ساهمت في إنشاء مركز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا رغبة منها في تعزيز الحوار بين الجميع، ونشر روح التسامح والتعايش بين أبناء الشعوب بجميع فئاتهم.
وسجلت المملكة حضوراً لافتاً في الأوساط الدولية، في كشف القوى الظلامية وتقليم أظافر التطرف والإرهاب، والإعلان دائماً أن الإسلام ليس له علاقة بالتخريب ونشر الفوضى، بل هي حوادث فردية إجرامية تستهدف زعزعة الأمن والسلم الدوليين.
وتناقل المجتمع الدولي ما قاله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز خلال استقباله في مقر إقامته في العاصمة الإندونيسية جاكرتا أمس (الجمعة) الرئيس جوكو ويدودو، وأبرز الشخصيات الإسلامية والأديان الأخرى في إندونيسيا، عن أهمية محاربة الغلو والتطرف في جميع الأديان والثقافات.
وينطلق هذا الرأي من سياسة المملكة التي تتبنى مفهوم الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، خصوصاً أنها ساهمت في إنشاء مركز للحوار بين أتباع الأديان والثقافات في فيينا رغبة منها في تعزيز الحوار بين الجميع، ونشر روح التسامح والتعايش بين أبناء الشعوب بجميع فئاتهم.
وسجلت المملكة حضوراً لافتاً في الأوساط الدولية، في كشف القوى الظلامية وتقليم أظافر التطرف والإرهاب، والإعلان دائماً أن الإسلام ليس له علاقة بالتخريب ونشر الفوضى، بل هي حوادث فردية إجرامية تستهدف زعزعة الأمن والسلم الدوليين.