أمير الشرقية لفرق التطوع: أعمالكم تسجل بحروف من ذهب
لقاء الاثنينية يستضيف متطوعي جامعة الملك فهد
الأربعاء / 09 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الأربعاء 08 مارس 2017 02:09
خالد البلاهدي (الدمام)
khaldalblahdi@
أبدى أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، خلال لقاء الاثنينية الأسبوعي الذي استضاف فرق التطوع بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، فخره واعتزازه بالنماذج المشرفة للعمل التطوعي. وقال: «لم أشعر بالفخر والاعتزاز مثلما شعرت به خلال هذه الاستضافة، فهذه الأمثلة من أبنائنا وما قدموه لمجتمعهم يجعل الإنسان يزهو بهم، وإن ما يقومون به من عمل يسجل بحروف من ذهب في جميع المناحي، وأنا سعيد بما شاهدته وسمعته هذه الليلة من مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ومن عميد شؤون الطلاب بالجامعة المشرف على المبادرة ومن الطالبين عبدالله باحمدان والطالب محمد الدوسري وما قدماه، وكل كلمة سمعتها منهم تجعل الإنسان يزداد زهوا ويزداد غبطة لوجود مثل هذه المجموعات من أبنائنا وما يقومون به من عمل تطوعي لا يرجون من ورائه إلا الثواب من عند الله عز وجل ثم خدمة وطنهم ومجتمعهم».
وأضاف الأمير سعود أن هذا العمل المشرف الذي دعانا ديننا الإسلامي ورسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام في مواقف كثيرة بسلوكه وحثت عليه أيضا أخلاقنا العربية الأصيلة وموروثنا الحقيقي في هذه البلاد يجعل الإنسان، مطمئنا بأن الأجيال القادمة ستكون في أيد أمينة بسواعد أبنائها المخلصين.
وأضاف أن فريق التطوع في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن استطاع خلال 10 سنوات أن يقدم عددا كبيرا من المبادرات في مجالات متعددة وإدخال الفرح والسرور على الكثير من الأيتام والمسنين والمرضى، والعجزة، والإسهام في جعل مدننا نظيفة. وأضاف مخاطباً أبناءه المتطوعين: «هنيئاً لنا وللمجتمع بكم وبزملائكم في مختلف الجامعات والمدارس وبكل من يتطوع مبتغياً الأجر من عند الله فلقد أدخلتم الفرح على نفوس الجميع، فبارك الله فيكم ووفقكم لما يحبه ويرضاه».
أبدى أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، خلال لقاء الاثنينية الأسبوعي الذي استضاف فرق التطوع بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، فخره واعتزازه بالنماذج المشرفة للعمل التطوعي. وقال: «لم أشعر بالفخر والاعتزاز مثلما شعرت به خلال هذه الاستضافة، فهذه الأمثلة من أبنائنا وما قدموه لمجتمعهم يجعل الإنسان يزهو بهم، وإن ما يقومون به من عمل يسجل بحروف من ذهب في جميع المناحي، وأنا سعيد بما شاهدته وسمعته هذه الليلة من مدير جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ومن عميد شؤون الطلاب بالجامعة المشرف على المبادرة ومن الطالبين عبدالله باحمدان والطالب محمد الدوسري وما قدماه، وكل كلمة سمعتها منهم تجعل الإنسان يزداد زهوا ويزداد غبطة لوجود مثل هذه المجموعات من أبنائنا وما يقومون به من عمل تطوعي لا يرجون من ورائه إلا الثواب من عند الله عز وجل ثم خدمة وطنهم ومجتمعهم».
وأضاف الأمير سعود أن هذا العمل المشرف الذي دعانا ديننا الإسلامي ورسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام في مواقف كثيرة بسلوكه وحثت عليه أيضا أخلاقنا العربية الأصيلة وموروثنا الحقيقي في هذه البلاد يجعل الإنسان، مطمئنا بأن الأجيال القادمة ستكون في أيد أمينة بسواعد أبنائها المخلصين.
وأضاف أن فريق التطوع في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن استطاع خلال 10 سنوات أن يقدم عددا كبيرا من المبادرات في مجالات متعددة وإدخال الفرح والسرور على الكثير من الأيتام والمسنين والمرضى، والعجزة، والإسهام في جعل مدننا نظيفة. وأضاف مخاطباً أبناءه المتطوعين: «هنيئاً لنا وللمجتمع بكم وبزملائكم في مختلف الجامعات والمدارس وبكل من يتطوع مبتغياً الأجر من عند الله فلقد أدخلتم الفرح على نفوس الجميع، فبارك الله فيكم ووفقكم لما يحبه ويرضاه».