العنف ضد الأطفال يسيطر على مؤتمر الطب الشرعي
الأربعاء / 09 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الأربعاء 08 مارس 2017 02:09
مريم الصغير (الرياض)
maryam9902@
ناقش المختصون في مؤتمر الطب الشرعي أمس (الثلاثاء) موضوع التزامات الممارسين الصحيين بالنسبة للتعامل مع الأدلة الجنائية، بالإضافة إلى دور الأطباء الشرعيين في تحديد سبب الوفاة المفاجئ للأطفال.
وأوضح رئيس الجمعية السعودية للطب الشرعي الدكتور أحمد بن إبراهيم اليحيى أن الجلسات تطرقت أيضا إلى موضوع المواد الكيميائية المستخدمة في صناعة المواد المخدرة، وأهمية الحمض النووي في المجال الجنائي.
وبين أنه تم التطرق إلى الصعوبات التي تواجه خبير الأدلة الجنائية في تحديد الأولوية بين تحديد هوية المتوفى وإدارة مسرح الحادثة وفحص الجثة، فضلا عن المستجدات الحديثة في مجال الفحوص الوراثية وتطبيقاتها في المجال الجنائي، والتعرف على هوية المعتدين على الأطفال من الصور الفوتوغرافية والصور المتحركة وذلك عن طريق دراسة هذه الصور والسمات الخاصة بمن ظهروا في هذه الصور.
ناقش المختصون في مؤتمر الطب الشرعي أمس (الثلاثاء) موضوع التزامات الممارسين الصحيين بالنسبة للتعامل مع الأدلة الجنائية، بالإضافة إلى دور الأطباء الشرعيين في تحديد سبب الوفاة المفاجئ للأطفال.
وأوضح رئيس الجمعية السعودية للطب الشرعي الدكتور أحمد بن إبراهيم اليحيى أن الجلسات تطرقت أيضا إلى موضوع المواد الكيميائية المستخدمة في صناعة المواد المخدرة، وأهمية الحمض النووي في المجال الجنائي.
وبين أنه تم التطرق إلى الصعوبات التي تواجه خبير الأدلة الجنائية في تحديد الأولوية بين تحديد هوية المتوفى وإدارة مسرح الحادثة وفحص الجثة، فضلا عن المستجدات الحديثة في مجال الفحوص الوراثية وتطبيقاتها في المجال الجنائي، والتعرف على هوية المعتدين على الأطفال من الصور الفوتوغرافية والصور المتحركة وذلك عن طريق دراسة هذه الصور والسمات الخاصة بمن ظهروا في هذه الصور.