أمير المدينة يشكر خادم الحرمين على دعمه لمجمع المكتبات الوقفية
الاثنين / 07 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الاثنين 06 مارس 2017 22:27
حسن النجراني (المدينة المنورة)
hnjrani@
عبّر أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس أمناء مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية الأمير فيصل بن سلمان، عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على دعمه ورعايته لمجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية بالمدينة المنورة، ليكون مصدراً للإشعاع الحضاري والمعرفي في العالمين العربي والإسلامي، وامتداداً لمواقفه المتواصلة في خدمة المعرفة والحركة الثقافية بالمملكة.
وأشار الأمير فيصل بن سلمان خلال ترؤسه (الإثنين) الاجتماع الأول لمجلس أمناء مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية، إلى أهمية تحويل مشروع المكتبات الوقفية إلى برنامج عمل إبداعي يعكس ما تنعم به المملكة من إرث تاريخي وثقافي، يعزز جهود الدولة في المحافظة على الفكر و الأدب العربي و الإسلامي.
واستعرض خلال الاجتماع مراحل نقل محتويات مكتبة الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية إلى المقر الموقت، تحت إشراف دارة الملك عبدالعزيز ومركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، الذي شمل الحصر والجرد والترقيم وتعقيم وتنظيف المخطوطات والكتب النادرة وترميم المقتنيات ونقلها، بالإضافة إلى نقل الكتب المطبوعة التي تتضمن نحو 2000 كتاب ومخطوطات نادرة إلى جانب أكثر من 65 إلف إصدار.
كما تم تشكيل لجنة تنفيذية لمجلس أمناء المجمع، والموافقة على برنامج حصر الممتلكات العائدة لمكتبة الملك عبدالعزيز والمكتبات الوقفية التي تتضمنها.
عبّر أمير منطقة المدينة المنورة رئيس مجلس أمناء مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية الأمير فيصل بن سلمان، عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على دعمه ورعايته لمجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية بالمدينة المنورة، ليكون مصدراً للإشعاع الحضاري والمعرفي في العالمين العربي والإسلامي، وامتداداً لمواقفه المتواصلة في خدمة المعرفة والحركة الثقافية بالمملكة.
وأشار الأمير فيصل بن سلمان خلال ترؤسه (الإثنين) الاجتماع الأول لمجلس أمناء مجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية، إلى أهمية تحويل مشروع المكتبات الوقفية إلى برنامج عمل إبداعي يعكس ما تنعم به المملكة من إرث تاريخي وثقافي، يعزز جهود الدولة في المحافظة على الفكر و الأدب العربي و الإسلامي.
واستعرض خلال الاجتماع مراحل نقل محتويات مكتبة الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية إلى المقر الموقت، تحت إشراف دارة الملك عبدالعزيز ومركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، الذي شمل الحصر والجرد والترقيم وتعقيم وتنظيف المخطوطات والكتب النادرة وترميم المقتنيات ونقلها، بالإضافة إلى نقل الكتب المطبوعة التي تتضمن نحو 2000 كتاب ومخطوطات نادرة إلى جانب أكثر من 65 إلف إصدار.
كما تم تشكيل لجنة تنفيذية لمجلس أمناء المجمع، والموافقة على برنامج حصر الممتلكات العائدة لمكتبة الملك عبدالعزيز والمكتبات الوقفية التي تتضمنها.