«الثقافة والإعلام» تعلن عن الفائزين بجائزتها للكتاب 2017
العقيلي: عدد الكتب التي تقدمت هذا العام للترشح للجائزة بلغ 103 كتب
السبت / 05 / جمادى الآخرة / 1438 هـ السبت 04 مارس 2017 19:19
أروى المهنا (الرياض)
@arwa_almohanna
عقدت وزارة الثقافة والإعلام مؤتمراً صحفياً ممثلاً بإدارة معرض الرياض الدولي للكتاب اليوم (السبت)، كشف فيه مدير معرض الرياض الدولي للكتاب سلطان الفقير وحدة فعاليات متكاملة تتضمن تجربة تطويرية للقراءة تخص الطفل لهذا العام «نسبة كبيرة من سكان الرياض هم من فئة الشباب لذا خصصنا برنامجا إثرائيا متكاملا للشباب» فيما أكد صالح المحمود رئيس اللجنة الثقافية أن معرض الرياض الدولي يعتبر من أهم وأكبر معرض على مستوى الخليج والعرب «النجاح في معرض الرياض الدولي للكتاب هو نجاح حقيقي وسيتم استغلال المعرض استغلالا ثقافيا منطلقا من هاجس النجاح» فيما أكد في السياق ذاته أن المعرض لم يقع تحت أي وصاية مؤكداً أن الرهان الأول هو تنوع البرنامج الثقافي.
وأشار المتحدث باسم معرض الكتاب هاني الغفيلي إلى أهمية الوجود الإعلامي «الإعلاميون هم سلاحنا والمعرض هذه السنة مليء بالمفاجآت ستعلن وقت الافتتاح وهناك تطوير لعديد من القنوات الإلكترونية» وأكدت اللجنة الثقافية أن الكتب المعروضة في المعرض خضعت للمراقبة أضعافا مضاعفة عن السنوات الماضية فيما أكدت إعلان البرنامج الثقافي أمس (السبت).
وأعلن الدكتور عبدالمحسن العقيلي المشرف على لجنة جائزة الكتاب أسماء الفائزين بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب لهذا العام 2017 وبحكم اجتياز المشاركين كافة مراحل الفرز والتحكيم دون تدخل من اللجنة المشرفة مطلقاً، توجت اللجنة عن فئة الفكر والفلسفة «زكي الميلاد»عن عصر النهضة كيف انبثق ولماذا أخفق، فئة العلوم الصحية فاز بها الدكتور خالد الربيعان عن كتابه توارث السكري، فئة الرواية فاز بها جبير المليحان عن روايته «أبناء الأدهم» فئة الشعر فاز بها «علي الدميني» عن ديوانه خرز الوقت، وبالمناصفة فاز عن فئة المسرح صالح زمانان عن نص «فزعات نيئة» وعبدالعزيز الصقعبي عن نص «القرية تخلع عباءتها» عن فئة الدراسات الأدبية والنقدية مناصفة فاز عبدالله الرشيد عن كتابه «الحدقة والأفق» وفضل العماري عن كتاب «إيقاع الشعر العربي» هذا وكشف الدكتور عبدالمحسن العقيلي أن عدد الكتب التي تقدمت هذا العام للترشح للجائزة بلغ 103 كتب، وعدد الكتب التي اجتازت الفرز الأولي 14 كتاباً، حيث ترسل الكتب المرشحة لمجموعة من المحكمين السريين يقومون بتقويم الأعمال المرشحة حسب المعايير للفوز بالجائزة وإعطاء مبررات حول كل رأي بعدها يتم استقبال التقارير من قبل اللجنة ومعاينة مدى كفاية التقارير ثم تأتي المرحلة النهائية للفوز بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب.
عقدت وزارة الثقافة والإعلام مؤتمراً صحفياً ممثلاً بإدارة معرض الرياض الدولي للكتاب اليوم (السبت)، كشف فيه مدير معرض الرياض الدولي للكتاب سلطان الفقير وحدة فعاليات متكاملة تتضمن تجربة تطويرية للقراءة تخص الطفل لهذا العام «نسبة كبيرة من سكان الرياض هم من فئة الشباب لذا خصصنا برنامجا إثرائيا متكاملا للشباب» فيما أكد صالح المحمود رئيس اللجنة الثقافية أن معرض الرياض الدولي يعتبر من أهم وأكبر معرض على مستوى الخليج والعرب «النجاح في معرض الرياض الدولي للكتاب هو نجاح حقيقي وسيتم استغلال المعرض استغلالا ثقافيا منطلقا من هاجس النجاح» فيما أكد في السياق ذاته أن المعرض لم يقع تحت أي وصاية مؤكداً أن الرهان الأول هو تنوع البرنامج الثقافي.
وأشار المتحدث باسم معرض الكتاب هاني الغفيلي إلى أهمية الوجود الإعلامي «الإعلاميون هم سلاحنا والمعرض هذه السنة مليء بالمفاجآت ستعلن وقت الافتتاح وهناك تطوير لعديد من القنوات الإلكترونية» وأكدت اللجنة الثقافية أن الكتب المعروضة في المعرض خضعت للمراقبة أضعافا مضاعفة عن السنوات الماضية فيما أكدت إعلان البرنامج الثقافي أمس (السبت).
وأعلن الدكتور عبدالمحسن العقيلي المشرف على لجنة جائزة الكتاب أسماء الفائزين بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب لهذا العام 2017 وبحكم اجتياز المشاركين كافة مراحل الفرز والتحكيم دون تدخل من اللجنة المشرفة مطلقاً، توجت اللجنة عن فئة الفكر والفلسفة «زكي الميلاد»عن عصر النهضة كيف انبثق ولماذا أخفق، فئة العلوم الصحية فاز بها الدكتور خالد الربيعان عن كتابه توارث السكري، فئة الرواية فاز بها جبير المليحان عن روايته «أبناء الأدهم» فئة الشعر فاز بها «علي الدميني» عن ديوانه خرز الوقت، وبالمناصفة فاز عن فئة المسرح صالح زمانان عن نص «فزعات نيئة» وعبدالعزيز الصقعبي عن نص «القرية تخلع عباءتها» عن فئة الدراسات الأدبية والنقدية مناصفة فاز عبدالله الرشيد عن كتابه «الحدقة والأفق» وفضل العماري عن كتاب «إيقاع الشعر العربي» هذا وكشف الدكتور عبدالمحسن العقيلي أن عدد الكتب التي تقدمت هذا العام للترشح للجائزة بلغ 103 كتب، وعدد الكتب التي اجتازت الفرز الأولي 14 كتاباً، حيث ترسل الكتب المرشحة لمجموعة من المحكمين السريين يقومون بتقويم الأعمال المرشحة حسب المعايير للفوز بالجائزة وإعطاء مبررات حول كل رأي بعدها يتم استقبال التقارير من قبل اللجنة ومعاينة مدى كفاية التقارير ثم تأتي المرحلة النهائية للفوز بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب.