اللجنة الثقافية: الرقابة في «كتاب الرياض» مضاعفة
8 فائزين بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب
الأحد / 06 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الاحد 05 مارس 2017 02:50
أروى المهنا (الرياض) arwa_almohanna@
كشف مدير معرض الرياض الدولي للكتاب سلطان الفقير عن وحدة فعاليات متكاملة تتضمن تجربة تطويرية للقراءة تخص الطفل لهذا العام «نسبة كبيرة من سكان الرياض هم من فئة الشباب؛ لذا خصصنا برنامجا إثرائيا متكاملا للشباب».
جاء ذلك خلال عقد وزارة الثقافة والإعلام مؤتمراً صحفياً ممثلاً بإدارة معرض الرياض الدولي للكتاب أمس السبت. من جهته، أكد رئيس اللجنة الثقافية صالح المحمود أن معرض الرياض الدولي يعتبر من أهم وأكبر معرض على مستوى الخليج والعرب «النجاح في معرض الرياض الدولي للكتاب هو نجاح حقيقي وسيتم استغلال المعرض استغلالا ثقافيا منطلقا من هاجس النجاح». فيما أكد في السياق ذاته بأن المعرض لم يقع تحت أي وصاية، موضحا أن الرهان الأول هو تنوع البرنامج الثقافي.
من جانب آخر، أشار المتحدث باسم معرض الكتاب هاني الغفيلي إلى أهمية الوجود الإعلامي «الإعلاميون هم سلاحنا، والمعرض هذه السنة مليء بالمفاجآت ستعلن وقت الافتتاح وهناك تطوير لعديد من القنوات الإلكترونية». وأكدت اللجنة الثقافية على أن الكتب المعروضة في المعرض خضعت للمراقبة أضعافا مضاعفة عن السنوات الماضية. وفيما أكدت إعلان البرنامج الثقافي أمس (السبت)، أعلن الدكتور عبدالمحسن العقيلي المشرف على لجنة جائزة الكتاب أسماء الفائزين بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب لهذا العام 2017، وبحكم اجتياز المشاركين كافة مراحل الفرز والتحكيم دون تدخل من اللجنة المشرفة مطلقاً، توجت اللجنة عن فئة الفكر والفلسفة «زكي الميلاد» عن عصرالنهضة كيف انبثق لماذا أخفق، فئة العلوم الصحية فاز بها الدكتور خالد الربيعان عن كتابه توارث السكري، فئة الرواية فاز بها جبير المليحان عن روايته «أبناء الأدهم»، فئة الشعر فاز بها «علي الدميني» عن ديوانه خرز الوقت، وبالمناصفة فاز عن فئة المسرح صالح زمانان عن نص «فزعات نيئة» وعبدالعزيز الصقعبي عن نص «القرية تخلع عباءتها»، وعن فئة الدراسات الأدبية والنقدية مناصفة فاز عبدالله الرشيد عن كتابه «الحدقة والأفق»، وفضل العماري عن كتاب «إيقاع الشعر العربي». وكشف الدكتور عبدالمحسن العقيلي عدد الكتب التي تقدمت هذا العام للترشح للجائزة، إذ بلغ عددها 103 كتب (عدد الكتب التي اجتازت الفرز الأولي 14 كتاباً)، إذ ترسل الكتب المرشحة لمجموعة من المحكمين السريين، إذ يقومون بتقييم الأعمال المرشحة حسب المعاير للفوز بالجائزة وإعطاء مبررات حول كل رأي، بعدها يتم استقبال التقارير من قبل اللجنة ومعاينة مدى كفاية التقارير، ثم تأتي المرحلة النهائية للفوز بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب.
جاء ذلك خلال عقد وزارة الثقافة والإعلام مؤتمراً صحفياً ممثلاً بإدارة معرض الرياض الدولي للكتاب أمس السبت. من جهته، أكد رئيس اللجنة الثقافية صالح المحمود أن معرض الرياض الدولي يعتبر من أهم وأكبر معرض على مستوى الخليج والعرب «النجاح في معرض الرياض الدولي للكتاب هو نجاح حقيقي وسيتم استغلال المعرض استغلالا ثقافيا منطلقا من هاجس النجاح». فيما أكد في السياق ذاته بأن المعرض لم يقع تحت أي وصاية، موضحا أن الرهان الأول هو تنوع البرنامج الثقافي.
من جانب آخر، أشار المتحدث باسم معرض الكتاب هاني الغفيلي إلى أهمية الوجود الإعلامي «الإعلاميون هم سلاحنا، والمعرض هذه السنة مليء بالمفاجآت ستعلن وقت الافتتاح وهناك تطوير لعديد من القنوات الإلكترونية». وأكدت اللجنة الثقافية على أن الكتب المعروضة في المعرض خضعت للمراقبة أضعافا مضاعفة عن السنوات الماضية. وفيما أكدت إعلان البرنامج الثقافي أمس (السبت)، أعلن الدكتور عبدالمحسن العقيلي المشرف على لجنة جائزة الكتاب أسماء الفائزين بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب لهذا العام 2017، وبحكم اجتياز المشاركين كافة مراحل الفرز والتحكيم دون تدخل من اللجنة المشرفة مطلقاً، توجت اللجنة عن فئة الفكر والفلسفة «زكي الميلاد» عن عصرالنهضة كيف انبثق لماذا أخفق، فئة العلوم الصحية فاز بها الدكتور خالد الربيعان عن كتابه توارث السكري، فئة الرواية فاز بها جبير المليحان عن روايته «أبناء الأدهم»، فئة الشعر فاز بها «علي الدميني» عن ديوانه خرز الوقت، وبالمناصفة فاز عن فئة المسرح صالح زمانان عن نص «فزعات نيئة» وعبدالعزيز الصقعبي عن نص «القرية تخلع عباءتها»، وعن فئة الدراسات الأدبية والنقدية مناصفة فاز عبدالله الرشيد عن كتابه «الحدقة والأفق»، وفضل العماري عن كتاب «إيقاع الشعر العربي». وكشف الدكتور عبدالمحسن العقيلي عدد الكتب التي تقدمت هذا العام للترشح للجائزة، إذ بلغ عددها 103 كتب (عدد الكتب التي اجتازت الفرز الأولي 14 كتاباً)، إذ ترسل الكتب المرشحة لمجموعة من المحكمين السريين، إذ يقومون بتقييم الأعمال المرشحة حسب المعاير للفوز بالجائزة وإعطاء مبررات حول كل رأي، بعدها يتم استقبال التقارير من قبل اللجنة ومعاينة مدى كفاية التقارير، ثم تأتي المرحلة النهائية للفوز بجائزة وزارة الثقافة والإعلام للكتاب.