جعفر لـ«عكاظ»: رؤية 2030 انطلاقة تنموية قوية
الاثنين / 07 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الاثنين 06 مارس 2017 02:50
جمال الدوبحي (كوالالمبور)
dobahi@
أكد رئيس الرابطة العالمية لخريجي الجامعات السعودية بماليزيا جعفر بن صالح أن رؤية المملكة 2030 تتضمن خططا تنموية ضخمة لتنفيذ مشاريع تنموية كبرى تضمن مزيدا من النماء والتطور للسعودية.
وثمّن مكانة المملكة وما تحظى به من احترام كبير لدى مختلف الأوساط الرسمية والشعبية بماليزيا، لافتاً إلى أن ماليزيا قيادة وشعباً تشرفت بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز التي تأتي ترجمة لعلاقات التعاون المتميزة بين البلدين.
وعبر جعفر عن سعادته بالزيارة، وقال: «فرحة كبيرة عاشها الجميع بزيارة الملك سلمان في إطار جولته الآسيوية، وما أعلن خلالها من بشارات الخير والنماء للبلدين».
وأضاف: نحن الماليزيين المتخرجين في الجامعات السعودية قضينا سنوات في المملكة نتعلم في جامعاتها وننهل من منهجها الوسطي المعتدل، وتحيطنا خدمات وتسهيلات كثيرة ولم يشعرنا شعبها المضياف بأننا غرباء، فكانت أرض المملكة لنا وطنا، والشعب السعودي لنا أهلا وإخوة، استمتعنا معهم بالتفاعل مع عاداتهم وتقاليدهم الأصيلة وملامح ثقافتهم الراقية وحضارتهم العريقة، مؤكدا أن الرابطة الماليزية ستلعب دوراً حيوياً في مد جسور الصداقة والأخوة بين البلدين.
وأوضح أن عدد الخريجين الماليزيين من الجامعات السعودية في تزايد، مقدما شكره للحكومة السعودية على تقديم وتخصيص منح ومقاعد دراسية للطلاب الماليزيين في مختلف التخصصات والمراحل الدراسية في جامعات المملكة.
أكد رئيس الرابطة العالمية لخريجي الجامعات السعودية بماليزيا جعفر بن صالح أن رؤية المملكة 2030 تتضمن خططا تنموية ضخمة لتنفيذ مشاريع تنموية كبرى تضمن مزيدا من النماء والتطور للسعودية.
وثمّن مكانة المملكة وما تحظى به من احترام كبير لدى مختلف الأوساط الرسمية والشعبية بماليزيا، لافتاً إلى أن ماليزيا قيادة وشعباً تشرفت بزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز التي تأتي ترجمة لعلاقات التعاون المتميزة بين البلدين.
وعبر جعفر عن سعادته بالزيارة، وقال: «فرحة كبيرة عاشها الجميع بزيارة الملك سلمان في إطار جولته الآسيوية، وما أعلن خلالها من بشارات الخير والنماء للبلدين».
وأضاف: نحن الماليزيين المتخرجين في الجامعات السعودية قضينا سنوات في المملكة نتعلم في جامعاتها وننهل من منهجها الوسطي المعتدل، وتحيطنا خدمات وتسهيلات كثيرة ولم يشعرنا شعبها المضياف بأننا غرباء، فكانت أرض المملكة لنا وطنا، والشعب السعودي لنا أهلا وإخوة، استمتعنا معهم بالتفاعل مع عاداتهم وتقاليدهم الأصيلة وملامح ثقافتهم الراقية وحضارتهم العريقة، مؤكدا أن الرابطة الماليزية ستلعب دوراً حيوياً في مد جسور الصداقة والأخوة بين البلدين.
وأوضح أن عدد الخريجين الماليزيين من الجامعات السعودية في تزايد، مقدما شكره للحكومة السعودية على تقديم وتخصيص منح ومقاعد دراسية للطلاب الماليزيين في مختلف التخصصات والمراحل الدراسية في جامعات المملكة.